وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

([1]) عيون أخبار الرضا (عليه السلام) 2: 118/ 1، وعنه في البحار 96: 42/ 24. ([2]) القصص: 27. ([3]) آل عمران: 96. ([4]) البقرة: 127. ([5]) البقرة: 125. ([6]) تفسير العيّاشي 1: 79/ 99، وعنه في البحار 96: 64/41. ([7]) بحار الأنوار 96: 65/ 47، نقلاً عن خط الشهيد الثاني الذي نقله عن الراوندي. ([8]) نهج البلاغة: 292/ الخطبة:192. ([9]) أمالي الصدوق: 494/ 4، وعنه في البحار 96: 29/1. ([10]) المحاسن: 336/ 110. ([11]) المصدر المتقدّم: 335 ـ 336/ 109. ([12]) نهج البلاغة: 45/ الخطبة: 1. ([13]) من لا يحضره الفقيه 2: 152/ 663. ([14]) سنن البيهقي 5: 42. ([15]) صحيح البخاري2: 563/ 1480. ([16]) البقرة: 124 ـ 125. ([17]) آل عمران: 95ـ 97. ([18]) الحج: 26 ـ 27. ([19]) الحجّ: 78. ([20]) علل الشرائع: 406/ 6، وعنه في البحار 96: 33/ 9. ([21]) الذاريات: 56. ([22]) المؤمنون: 32. ([23]) فصّلت: 14. ([24]) جمع الفوائد 1: 249. ([25]) النحل: 36. ([26]) الأنعام: 79. ([27]) الأنعام: 162. ([28]) البقرة: 127 ـ 128. ([29]) البقرة: 131. ([30]) الصافّات: 91 ـ 92. ([31]) الشعراء: 75 ـ 81. ([32]) الممتحنة: 4. ([33]) النساء: 124 ـ 125. ([34]) الأعراف: 157 ـ 158. ([35]) قال أمير المؤمنين (عليه السلام): « وفرض عليـكم حجّ بيته الحرام الذي جعله قبلةً للأنام ـ إلى أنْ قال: ـ واختار من خلقه سمّـاعاً أجابوا إليه دعوته، وصدّقوا كلمته، ووقفوا مواقف أنبيائه وتشبّهوا بملائكته المطيفين بعرشه...» الخطبة. راجع: نهج البلاغة: 45/الخطبة: 1. ([36]) البقرة: 3. ([37]) البلد: 4. ([38]) الحج: 78. ([39]) البقرة:258. ([40]) الكافي 4: 434/ 3، وعنه في الوسائل 13:467/ 18223. ([41]) الحشر: 19. ([42]) البلد: 14. ([43]) الضرورة: تعني الحجّ لأوّل مرّة. ([44]) سورة الفتح: 27. ([45]) من لا يحضره الفقيه 2: 154/ 668، وعنه في الوسائل 14: 225/ 19050. ([46]) روي عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنّه قال: «التلبية أنْ تقول: لبّيك اللّهُمّ لبّيك، لبّيك لا شريك لك لبّيك، إنّ الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك لبّيك... ـ إلى أنْ قال ـ: واعلم أنّه لابدّ لك من التلبيات الأربعة التي كُنّ في أوّل الكلام، وهي الفريضة وهي التوحيد، وبها لبّى المرسلون...» الحديث. راجع: التهذيب 5: 91 ـ 92/ 300. ([47]) فصّلت: 11. ([48]) الكافي 4: 213/ 5. ([49]) من لا يحضره الفقيه 2: 132/ 553، وعنه في الوسائل 12: 378 ـ 379/ 16559. [50]) الزُمر: 18. ([51]) الكافي 4: 401/ 1، وعنه في الوسائل 13: 204/ 17572. ([52]) الكافي 4: 402/2. ([53]) المصدر نفسه 4: 403 ـ 404/ 3، وعنه في الوسائل 13: 315/ 17829. ([54]) التهذيب 5: 143/ 475، وعنه في الوسائل 13: 439/ 18162. ([55]) قرب الإسناد: 39 ـ 40/ 127، وعنه في الوسائل 13: 439 ـ 440/ 18163. ([56]) الكافي 4: 433/ 9، وعنه في الوسائل 13: 481/ 18254. ([57]) التهذيب 5: 183 ـ 184/611، وعن في الوسائل 13: 538 ـ 539/18394. ([58]) الإقبال بالأعمال الحسنة 2: 78. ([59]) لم نعثر عليه في المصادر الموجودة بين أيدينا. ([60]) بحار الأنوار 74: 82/3، نقلاً عن مكارم الأخلاق للطبرسي: 464. ([61]) الفجر: 1 ـ 3. ([62]) مجمع البيان للطبرسي 10: 736. ([63]) الحجّ: 28. ([64]) روى ابن طاووس في ( الإقبال ) قال: روى أبو علي الحسن بن محمد بن إسماعيل في كتاب (عمل ذي الحجّة) بإسناده إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: «ما من أيّام العمل الصالح فيها أحـبّ إلى الله عزّ وجـلّ مـن أيّام العشر ـ يعني: عشر ذي الحجّـة...» الحديث. راجـع: الإقبال 2: 34 ـ 35. ([65]) الأعراف: 142. ([66]) الإقبال بالأعمال الحسنة 2: 35. ([67]) مجمع البيان للطبرسي 10: 736، عند تفسير قوله تعالى: (والفجر وليال عشر). ([68]) الصافّات: 102. ([69]) نهج البلاغة: 45/الخطبة:1. ([70]) البقرة: 125 ـ 126. ([71]) آل عمران: 97. ([72]) إبراهيم: 35. ([73]) القصص: 57. ([74]) العنكبوت: 67. ([75]) الفتح: 27. ([76]) التين: 3. ([77]) مجمع البيان 1: 387، عند تفسير قوله تعالى: (وإذْ قال إبراهيم ربّ اجعل هذا بلداً آمناً...). البقرة: 126. ([78]) المرجع السابق. ([79]) تفسير نور الثقلين 1: 125/362. ([80]) صحيح البخاري 4: 1567/ 4059، صحيح مسلم 2: 986/ 445. ([81]) آل عمران: 97. ([82]) علل الشرائع: 454/7. ([83]) مجمع البيان 1: 387. ([84]) علل الشرائع: 453/5. ([85]) الأنفال: 34. ([86]) الكافي 4: 189/5، وعنه في الوسائل 13: 240/17643. ([87]) المرجع السابق /6، وعنه في الوسائل المتقدّم /17644. ([88]) البقرة: 125. ([89]) في ظِلال القرآن 1: 113. ([90]) المصدر السابق: 435. ([91]) الميزان في تفسير القرآن 12: 69. ([92]) المائدة: 95. ([93]) التفسير الكبير 4: 45 ـ 47. ([94]) في معجم البلدان هكذا: وكان من سنة الحمس أن لا يخرجوا أيّام الموسم إلى عرفات إنّما يقفون بالمزدلفة، وكانوا لا يسلأون ولا يأقطون ولا يربطون عنزاً ولا بقرة ولا يغزلون صوفاً ولا وبراً ولا يدخلون بيتاً من الشعر والمدر وإنّما يكتنون بالقباب الحمر في الأشهر الحرم. راجع: معجم البلدان 5: 184. مادة/ مكّة. ([95]) نهج البلاغة: 45/الخطبة: 1. ([96]) البقرة: 125. ([97]) راجع: 52 ـ 53. ([98]) إعلام الورى بأعلام الهدى 1: 247، وعنه في البحار 21: 248/25. ([99]) الكافي 4: 213/5، وعنه في الوسائل 12: 376/16554. ([100]) من لا يحضره الفقيه 2: 132/553، وعنه في الوسائل 12: 378 ـ 379/16559. ([101]) المحاسن: 63/113، وعنه في الوسائل 11: 105/14364. ([102]) الكافي 4: 254/9، وعنه في الوسائل 11: 96/14334. ([103]) بحار الأنوار 96: 8/19. ([104]) ثواب الأعمال: 75/5، وعنه في البحار 96: 25/108. ([105]) الكافي 4: 254/9. ([106]) الأمالي: 441 ـ 442/22، وعنه في البحار 96: 3 ـ 4/3. ([107]) من لا يحضره الفقيه 2:130/551. ([108]) الكافي 4: 261/37. ([109]) بحار الأنوار 96: 13/42. ([110]) مستدرك الوسائل 8:42/9027، نقلاً عن درر اللآلي 1: 18. ([111]) الكافي 4: 255/14، وعنه في الوسائل 11: 99/14340. ([112]) بحار الأنوار 96: 16/55. ([113]) الخصال 2: 635/10، وعنه في البحار 96: 8/17. وفي البحار ذكر الحديث بلفظ: «الحاجّ والمعتمر وفد الله، وحقّ على الله تعالى أنْ يكرم وفده ويحبوه بالمغفرة». ([114]) المُصنّف 5: 15 ـ 16/8830. ([115]) كنز العمّال 5: 12 ـ 13/11833. ([116]) أخبار مكّة 2: 5 ـ 6. ([117]) نصب الراية 1: 373. ([118]) المستدرك على الصحيحين 1: 608/1611. ([119]) سنن النسائي 5: 113. ([120]) كنز العمّال 5: 15/11844. ([121]) سنن ابن ماجة 2: 966/2892. ([122]) كنز العمّال 5: 8/11813. ([123]) مختصر زوائد مسند البزّار 1: 439/736. ([124]) كنز العمّال 5: 8/11816. ([125]) المصدر السابق 5: 9/11817. ([126]) الظاهر أنّهم من عليهم حقوق للناس، بقرينة قوله: «فإنّ الله عدل...» الخ. ([127]) الكافي 4: 257 ـ 258/ 24، وعنه في الوسائل 11: 95/ 14330. ([128]) ثواب الأعمال: 76/ 7، وعنه في البحار 96: 25 ـ 26/ 109. ([129]) الكافي 4: 541/ 7، وعنه في الوسائل 11: 96/ 14333. ([130]) من لا يحضره الفقيه 2: 136/ 584. ([131]) الكافي 4: 252/ 2، وعنه في الوسائل 11: 93/ 14327. ([132]) من لا يحضره الفقيه 2: 133/ 559. ([133]) الكافي 4: 253/ 4، وعنه في الوسائل 11: 96/ 14332. ([134]) من لا يحضره الفقيه 2:142/ 620. ([135]) المرجع السابق: 142/619. ([136]) ثواب الأعمال: 74 ـ 75/1، وعنه في الوسائل 11: 103/14357. ([137]) الكافي 4: 256 ـ 257/22، وعنه في الوسائل 11: 94/14329. ([138]) المصدر المتقدّم: 256/20. ([139]) عوالي اللئالي 1: 426 ـ 427/113، وعنه في مستدرك الوسائل 8: 41/9022. ([140]) ثواب الأعمال: 50، وعنه في الوسائل 11: 104 / 14360. ([141]) المُصنّف 5: 17/8831. ([142]) المصدر السابق: 10 ـ 11/8817. ([143]) كنز العمّال 5: 8/11810. ([144]) المُصنّف 5: 4/8800. ([145]) سنن ابن ماجة 2: 964/2889. ([146]) سنن الدارمي 2: 31. ([147]) سنن النسائي 5: 114. ([148]) كنز العمّال 5: 17/11808. ([149]) المصدر السابق: 12/11829 و11832. ([150]) المسند 2: 229. وأخرجه أيضاً بسند آخر عن أبي حازم 2: 410. وبسند ثالث عنه أيضاً 2: 484. وعن جرير، عن منصور، عن أبي حازم 2: 494. وبتغيير في اللفظ 2: 248. ([151]) صحيح البخاري 2: 639/1421. ([152]) المُصنّف 5: 3 ـ 4/8798. ([153]) المصدر المتقدّم: 4/8799. ([154]) سنن ابن ماجة 2: 964/2888. ([155]) سنن الدارمي 2: 31. ([156]) سنن النسائي: 112. ([157]) المرجع السابق 5: 113. ([158]) المصدر المتقدّم: 115. ([159]) المعجم الكبير 11: 146/11429. ([160]) الإحسان بترتيب صحيح ابن حبّان 4: 202/3697. ([161]) مختصر زوائد مسند البزّار 1:439/735. ([162]) كنز العمّال 5: 137/12375. ([163]) المستدرك على الصحيحين 1: 609/1612. ([164]) التهذيب 5: 22/64، وعنه في الوسائل 11: 107/14370. ([165]) تفسير العيّاشي 2: 276/5، وعنه في البحار 96: 12/36. ([166]) علل الشرائع: 457/2، وعنه في البحار 96: 19/68. ([167]) الكافي 4:259/28، وعنه في الوسائل 11: 100/14343. ([168]) من لا يحضره الفقيه 2: 146/643. ([169]) الخصال 2: 620/10، وعنه في البحار 96: 7/15. ([170]) نهج البلاغة: 494/136. ([171]) المُصنّف 5: 7 ـ 8/8809. ([172]) المعجم الكبير 3: 135/2910. ([173]) المُصنّف 5: 8/8810. ([174]) المرجع السابق: 7/8808. ([175]) سنن ابن ماجة 2: 968/2902، وعنه في كنز العمّال 5: 4/11786. ([176]) سنن النسائي 5: 113 ـ 114، وعنه في كنز العمّال 5: 6/11797. ([177]) ثواب الأعمال: 342، وعنه في الوسائل 11: 104/14361. ([178]) الكافي 4: 255/14، وعنه في الوسائل 11: 99/14340. ([179]) التهذيب 5:24/71. ([180]) من لا يحضره الفقيه 2: 145/638. ([181]) المرجع السابق /637 و639. ([182]) الكافي 4: 260/31، وعنه في الوسائل 11: 111/14380. ([183]) من لا يحضره الفقيه 2: 142/621، وعنه في الوسائل 11: 102/14352. ([184]) المصدر السابق 3: 102/408، وعنه في الوسائل المتقدّم: 149/14494. ([185]) المسند 5: 354 ـ 355. ([186]) كنز العمّال 5: 10/11824. ([187]) المصدر المتقدّم 5: 4/11784. ([188]) كنز العمّال 5: 8 ـ 9/11816. ([189]) سنن البيهقي 4: 332. ([190]) كنز العمّال 5: 141/12391. ([191]) الكافي 4: 256/18، وعنه في الوسائل 11: 99/14341. ([192]) المصدر نفسه: 263/45، وعنه في الوسائل 11: 100/14346. ([193]) من لا يحضره الفقيه 2: 147/650. ([194]) الكامل في ضعفاء الرجال 1: 242/172. ([195]) الكامل في ضعفاء الرجال 5: 354/1513. ([196]) كنز العمّال 5: 16/11849. ([197]) المصدر السابق /11850. ([198]) المصدر المتقدّم: 15/11847. ([199]) الكافي 4: 253/5، وعنه في الوسائل 11: 133/14447. وفي الوسائل نقل الحديث بلفظ: «فإنْ فعلت فأيقن بكثرة المال، أو أبشر بكثرة المال والبنين». ([200]) ثواب الأعمال: 75/4، وعنه في البحار 96: 25/107. ([201]) من لا يحضره الفقيه 2: 140/608. ([202]) الكافي 4: 261/36، وعنه في الوسائل 11: 124/14415. ([203]) التهذيب 5: 22/65، وعنه في الوسائل 11: 107/14371. ([204]) بحار الأنوار 96: 13/41. ([205]) من لا يحضره الفقيه 2: 143 ـ 144/628. ([206]) الكافي 4: 255/12. ([207]) المحاسن: 345/2، وعنه في البحار 96: 10 ـ 11/30. ([208]) المُصنّف 5: 10/8815، وعنه في كنز العمّال 5: 9/11818. ([209]) كنز العمّال 5: 14/11842. ([210]) المُصنّف 5: 11/8819. ([211]) كنز العمّال 5: 10/11822. ([212]) سنن ابن ماجة 2: 964/2887. ([213]) سنن النسائي 5: 115. ([214]) المرجع السابق: 115 ـ 116. ([215]) كنز العمّال 5: 4/11788. ([216]) المسند 1: 25 و3: 447. ([217]) المصدر المتقدّم: 387. ([218]) المسند 1: 446. ([219]) التهذيب 5: 441/1533، وعنه في الوسائل 11: 140/14467. ([220]) من لا يحضره الفقيه 2: 143/623 و267/1303. ([221]) كنز العمّال 5: 17/11859. ([222]) علل الشرائع:419 /7، وعنه في البحار 96: 185 /15. ([223]) الكافي 4:213 /4. ([224]) الكافي 4:213 /5، وعنه في الوسائل 12: 376 /16554. ([225]) من لا يحضره الفقيه 2: 152 /660. ([226]) علل الشرائع: 418/5. ([227]) وسائل الشيعة 11: 237/14678. ([228]) سنن ابن ماجة 2: 965/ 2891. ([229]) سنن البيهقي 5: 42. ([230]) كنز العمّال 5: 149 ـ 150/12418. ([231]) كنز العمّال 5: 123/12330، نقلاً عن البيهقي في شعب الإيمان. ([232]) الحجّ: 27. ([233]) آل عمران: 95. ([234]) البقرة: 199. ([235]) التهذيب 5: 454 ـ 456/1588، وعنه في الوسائل 11: 213 ـ 217/14647. ([236]) الكافي 4: 245/4. ([237]) المصدر السابق: 248 ـ 249/6. ([238]) علل الشرائع: 412 ـ 413/1. ([239]) السرائر 3: 551 ـ 553. ([240]) الأمالي: 401 ـ 402/895، وعنه في البحار 96: 91 ـ 92/12. ([241]) و (2) البقرة: 125 و158. ([242]) البقرة: 158. ([243]) سنن ابن ماجة 2: 1022 ـ 1026/3074. ([244]) سنن البيهقي 5: 6 ـ 7. ([245]) صحيح مسلم 2: 886 ـ 892/147. ([246]) سنن الدارمي 2: 44 ـ 49. ([247]) علل الشرائع: 433 ـ 434/1. ([248]) قُرب الإسناد: 123/433، وعنه في الوسائل 12: 355/16497. ([249]) الحجّ: 27. ([250]) الكافي 4: 245/4. ([251]) التهذيب 5: 454/1588. ([252]) علل الشرائع: 412/1، وعنه في البحار 96: 88/6. ([253]) من لا يحضره الفقيه 2: 198/903. ([254]) راجع: الوسائل 12: 333/16442 و337/16451 و339/16460 و340/16462. ([255]) التهذيب 5: 78/258. ([256]) المصدر السابق: 169/561، والاستبصار 2: 252/ 886. ([257]) سنن البيهقي 5: 37. ([258]) سنن أبي داود 2: 150/1770. ([259]) صحيح البخاري 2: 559/1467. ([260]) سنن البيهقي 5: 38. ([261]) المصدر السابق. ([262]) سنن الترمذي3: 181 ـ 182/818. ([263]) سنن أبي داود 2: 150/1771. ([264]) سنن النسائي 5: 162 ـ 163. ([265]) صحيح البخاري 2: 563/1479. ([266]) سنن النسائي 5: 163. ([267]) صحيح البخاري 2: 556/1460. ([268]) سنن البيهقي 5: 37. ([269]) سنن الدارمي: 33 ـ 34. ([270]) المرجع السابق 2: 34. ([271]) سنن الترمذي 3: 182/819. ([272]) التهذيب 5: 455/1588، وعنه في الوسائل 11: 214/14647. ([273]) علل الشرائع: 412/1، وعنه في البحار 96: 88/6. ([274]) إعلام الورى بأعلام الهدى: 130، وعنه في الوسائل 11: 235/14675. ([275]) وذلك كرواية الحلبي عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: « إنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) حين حجّ حجّة الإسلام خرج في أربع بقين من ذي القعدة...». الكافي 4: 248/6. ونحوه رواية معاوية بن عمّار، عن أبي عبد الله (عليه السلام). في التهذيب 5: 454/1588. ([276]) سنن البيهقي 5: 6. ([277]) سنن ابن ماجة 2: 992/2980. ([278]) سنن أبي داود 2: 155/1788. ([279]) صحيح البخاري 2: 560/1470. ([280]) المرجع السابق: 567/1489. ([281]) صحيح مسلم 2: 910/ 199. ([282]) المصدر المتقدّم / 200. ([283]) سنن النسائي 5: 121 ـ 122. ([284]) المصدر السابق: 201 ـ 202. ([285]) الكافي 4: 250/7. ([286]) المرجع السابق: 248/4. ([287]) السرائر: 591 ـ 592، وعنه في البحار 96: 193/8. ([288]) الكافي 4: 399/1. ([289]) صحيح البخاري 2: 571/1501. ([290]) سنن ابن ماجة 2: 981/2940. ([291]) سنن البيهقي 5: 71 ـ 72. ([292]) سنن النسائي 5: 200. ([293]) سنن البيهقي 5: 72. ([294]) صحيح البخاري 2: 571/1500. ([295]) سنن الدارمي 2: 71. ([296]) صحيح البخاري 2: 571 ـ 572/1502. ([297]) سنن البيهقي 5: 71. ([298]) التهذيب 5: 455/1588، وعنه في الوسائل 11: 214/14647. ([299]) الكافي 4: 248/6. ([300]) علل الشرائع:412/1. ([301]) اختيار معرفة الرجال 1: 352/221. ([302]) سنن ابن ماجة 2: 992/ 2980. ([303]) سنن البيهقي 5: 4. ([304]) المرجع السابق. ([305]) المصدر المتقدّم: 9. ([306]) صحيح البخاري 2: 567/1489. ([307]) صحيح البخاري 2: 567/1487. ([308]) سنن ابن ماجة 2: 988/2964 و2965. ([309]) سنن البيهقي 5: 2. ([310]) سنن أبي داود 2: 152 ـ 153/ 1779 و1780. ([311]) سنن ابن ماجة 2: 988/ 2966. ([312]) مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجة 3: 20/2966. ([313]) سنن البيهقي 5: 3. ([314]) صحيح مسلم 2: 875/122. ([315]) سنن الترمذي 3: 183/820. ([316]) سنن أبي داود 2: 152/1777. ([317]) سنن النسائي 5: 145. ([318]) سنن الدارمي 2: 35. ([319]) التهذيب 5: 478/1691، وعنه في الوسائل 11: 82/14298. أقول: وهذا لا ينافي سابقه، ويشهد بذلك رواية الصادق (عليه السلام): «تركبون أحبّ إليّ، فإنّ ذلك أقوى على الدعاء والعبادة». التهذيب 5: 12/32. ([320]) علل الشرائع: 446/1، وعنه في البحار 96: 104/6. ([321]) الاستبصار 2: 142/463. ([322]) المحاسن: 88/32، وعنه في الوسائل 11: 146/14485. ([323]) قرب الإسناد: 125/438، وعنه في الوسائل 12: 376/16555. ([324]) علل الشرائع: 412/1، وعنه في البحار 96: 88/6. ([325]) سنن البيهقي 4: 332. ([326]) صحيح البخاري 2: 552/1445. ([327]) سنن البيهقي 4: 332 ـ 333. ([328]) سنن ابن ماجة 2: 965/2890. ([329]) المرجع السابق 973/2917. ([330]) من لا يحضره الفقيه 2: 140 ـ 141/609. ([331]) الاستبصار 2: 141/460 و142/462. ([332]) من لا يحضره الفقيه 2: 141/610، وعنه في الوسائل 11: 85/14304. ورواه الكليني في الكافي 4: 456/ 3 أيضاً. ([333]) التهذيب 5: 12 ـ 13/33، وعنه في الوسائل 11: 83/14300. ورواه الكليني في الكافي 4: 455/1 أيضاً. ([334]) المصدر السابق: 12/32، وعنه في الوسائل 11: 83/14299. ([335]) إعلام الورى بأعلام الهدى 1: 259 ـ 260، وعنه في الوسائل 11: 235 ـ 236/14675. ([336]) سنن البيهقي 5: 41. ([337]) صحيح البخاري 4: 1582/ذيل 4095. ([338]) صحيح مسلم 2: 884/141. ([339]) سنن البيهقي 5: 15. ([340]) صحيح البخاري 2: 564/1483. ([341]) صحيح مسلم 2: 914/ ذيل 213. ([342]) راجع: الخلاف للشيخ الطوسي 2: 433، وجواهر الكلام 17: 330. ([343]) موطّأ مالك 1: 425 ـ 426 /254. ([344]) الاُم للشافعي 2: 127. ([345]) المُغني لابن قُدامة 3: 190. ([346]) بدائع الصنائع 3: 54. ([347]) المرجع السابق. ([348]) تذكرة الفقهاء للعلاّمة 7: 169 ـ 170. وراجع: المجموع شرح المهذّب للنووي 7: 151. ([349]) يوجد اختلاف حول وجوب العمرة، فالحنفيّة والمالكيّة يعتبرونها سُنّة مؤكَّدة، والشافعيّة والحنابلة وكثير من الإماميّة يعتبرونها فرضاً. راجع: بدائع الصنائع 3: 302 ـ 303، ومواهب الجليل للحطّاب 2: 465، والاُم للشافعي 2: 144، والمغني لابن قُدامة 3: 160، وتذكرة الفقهاء للعلاّمة 7: 11. ([350]) راجع تذكرة الفقهاء للعلاّمة 7: 169. ([351]) المجموع شرح المهذب 7: 246. ([352]) الشرح الكبير 3: 256. ([353]) تذكرة الفقهاء للعلاّمة 7: 248. ([354]) شرح فتح القدير 2: 3043. ([355]) القوانين الفقهية لابن جُزي: 115. ([356]) تذكرة الفقهاء للعلاّمة 7: 295، وراجع: المُغني لابن قدامة 3: 276. ([357]) تذكرة الفقهاء 7: 337. ([358]) الفقه على المذاهب الخمسة لمحمد جواد مغنيّة: 217. ([359]) اُنظر المرجع السابق: 229. ([360]) راجع: الخلاف للشيخ الطوسي 2: 363. ([361]) انظر المغني لابن قُدامة 3: 312. ([362]) أجازه في المغني 3: 325 ـ 326. ([363]) تذكرة الفقهاء للعلاّمة 7: 396، وراجع: السنّة للسيّد سابق 1: 669، 670. ([364]) تذكرة الفقهاء 7: 330. ([365]) تذكرة الفقهاء للعلاّمة 7: 340. ([366]) المصدر المتقدّم: 365. وراجع: المغني لابن قُدامة 3: 364. ([367]) راجع: مصباح المتهجّد للشيخ الطوسي: 645 و651 وما بعدها. ([368]) الكافي 4: 268/1، وعنه في الوسائل 11: 29 ـ 30/14162. ([369]) التهذيب 5: 462/1610. ([370]) المحاسن: 88/31. ([371]) من لا يحضره الفقيه 2: 273/1333. ([372]) ثواب الأعمال وعقاب الأعمال: 281/2، وعنه في البحار 96: 20/72. ([373]) سنن البيهقي 4: 334. ونقله في كنز العمّال عن البيهقي والدارمي 5: 16/11853. ([374]) سنن الدارمي 2: 28 ـ 29. ([375]) سنن البيهقي 4: 334. ([376]) آل عمران: 97. ([377]) سنن الترمذي 3: 176/812، وعنه في كنز العمّال 5: 20/11869. ([378]) الإسراء: 72. ([379]) من لا يحضره الفقيه 2: 273/1331، وعنه في الوسائل 11: 27 ـ 28/14157. ([380]) تفسير القمّي 2: 24، وعنه البحار 96: 5/5. ([381]) تفسير العيّاشي 2: 327/127، وعنه في البحار 96: 12/38. ([382]) المرجع نفسه: 328/130، وعنه في البحار 96: 12/40. ([383]) الكافي 4: 269/4، وعنه في الوسائل 11: 26/14153. ([384]) سنن البيهقي 4: 340. ([385]) سنن ابن ماجة 2: 962/2883. ([386]) فردوس الأخبار 1: 295/2193، وعنه في كنز العمّال 5: 16/11851. ([387]) سنن البيهقي 4: 339 ـ 340. ([388]) المستدرك على الصحيحين 1: 617/1645. ([389]) سنن الدارمي 2: 28. ([390]) سنن أبي داود 2: 141/1732. ([391]) كنز العمّال 5: 24/11886. ومثله بزيادة: الحديث رقم (11887)، وبتغيير: الحديث رقم (11888). ([392]) الكافي /1. ([393]) المصدر السابق 4: 278/2. ([394]) من لا يحضره الفقيه 2: 136/581. ([395]) سنن البيهقي 5: 262. ([396]) الكامل في ضعفاء الرجال 4: 78. ([397]) كنز العمّال 5: 17/11858. ([398]) كنز العمّال 5: 17/11857. ([399]) المرجع السابق /11856. ([400]) عيون أخبار الرضا (عليه السلام) 2: 118/1، وعنه في الوسائل 11: 19 ـ 20/14136. ([401]) المصدر السابق: 89/1، وعنه في الوسائل 11: 20/14137. ([402]) علل الشرائع: 405/5، وعنه في البحار 96: 33/8. ([403]) آل عمران: 97. ([404]) المائدة: 101. ([405]) دعائم الإسلام 1: 288، وعنه في مستدرك الوسائل 8: 13 ـ 14/8937. ([406]) عوالي اللئالي 2: 85/231، وعنه في مستدرك الوسائل 8: 14/8939. ([407]) المصدر نفسه 1: 169/189. ([408]) سنن البيهقي 4: 326. وفيه أسانيد ذكرها البيهقي، نفس المصدر. ([409]) آل عمران: 97. ([410]) المائدة: 101. ([411]) سنن ابن ماجة 2: 963/2884. ([412]) المصدر السابق /2885. ([413]) سنن الدارمي 2: 29. ([414]) سنن النسائي 5: 111. ([415]) سنن أبي داود 2: 139. ([416]) المستدرك على الصحيحين 1: 608/1609. ([417]) سنن ابن ماجة 2: 963/2886. ([418]) سنن النسائي 5: 110. ([419]) آل عمران: 97. ([420]) المائدة: 101. ([421]) سنن الدارقطني 2: 280 ـ 281/202. ([422]) كنز العمّال 5: 21 و22. ([423]) آل عمران: 97. ([424]) الكافي 4: 267/2، وعنه في الوسائل 11: 34/14170. ([425]) التوحيد: 350/14، وعنه في البحار 96: 109/12. ([426]) تفسير العيّاشي 1: 215/111، وعنه في البحار 96: 110/16. ([427]) عيون أخبار الرضا (عليه السلام) 2: 122/1، وعنه في الوسائل 11: 35/14172. ([428]) سنن البيهقي 4: 327. ([429]) سنن الدارقطني 2: 218/12 و13. ([430]) آل عمران: 97. ([431]) سنن الدارقطني 2: 215/1. ([432]) المصدر نفسه /2. ([433]) المرجع السابق /3. ([434]) سنن الدارقطني 2: 216/5 و6. ([435]) المستدرك على الصحيحين 1: 609/1613 و1614. ([436]) آل عمران: 97. ([437]) سنن ابن ماجة 2: 976/2897. ([438]) الكافي 4: 275 ـ 276/7، وعنه في الوسائل 11: 83/14235. ([439]) الكافي 4: 274/2، وعنه الوسائل 11: 59/14236. ([440]) من لا يحضره الفقيه 2: 263/1279، وعنه في الوسائل 11: 58/14232. ([441]) الكافي 4: 274 ـ 275/3. ([442]) البقرة: 198. ([443]) تفسير العيّاشي 1: 115/263، وعنه في الوسائل 11: 60/14238. ([444]) سنن البيهقي 4: 333. ([445]) المستدرك على الصحيحين 1: 618/1648. ([446]) البقرة: 198. ([447]) سنن أبي داود 2: 142/1734. ([448]) المرجع السابق /1735. ([449]) صحيح البخاري 2: 628/1681. ([450]) البقرة: 202. ([451]) سنن البيهقي 4: 333. ([452]) المستدرك على الصحيحين 1: 655/1770. ([453]) البقرة: 198. ([454]) سنن البيهقي 4: 333، وانظر المستدرك على الصحيحين 1: 618/1647. ([455]) سنن أبي داود 2: 142/1733. ([456]) التهذيب 5: 14 / 38. ([457]) الكافي 4: 272 / 1. ([458]) من لا يحضره الفقيه 2: 421 / 2865. ([459]) الاُم 2: 125. ([460]) مختصر المزني: 62. ([461]) تفسير القرطبي 4: 151. ([462]) الكافي 4: 278/18، وعنه في الوسائل 11: 46/14200. ([463]) التهذيب 5: 6/15. ([464]) دعائم الإسلام 1: 289، وعنه في البحار 96: 23/91. ([465]) النوادر: 223/453، وعنه في البحار 96: 114 ـ 115/6. وفيه: الحديث عن الصادق، عن أبيه (عليهما السلام). ([466]) راجع: وسائل الشيعة 11: 44 ـ 45/14197 و14198. ([467]) التهذيب 5: 4/7، وعنه في الوسائل 11: 49 ـ 50/14209. ([468]) دعائم الإسلام 1: 290، وعنه في البحار 96: 23/94. ([469]) المصدر المتقدّم، وعنه في البحار /93. ([470]) من لا يحضره الفقيه 2: 267/1298، وعنه في الوسائل 11: 45/14199. ([471]) سنن البيهقي 4: 325. ([472]) المرجع السابق. ([473]) المستدرك على الصحيحين 1: 655/1769. ([474]) سنن البيهقي 4: 325. ([475]) التهذيب 5: 6/16، والاستبصار 2: 146 ـ 147/ 478، وعنهما في الوسائل 11: 54 ـ 55/14224. ([476]) راجع: وسائل الشيعة 11: 286 ـ 289/باب: كيفيّة حجّ الصبيان. ([477]) سنن ابن ماجة 2: 971/2910. ([478]) الخصال 1: 216/38، وعنه في الوسائل 11: 145/14481. ([479]) بحار الأنوار 96: 120/5. ([480]) الأمالي: 358/4. ([481]) من لا يحضره الفقيه 2: 206/938، وعنه في الوسائل 11: 144/14478. ([482]) المحاسن: 88/32، وعنه في الوسائل 11: 146/14485. ([483]) بحار الأنوار 96: 120/6. ([484]) المؤمنون: 51. ([485]) البقرة: 172. ([486]) المُصنّف 5: 19 ـ 20/8839. ([487]) المصدر المتقدّم: 20/8840. ([488]) كنز العمّال 5: 24/11891. هذا وأخرج ابن عدي الحديث عن عمر، لا ابن عمر. = راجع: الكامل في ضعفاء الرجال 3: 106. ([489]) كنز العمّال 5: 27/11900. ([490]) المصدر المتقدّم /11901. ([491]) وسائل الشيعة 11: 64/14250. ([492]) دعائم الإسلام 1: 336، وعنه في البحار 96: 118/15. ([493]) سنن البيهقي 4: 328. ([494]) راجع المصدر المتقدّم: 328 ـ 329. ([495]) سنن ابن ماجة 2: 970/2906. وفيه روايتان: الأُولى: عن أبي رزين: أنّه أتى النبي (صلى الله عليه وآله) وسأله.... وهذه هي الرواية التي قلنا: أنّها أظهر في المطلوب. الثانية: عن عبد الله بن عباس: أنّه أتت الخثعمية...الخ. المصدر السابق/2907. وفيه أيضـاً: رواية أُخرى تحـكي قصـة الخثعمية. المصدر المتقدّم 2: 971/2909. ([496]) سنن النسائي 5: 111 و117. وفيه ينتهي الحديث عند قول النبي (صلى الله عليه وآله): «نعم». ([497]) المرجع المتقدّم: 118. ([498]) المصدر السابق نفسه. ([499]) المسند 4: 10 و11 و12. ([500]) المستدرك على الصحيحين 1: 654 ـ 655/1767 و1768. ([501]) صحيح البخاري 2: 551/1442. ([502]) من لا يحضره الفقيه 2: 263/1280، وعنه في الوسائل 11: 74/14277. ويحتمل في الرواية: أنّ الميّت نذر أنْ يحـجّ رجلاً غيره، فعلى هـذا الاحتمال لا يكون للحديث في هذا المقام شاهد. ([503]) الكافي 4: 277/15. ([504]) سنن البيهقي 4: 335. ([505]) المرجع السابق. ([506]) سنن النسائي 5: 116. ([507]) المسند 1: 239 ـ 240. ([508]) المصدر السابق: 279. ([509]) المصدر المتقدّم: 345. ([510]) التهذيب 5: 13 ـ 14/37، والاستبصار 2: 150/491، وعنهمـا في الوسـائل 11: 86 ـ 87/14309. هذا والحديث في الاستبصار عن: «أبي جعفر (عليه السلام) ». ([511]) لم نعثر عليه في الكافي المطبوع، وعنه في الوسائل المتقدّم / ذيل 14309. ([512]) التهذيب 5: 13/36، وعنه في الوسائل 11: 86/14308. ([513]) المسند 1: 239. ([514]) المصدر نفسه. ([515]) المصدر المتقدّم: 253. ([516]) المصدر السابق: 310. ([517]) المرجع المتقدّم: 311. ([518]) الاستبصار 2: 322 / 1141. ([519]) الكافي 4: 307 / 2. ([520]) المسند 1: 212. ([521]) صحيح البخاري 7: 234. ([522]) التهذيب 5: 457/1588، وعنه في الوسائل 11: 217/14647. ([523]) مستطرفات السرائر: 553، وعنه في الوسائل 11: 218/14648. ([524]) التهذيب 5: 390/1363، وعنه في الوسائل 11: 296 ـ 297/14846. ([525]) من لا يحضره الفقيه 2: 240/1146. ([526]) التهذيب 5: 438/1522، وعنه في الوسائل 11: 297/14848. ([527]) المصدر المتقدّم: 391/1366، وعنه في الوسائل 11: 299 ـ 300/14858. ([528]) صحيح البخاري 2: 565 ـ 566/1485. ([529]) المرجع السابق: 566/1486. ([530]) المصدر نفسه: 563 ـ 564/1481 و2: 552 ـ 553/1446. ([531]) سنن ابن ماجة 2: 998/ 3000. ([532]) سنن النسائي 5: 164 و165. ([533]) سنن أبي داود 2: 153 ـ 154/1782. ([534]) المصدر المتقدّم: 152/1778، و153/1781، و154/1785، و155/1786. ([535]) كأنّه يصحّ لغةً أن يُقال للحيض: نفاس. راجع: لسان العرب 7: 142/مادة: حيض. ([536]) سنن البيهقي 5: 3. ([537]) صحيح البخاري 1: 117/299. ([538]) صحيح مسلم 2: 873 ـ 874/120. ([539]) من لا يحضره الفقيه 2: 239/1، وعنه في الوسائل 12: 401/16621. ([540]) منتقى الجمان 1: 235، وعنه في الوسائل 2: 386/ 2422. ([541]) الكافي 3: 98/ 3. ([542]) الكافي 4: 449/1، وعنه في الوسائل 2: 384/2417. ([543]) سنن ابن ماجة 2: 972/ 2913. ([544]) المصدر المتقدّم: 1022/3074، وقد مرّ ذكره في ص: 95. ([545]) سنن الدارمي 2:33. ([546]) سنن النسائي 5: 164. ([547]) سنن البيهقي 5: 32. وما بين المعقوفين منّا لاقتضاء السياق. ([548]) صحيح مسلم 2: 869/109. ([549]) سنن البيهقي 5: 32. ([550]) سنن الدارمي 2: 33. ([551]) سنن أبي داود 2: 144/1743. ([552]) سنن ابن ماجة 2: 972/ 2912. ([553]) المرجع نفسه: 971/ 2911. ([554]) الكافي 4: 282/4، وعنه في الوسائل 11: 153/14504. ([555]) سنن الدارقطني 2: 221 ـ 222/27. وأخرج نحوه بأسانيد: 222/28 و29. ([556]) المصدر السابق: 227/53. ([557]) الكافي 4: 474 / 5. ([558]) صحيح مسلم 2: 941 / 304. ([559]) التهذيب 5: 41 ـ 42/122، وعنه في الوسائل 11: 212/14644 و14645. ([560]) البقرة: 196. ([561]) التهذيب 5: 25 ـ 26/75، وعنه في الوسائل 11: 240/14683. ([562]) علل الشرائع: 411/1. ([563]) الكافي 4: 291/1، وعنه في الوسائل 11: 211/14641. ([564]) الخصال 1: 147/176، وعنه في الوسائل 11: 212/14643. ([565]) التهذيب 5: 25/74، وعنه في الوسائل 11 239 ـ 240/14682. والآية من سورة البقرة: 196. ([566]) علل الشرائع:413 ـ 414/2، وعنه في البحار 96: 90/ 8. ([567]) المصدر المتقدّم: 412 ـ 413/1. ([568]) البقرة: 196. ([569]) الكافي 4: 248 ـ 249/6، وعنه في الوسائل 11: 222/14657. ([570]) راجع: ص 91. ([571]) الكافي 4:298/1، وعنه في الوسائل 11:221/14656. ([572]) البقرة: 196. ([573]) علل الشرائع: 414/3، وعنه في البحار 96: 90ـ 91/ 9. ([574]) التهذيب 5: 85 ـ 86/282، وعنه في الوسائل 12: 350 ـ 351/16486. ([575]) وسائل الشيعة 12: 351. ([576]) صحيح البخاري 2: 568 ـ 469/1493. ([577]) سنن البيهقي 5: 15. ([578]) المصدر السابق: 18. ([579]) المرجع نفسه: 23. ([580]) المصدر المتقدّم: 31. ([581]) البقرة: 196. ([582]) صحيح البخاري 2: 570/1497. والآية من سورة البقرة: 196. ([583]) سنن ابن ماجة 2: 993/ 2981. ([584]) سنن أبي دواد 2: 152 ـ 154/الأحاديث: 1778 ـ 1785، و155 ـ 160/الأحاديث: 1787 ـ 1792 و1796 و1801 و1805. ([585]) سنن البيهقي 5: 19. ([586]) سنن ابن ماجة 2: 993/ 2982. وأخرج البيهقي رواية البراء بسند يأتي في باب: (أفضلية المتعة) رواه عن عائشة، وفيه تغيير في اللفظ. راجع: سنن البيهقي 5: 19. ([587]) سنن ابن ماجة 2: 991/ 2975. ([588]) المصدر نفسه: 990/ 2974. ([589]) صحيح البخاري 2: 563 ـ 564/1481. ([590]) سنن ابن ماجة / 2972. ([591]) المصدر السابق 2: 990/ 2973. ([592]) التهذيب 5: 454 ـ 456/ 1588. ([593]) سنن ابن ماجة 2: 1022 ـ 1026/ 3074. ([594]) سنن النسائي 5: 151 ـ 152. ([595]) سنن البيهقي 5: 2. ([596]) صحيح مسلم 2: 876/124. ([597]) سنن البيهقي 5: 2. ([598]) سنن النسائي 5: 151 ـ 152. ([599]) صحيح البخاري 2: 560 ـ 561/1470. ([600]) صحيح البخاري 2: 567/1488. ([601]) سنن الدارمي 2: 69 ـ 70. ([602]) سنن النسائي 5: 148. ([603]) المستدرك على الصحيحين 1: 644 ـ 645/1735. ([604]) صحيح البخاري 2: 569/1494. ([605]) سنن البيهقي 5: 22. ([606]) سنن البيهقي 5: 18. ([607]) صحيح مسلم 2: 911/203. ([608]) البقرة: 196. ([609]) «مَرّ»: موضع على مرحلة من مكّة. راجع: معجم البلدان 5: 104، مادة: مرّ. ([610]) الكافي 4: 300/3، وعنه في الوسائل 11: 261/14745. ([611]) البقرة: 196. ([612]) التهذيب 5: 32/96، وعنه في الوسائل 11: 258 ـ 259/14736. ([613]) بستان: هو بستان ابن عامر، مجتمع النخلتين: النخلة اليمانيّة والنخلة الشاميّة وهما واديان. راجع: معجم البلدان 4: 414. ([614]) ذات عرق: مهلّ أهل العراق، وهو الحدّ بين نجد وتهامة. راجع: معجم البلدان 4: 197. ([615]) عسفان: قال السكري: عسفان على مرحلتين من مكّة على طريق المدينة، والجحفة على ثلاث مراحل. راجع: معجم البلدان 4: 122. ([616]) الكافي 4: 299/2، وعنه في الوسائل 11: 262/14747. ([617]) البقرة: 196. ([618]) صحيح البخاري 2: 570/1497. ([619]) التهذيب 5: 29/89، والاستبصار 2: 154/508، وعنهما في الوسائل 11: 250 ـ 251/ 14716. ([620]) من لا يحضره الفقيه 2: 204/935. ([621]) الكافي 4: 291/3. ([622]) البقرة: 196. ([623]) الكافي 4: 249/6، وعنه في الوسائل 11: 222/14657. ([624]) التهذيب 5: 29/88، والاستبصار 2: 154/506، وعنهما في الوسائل 11: 14715250. ([625]) من لا يحضره الفقيه 2: 153/665. ([626]) وسائل الشيعة 11: 253 ـ 254/14724، نقلاً عن مسائل علي بن جعفر: 111/28 و29. ([627]) عوالي اللئالي 1: 105/42، وعنه في مستدرك الوسائل 8: 87/9122. ([628]) التهذيب 5: 29 / 86. ([629]) وسائل الشيعة 11: 252 / 14721. ([630]) سنن البيهقي 5: 19. ([631]) صحيح مسلم 2: 879/130. ([632]) سنن أبي داود 2: 155/1787. ([633]) سنن البيهقي 4: 356. ([634]) صحيح البخاري 2: 655/1464. ([635]) صحيح مسلم 2: 884 ـ 885/143. ([636]) المصنّف 4: 309 / 2. ([637]) كنز العمّال 5: 166 / 12482. ([638]) التهذيب 5: 26/78، والاستبصار 2: 151/496، وعنهما في الوسائل 11: 241 ـ 242 /14687. ([639]) مستدرك الوسائل 14: 450 ـ 451/17253، نقلاً عن كتاب الاستغاثة: 45. ([640]) سنن ابن ماجة 2: 992/ 2979. ([641]) سنن البيهقي 5: 20. ([642]) صحيح مسلم 2: 896/157. ([643]) البقرة: 196. ([644]) صحيح مسلم 2: 895/155. ([645]) سنن الدارمي 2: 36. ([646]) سنن النسائي 5: 154 ـ 155. ([647]) سنن البيهقي 5: 16 ـ 17. ([648]) المصدر المتقدّم: 17. ([649]) سنن النسائي 5: 152 ـ 153. ([650]) سنن الترمذي 3: 185/823. ([651]) سنن ابن ماجة 2: 991ـ 992/ 2978. ([652]) صحيح البخاري 2: 569/1496. ([653]) فتح الباري بشرح صحيح البخاري 3: 339. ([654]) سنن البيهقي 5: 14. ([655]) المرجع السابق: 20. ([656]) صحيح مسلم 2: 900/ 172. ([657]) سنن النسائي 5: 149. ([658]) سنن الدارمي 2: 35. ([659]) سنن الدارمي 2: 35 ـ 36. ([660]) سنن البيهقي 5: 21. ([661]) سنن البيهقي 5: 21. ([662]) سنن الترمذي 3: 185/824. ([663]) سنن البيهقي 7: 206. ([664]) البقرة: 196. ([665]) مختصر البصائر: 250 ـ 251/247. ([666]) بصائر الدرجات: 533 ـ 534/1. ([667]) الكافي 4: 295/1، وعنه في الوسائل 11:220/14651. ([668]) البقرة: 196. ([669]) صحيح البخاري 2: 570/1479. ([670]) سنن البيهقي 5: 23. ([671]) سنن البيهقي 5: 17. ([672]) التهذيب 5: 450/ 1571. ([673]) معاني الأخبار: 295 / 2. ([674]) المرجع السابق / 1. ([675]) دعائم الإسلام 1: 18. ([676]) سنن البيهقي 4: 352. ([677]) المعجم الصغير 2: 119. ([678]) سنن أبي داود 2: 195 / 1945. ([679]) سنن الترمذي 3: 291 / 958. ([680]) المصنّف 4: 47 / 4. ([681]) المحاسن: 70/139، وعنه في الوسائل 11: 80/14292. وفيه: «أبي المنكدر». ([682]) بحار الأنوار 96: 105/13. ([683]) التهذيب 5: 11 ـ 12/29، والاستبصار 2: 141 ـ 142/461، وعنهما في الوسائل 11: 78 ـ 79/ 14286. ([684]) سنن البيهقي 4: 331. ([685]) صحيح ابن خزيمة 3: 244/2791. ([686]) المستدرك على الصحيحين 1: 631 ـ 632/1692. ([687]) المعجم الكبير 12: 82 ـ 83/12606. ([688]) كنز العمّال 5: 25/11894. ([689]) سنن البيهقي 4: 331. ([690]) من لا يحضره الفقيه 2: 132/553، وعنه في الوسائل 12: 378 ـ 379/16559. ([691]) كنز العمّال 5: 19/11867. ([692]) المستدرك على الصحيحين 1: 620/1656. ([693]) سنن ابن ماجة 2: 974 ـ 975/2921. ([694]) علل الشرائع: 234 ـ 235/4، وعنه في البحار 96: 181 ـ 182/1. ([695]) من لا يحضره الفقيه 2: 198/903. ([696]) علل الشرائع: 412/1، وعنه في البحار 96: 88/6. ([697]) الكافي 4: 248/6. ([698]) قرب الإسناد: 379/1338، وعنه في الوسائل 12: 371/ 16542. ([699]) سنن ابن ماجة 2: 973/ 2917. ([700]) مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجة 3: 13. ([701]) سنن ابن ماجة 2: 973/ 2916. ([702]) سنن أبي داود 2: 151/1773. ([703]) صحيح البخاري 2: 563/1479. ([704]) المرجع المتقدّم: 561/1471. ([705]) المصدر السابق: 562/1477. ([706]) سنن أبي داود 2: 151/1773 ـ 1775. ([707]) صحيح البخاري 2: 552/1444. ([708]) المرجع السابق /1443. ([709]) سنن البيهقي 5: 38. ([710]) سنن الترمذي 5: 181/817. ([711]) سنن النسائي 5: 163. ([712]) صحيح البخاري 2: 560/1470. ([713]) المصدر المتقدّم: 562/1476. ([714]) سنن البيهقي 5: 4 ـ 5. ([715]) صحيح مسلم 2: 912/ 205. ([716]) سنن البيهقي 5: 6. ([717]) الكافي4: 504 / 1. ([718]) المصدر نفسه / 2. ([719]) صحيح البخاري 7: 226. ([720]) سنن الدارمي 2: 56 ـ 57. ([721]) المسند 2: 160. ([722]) الكافي 4: 326 / 1. ([723]) التهذيب 5:168 / 559. ([724]) سنن البيهقي 5: 33. ([725]) سنن الترمذي 3: 193 / 830. ([726]) المستدرك على الصحيحين 1: 447. ([727]) معاني الأخبار: 223 / 1. ([728]) التهذيب 5: 92 / 302. ([729]) مستدرك الوسائل 10: 85 / 11524. ([730]) المسند 4: 56. ([731]) المستدرك على الصحيحين 1: 450. ([732]) المستدرك على الصحيحين 1: 450. ([733]) الكافي 4: 335 ـ 336 / 3. ([734]) التهذيب 5: 91 / 300. ([735]) دعائم الإسلام 1: 302. ([736]) تلخيص الحبير 7: 740. ([737]) نصب الراية 3: 110. ([738]) الكافي 4: 399 / 1. ([739]) المرجع السابق / 2. ([740]) المصدر نفسه / 4. ([741]) المعجم الكبير 1: 242 / 676. ([742]) مجمع الزوائد 3: 225. ([743]) العرش: جمع عريش، وهي مظالّ تسوّى من جريد النخل...، وقيل: العرش اسم لمكّة نفسها، والظاهر أنّ مكّة سميّت بذلك لكثرة العرش بها، ومنه حديث عمر: أنّه كان يقطع التلبية إذا نظر إلى عرش مكّة، يعني: بيوت أهل الحاجة منهم. راجع: معجم البلدان 4: 100. ([744]) صحيح ابن خزيمة 4: 205 / 2696. ([745]) دعائم الإسلام 1: 322، وعنه في البحار 96: 270 / 24. ([746]) دعائم الإسلام 1: 320. ([747]) عوالي اللئالي 1: 214 / 71. ([748]) الكافي 4:463 / 4. ([749]) سنن البيهقي 5: 122. ([750]) لعل المقصود «عرنة» كما في بقية المصادر، إلاّ أنّها صحّفت. ([751]) سنن ابن ماجة 2: 1002 / 3012. ([752]) المعجم الكبير 2: 138 / 1538. ([753]) سنن ابن ماجة 2: 1001 / 3010. ([754]) المسند 1: 72. ([755]) التهذيب 5: 261 ـ 262 / 889. ([756]) الكافي 4: 190 ـ 191 / 1. ([757]) سنن أبي داود 2: 201 / 1973. ([758]) سنن البيهقي 5: 148. ([759]) المصنّف 4: 467 / 1. ([760]) المرجع السابق: 468 / 6. ([761]) المصدر المتقدّم / 8. ([762]) الكافي 4: 314 / 2. ([763]) التهذيب 5: 450 ـ 451 / 1572. ([764]) أخبار مكّة 1: 359. ([765]) المرجع نفسه: 194. ([766]) المصنّف 5: 137. ([767]) كنز العمّال 5: 169 / 12493. ([768]) الكافي 4: 240 / 2. ([769]) من لا يحضره الفقيه 2: 207 / 2153. ([770]) المحاسن 1: 69 / 135. ([771]) المعجم الكبير 11: 156. ([772]) مجمع الزوائد 3: 292. ([773]) تاريخ مدينة دمشق 34: 389، تحت ترجمة: عبد الرحمان بن السفر. ([774]) الكافي 4: 530 ـ 531 / 1. ([775]) التهذيب 5: 280 ـ 281 / 957. ([776]) الخصال: 625، وعنه في الوسائل 13: 246 / 17664. ([777]) صحيح البخاري 2: 590 / 1556. ([778]) صحيح البخاري 2: 2130 / 5294. ([779]) الطبقات الكبرى 2: 183. ([780]) التهذيب 5: 262 / 891. ([781]) المصدر السابق / 890. ([782]) سنن ابن ماجة 2: 1014 / 3054. ([783]) الحجّ: 36. ([784]) الكافي 4: 500 / 6. ([785]) التهذيب 4: 106 / 304. ([786]) معاني الأخبار: 208 / 2. ([787]) الحج: 36. ([788]) الدرّ المنثور 4: 363. ([789]) المصنّف 4: 523 / 1. ([790]) المرجع نفسه / 4. ([791]) الكافي 501 / 10. ([792]) التهذيب 5: 226 / 763. ([793]) علل الشرائع: 438 ـ 439 / 1. ([794]) المرجع المتقدّم: 439 / 3. ([795]) سنن ابن ماجة 2: 1055 / 3160. ([796]) المستدرك على الصحيحين 4: 258 ـ 259 / 7568. ([797]) المصدر السابق: 259 / 7569. ([798]) سنن النسائي 7: 234. ([799]) سنن البيهقي 8: 311. ([800]) البقرة: 197. ([801]) الكافي 4: 289 / 1، وعنه في الوسائل 11: 272 / 1477. ([802]) التهذيب 5: 51 / 155. ([803]) تفسير العيّاشي 1: 113 / 253، وعنه في مستدرك الوسائل 8: 91 / 9134. ([804]) الكافي 4: 289 / 2، وعنه في الوسائل 11: 271 / 14767. ([805]) من لا يحضره الفقيه 2: 278 / 1361. ([806]) البقرة: 197. ([807]) تفسير العيّاشي 1: 113 / 252، وعنه في مستدرك الوسائل 8: 91 / 9133. ([808]) معاني الأخبار: 293 ـ 294 / 1. ([809]) التهذيب 5: 445 / 1550. ([810]) الدرّ المنثور 1: 218. ([811]) البقرة: 197. ([812]) الدرّ المنثور 1:218. ([813]) البقرة: 197. ([814]) المحلّى بالآثار 5: 45. ([815]) المعجم الكبير 11: 307 / 12083. ([816]) المصنّف 4: 411 / 2. ([817]) المستدرك على الصحيحين 1: 616 / 1642. ([818]) البقرة: 197. ([819]) المصنّف 4: 411 / 4. ([820]) المصدر المتقدّم / 5. ([821]) المصنّف 4: 411 / 11. ([822]) المرجع السابق: 302 / 1. ([823]) المصدر نفسه 4: 303 / 12. ([824]) الكافي 1: 403/ 1. ([825]) المرجع المتقدّم: ذيل الحديث السابق. ([826]) تحف العقول: 42. ([827]) المصدر نفسه. ([828]) المعجم الكبير 2: 126 ـ 127/ 1541. ([829]) سنن الدارمي 1: 74 ـ 75. ([830]) المستدرك على الصحيحين 1: 162/ 294. ([831]) الكافي 4: 256/17. ([832]) من لا يحضره الفقيه 2: 147/648. ([833]) المصدر السابق /647. ([834]) الكافي 4: 264/48. ([835]) المسند 2: 69. ([836]) المرجع نفسه: 128. ([837]) ميزان الاعتدال 3: 617/7827. ([838]) مستدرك الوسائل 8: 232 / 9328، نقلاً عن الجعفريات: 75. ([839]) تحف العقول: 123. ([840]) المصنّف 4: 548 / 1. ([841]) الشرح الكبير 3: 497. ([842]) الدرّ المنثور 1: 238.