وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

• الفهرس ج 44 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • الباب الثامن عشر * العلة التي من اجلها صالح الحسن بن علي صلوات الله عليهما معاوية بن أبي سفيان عليه اللعنة وداهنه ولم يجاهده وفيه رسالة محمد بن بحر الشيباني رحمه الله تعالى|1 • في قول أبي سعيد للحسن عليه السلام : لم داهنت معاوية وصالحته|1 • في ما ذكره محمد بن بحر الشيباني في كتابه في معنى موادعة الحسن عليه السلام لمعاوية|2 • العلة التي من أجلها اشترط الحسن عليه السلام لمعاوية ان لا يسمى نفسه أمير المؤمنين|5 • في أن الحسن عليه السلام شرط على معاوية بأن لا يقيم عنده شهادة ، وأن لا يتعقب على شيعة علي عليه السلام|8 • العلة التي من أجلها اختار عليه السلام مال دارا بجرد على سائر الأموال ، وفي الذيل تفصيل وتأييد وما يناسب ذلك|10 • بيان وشرح وتفصيل وتوضيح من العلامة المجلسي قدس سره فيما عهد مولانا الإمام الحسن بن علي عليهما السلام على معاوية|16 • جوابه عليه السلام لمن لامه بالمصالحة|19 • في قوله عليه السلام لما طعن في المدائن|20 • الخطبة التي خطبها عليه السلام على المنبر حين اجتمع مع معاوية|22 • فيما قاله السيد المرتضى رضوان الله تعالى عليه وعنا في جواب من قال : ما العذر له عليه السلام في خلع نفسه من الإمامة|26 • الباب التاسع عشر * كيفية مصالحة الحسن بن علي صلوات الله عليهما معاوية عليه اللعنة وما جرى بينهما قبل ذلك|33 • في أن معاوية دس إلى عمرو بن حريث والأشعث بن قيس وحجر بن الحارث وشبث بن ربعي دسيسا أفرد كل واحد منهم بعين من عيونه ، أنك إن قتلت الحسن عليه السلام فلك مأتا ألف درهم وجند من أجناد الشام وبنت من بناتي|33 • في كتاب كتبه مولانا الإمام الحسن عليه السلام إلى معاوية|39 • الخطبة التي خطبها الحسن عليه السلام وأمر الناس بالجهاد مع معاوية|43 • في أنه عليه السلام لما مر بساباط طعنه بمغول رجل من بني أسد يقال له الجراح ابن سنان لعنه الله ، وما كتبه جماعة من رؤساء القبائل إلى معاوية|47 • فيما جرى بين معاوية وقيس بن سعد|52 • فيما نقله ابن أبي الحديد|59 • في كتاب كتبه عليه السلام إلى معاوية|64 • الباب العشرون * سائر ما جرى بينه صلوات الله عليه وبين معاوية لعنه الله وأصحابه|70 • في أن معاوية بعث إلى الإمام الحسن المجتبى عليه السلام وهو يطلبه إلى مجلسه وما احتج به عليه السلام مفصلا|70 • فيما قاله عمرو بن العاص ، وعتبة بن أبي سفيان ، ووليد بن عقبة ومغيرة شعبة|72 • فيما قاله عليه السلام في مدح مولانا أمير المؤمنين عليه السلام ومذمة معاوية وأبي سفيان|73 • فيما قاله عليه السلام في مذمة عمرو بن عثمان بن عفان ، وأن عليا عليه السلام سبه|79 • فيما قاله عليه السلام في مذمة عمرو بن الشانئ اللعين الأبتر ، وأن أمه كانت بغية ، وأنه ولد على فراش مشترك|80 • فيما قاله عليه السلام في مذمة وليد بن عقبة بن أبي معط وأنه كان ولد الزنا . . .|81 • فيما قاله عليه السلام في عتبة بن أبي سفيان|82 • فيما قاله عليه السلام في مغيرة بن شعبة ، وأنه لعنه الله ضرب فاطمة عليها السلام حتى ألقت ما في بطنها|83 • في قوله عليه السلام لمعاوية وجلسائه : " الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات " هم والله يا معاوية أنت وأصحابك وشيعتك ، والطيبات للطيبين " هم علي بن أبي طالب وأصحابه وشيعته ، وما جرى بين معاوية وجلسائه|84 • فيما قاله عليه السلام في مروان بن الحكم لعنهما الله وفي الذيل ما يناسب|85 • بيان من العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا فيما قاله عليه السلام|86 • في مفاخرته عليه السلام على معاوية ومروان والمغيرة والوليد وعتبة لعنهم الله|93 • في قول معاوية لعبد الله بن جعفر الطيار : ما كان الحسن والحسين خيرا منك ، وما أجابه رحمه الله تعالى|97 • فيما أفتخر به معاوية|103 • الباب الحادي والعشرون * أحوال أهل زمانه وعشائره وأصحابه ، وما جرى بينه وبينهم وما جرى بينهم وبين معاوية وأصحابه لعنهم الله|110 • أسماء أصحابه عليه السلام|110 • فيما جرى بين عبد الله بن العباس ومعاوية|113 • فيما قاله سعد بن أبي وقاص في فضائل علي عليه السلام في مجلس معاوية بعد نزوله إلى المدينة|118 • في أن معاوية كتب إلى مروان وهو عامله على المدينة أن يخطب ليزيد زينب بنت عبد الله بن جعفر ، وما قاله مولانا الامام المجتبى عليه السلام|119 • فيما جرى بين صعصعة بن صوحان ومعاوية|123 • فيما جرى بين عبد الله بن العباس ومعاوية ، وما كتب معاوية إلى جميع عماله في الأمصار في شيعة علي عليه السلام على قتلهم وإخوافهم وصلبهم وسمل أعينهم وحبسهم وطردهم|124 • قصة عمرو بن الحمق واسلامه ، وأن أول رأس حمل ونصب في الاسلام رأسه|130 • الباب الثاني والعشرون * جمل تواريخه وأحواله وحليته ومبلغ عمره وشهادته ودفنه وفضل البكاء عليه صلوات الله وسلامه عليه|134 • في ولادته والأقوال فيها ومدة عمره وكناه وألقابه وسنة وفاته عليه السلام|134 • فيما قاله جنادة بن أبي أمية وكان عائدا لمولانا الامام المجتبى عليه السلام في مرضه الذي توفي فيه ، وما قال عليه السلام له في الموعظة|138 • فيما فعلت عائشة بجنازة الامام المجتبى عليه السلام|141 • في أن معاوية طلب السم من ملك الروم ودفعه إلى جعدة|147 • فيما أوصى به الإمام الحسن المجتبى عليه السلام لأخيه الحسين عليه السلام|151 • في قول ابن عباس لعائشة : تجملت تبغلت وإن عشت تفيلت|154 • في أن الحسن عليه السلام تزوج مأتين وخمسين امرأة ، وأنه سقي السم مرارا ، وأن معاوية لما بلغه موت الحسن عليه السلام سجد وسجدوا من حوله وكبر وكبروا معه لعنهم الله|158 • في يوم وفاته عليه السلام|161 • الباب الثالث والعشرون * ذكر أولاده صلوات الله وسلامه عليه ، وأزواجه ، وعددهم ، وأسمائهم ، وطرف من أخبارهم|163 • في أن له عليه السلام خمسة عشر ولدا ذكرا وأنثى ، وأسمائهم ، وترجمة زيد بن الحسن عليه السلام وما قال في حقه الشعراء من المراثي|163 • ترجمة الحسن بن الحسن عليه السلام وأنه كان واليا صدقات أمير المؤمنين عليه السلام وكان مع عمه الحسين عليه السلام يوم الطف وكان صهره ، ولما مات الحسن بن الحسن عليه السلام ضربت زوجته فاطمة بنت الحسين عليه السلام على قبره فسطاطا إلى رأس السنة|166 • تحقيق في عدد أولاده عليه السلام وأسمائهم وأمهات أولاده|168 • في أزواجه عليه السلام وأسمائهن * * أبواب * * ما يختص بتاريخ الحسين بن علي صلوات الله عليهما * * الباب الرابع والعشرون * النص عليه بخصوصه ، ووصية الحسن إليه صلوات الله عليهما|174 • النص على الحسين عليه السلام ، وفيه بيان|175 • الباب الخامس والعشرون * معجزاته صلوات الله وسلامه عليه|180 • شفاؤه عليه السلام من الوضح في حبابة الوالبية|180 • احياءه عليه السلام امرأة ميت للوصية ، وعلمه عليه السلام بأن الاعرابي أجنب نفسه ومعرفته عليه السلام اللصوص الذين قتلوا غلمانه الذين نهاهم عن الخروج|180 • إخباره عليه السلام بأن المرأة التي تزوجها مولاه مشومة ، والصفح عن فطرس من الله جل جلاله|182 • في أنه عليه السلام دخل على مريض فطارت الحمى حين دخل ، وتخليصه عليه السلام يد الرجل من ذراع المرأة|183 • كلام الغلام الرضيع بأمره عليه السلام بإذن الله تعالى|184 • في أن جبرئيل عليه السلام يناغيه ويسليه في مهده عليه السلام|187 • الباب السادس والعشرون * مكارم أخلاقه ، وجمل أحواله ، وتاريخه وأحوال أصحابه صلوات الله عليه|189 • في أنه عليه السلام قضى دين أسامة وهو ستون ألف درهم|189 • فيما قاله عليه السلام لما قصد الطف وما أنشد فيه|192 • في أنه عليه السلام كبر مع جده رسول الله صلى الله عليه وآله في التكبير السابعة ، فصارت سنة|194 • في أن أعرابيا ضمن دية وجاء إلى الحسين عليه السلام فسأله عليه السلام عنه عن ثلاث مسائل : أي الأعمال أفضل ، والنجاة من المهلكة ، وزين الرجل . . .|196 • في ولادته ومدة حمله وعمره وخلافته وشهادته عليه السلام وقاتله|198 • الأقوال في يوم ولادته وسنة ولادته عليه السلام|200 • الباب السابع والعشرون * احتجاجه صلوات الله عليه على معاوية وأوليائه لعنهم الله وما جرى بينه وبينهم|205 • الخطبة التي خطبها عليه السلام|205 • فيما كتبه معاوية لعنه الله إلى الحسين عليه السلام وما كتبه عليه السلام في جوابه|212 • الباب الثامن والعشرون * الآيات المأولة لشهادته صلوات الله عليه وانه يطلب الله بثاره|217 • تأويل قوله تعالى : " ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم " وقول الإمام الباقر عليه السلام : والله الذي صنعه الحسن عليه السلام كان خيرا لهذه الأمة مما طلعت عليه الشمس|217 • تأويل قوله تعالى : " ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا " هو الحسين عليه السلام ، وقول الإمام الصادق عليه السلام اقرءوا سورة الفجر في فرائضكم ونوافلكم ، فإنها سورة الحسين عليه السلام|218 • تأويل قوله عز وجل : " الذين اخرجوا من ديارهم " جرت في الحسين عليه السلام|219 • الباب التاسع والعشرون * ما عوضه الله صلوات الله وسلامه عليه بشهادته|221 • في قول الصادقين عليه السلام : إن الله تعالى عوض الحسين عليه السلام من قتله أن جعل الإمامة في ذريته|221 • الباب الثلاثون * اخبار الله تعالى أنبيائه ونبينا صلى الله عليه وآله بشهادته|223 • تأويل قوله عز وجل : " كهيعص " وقصة زكريا عليه السلام|223 • قصة إبراهيم عليه السلام في ذبح ابنه إسماعيل عليه السلام وفيه بيان|225 • قصة إسماعيل صادق الوعد عليه السلام وقوله : يكون لي بالحسين أسوة|227 • في قول جبرئيل عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله في الحسين عليه السلام إن أمتك ستقتله|228 • في خمسة مسامير كانت لنوح عليه السلام باسم الخمسة الطيبة عليهم السلام|230 • في أن جبرئيل عليه السلام نزل على رسول الله صلى الله عليه وآله وقال : إن الله يقرء عليك السلام ويبشرك بمولود يولد من فاطمة عليها السلام تقتله أمتك من بعدك|232 • في آدم عليه السلام ومروره بكربلا|242 • في مرور إبراهيم عليه السلام بكربلا|243 • في مرور موسى ويوشع وسليمان وعيسى عليهم السلام بكربلا|244 • في قول جبرئيل لآدم عليه السلام قل : يا حميد بحق محمد ، يا عالي بحق علي ، يا فاطر بحق فاطمة ، يا محسن بحق الحسن والحسين ومنك الاحسان ، وبكاء آدم عليه السلام للحسين عليه السلام|245 • في الرؤيا التي رأتها أم الفضل لبابة زوجة العباس|246 • الباب الحادي والثلاثون * ما أخبر به الرسول وأمير المؤمنين والحسين صلوات الله وسلامه عليهم بشهادته صلوات الله وسلامه عليه|250 • فيما حدثته أسماء بنت عميس|250 • في نزول أمير المؤمنين عليه السلام بنينوى بشط الفرات|252 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في ولاية علي عليه السلام وإخباره صلى الله عليه وآله بشهادة الحسين عليه السلام|257 • في الرؤيا التي رآها هند ، وقول النبي صلى الله عليه وآله : اللهم العنها ونسلها|263 • في قول الصادق عليه السلام : كان الحسين مع أمه تحمله فأخذه النبي صلى الله عليه وآله وقال : لعن الله قاتلك وسالبك ، وما قالت فاطمة عليها السلام|264 • اشعار أمير المؤمنين عليه السلام للحسين عليه السلام وبيان لغاتها|266 • الباب الثاني والثلاثون * ان مصيبته صلوات الله عليه كان أعظم المصائب ، وذل الناس بقتله ورد قول من قال إنه عليه السلام لم يقتل ولكن شبه لهم|269 • العلة التي من أجلها صار يوم عاشورا يوم مصيبة وأعظم مصيبة|269 • العلة التي من أجلها سمت العامة يوم عاشورا يوم بركة|270 • في سهو النبي صلى الله عليه وآله وسلم|271 • الباب الثالث والثلاثون * العلة التي من اجلها لم يكف الله قتلة الأئمة عليهم السلام ومن ظلمهم عن قتلهم وظلمهم ، وعلة ابتلائهم صلوات الله عليهم أجمعين|273 • العلة التي من أجلها سلط الله عدوه على وليه|273 • قصة أيوب النبي عليه السلام|275 • الباب الرابع والثلاثون * ثواب البكاء على مصيبته ، ومصائب سائر الأئمة عليهم السلام وفيه أدب المأتم يوم عاشورا|278 • فيما قال الرضا عليه السلام في ذكر مصائبهم عليهم السلام ، ومن خرج من عينه دمع|278 • ثواب من أنشد في الحسين عليه السلام شعرا|282 • في أن المحرم شهر كان أهل الجاهلية يحرمون فيه القتال|283 • فيما رواه الريان بن شبيب عن الرضا عليه السلام في أول يوم من المحرم|285 • في قول الإمام الصادق عليه السلام لأبي هارون المكفوف أنشدني في الحسين|287 • فيمن أنكر الثواب على البكاء للحسين عليه السلام وما رأى في الرؤيا وفي الذيل بحث وبيان فيمن أنكر فضل البكاء على مصائب الحسين والأئمة عليهم السلام|293 • الباب الخامس والثلاثون * فضل الشهداء معه ، وعلة عدم مبالاتهم بالقتل وبيان أنه صلوات الله عليه كان فرحا لا يبالي بما يجرى عليه|297 • علة إقدام أصحاب الحسين عليه السلام على القتل|297 • الباب السادس والثلاثون * كفر قتلته عليه السلام ، وثواب اللعن عليهم ، وشدة عذابهم ، وما ينبغي ان يقال عند ذكره صلوات الله عليه|299 • في اللعن على يزيد وآل زياد واللعن على قتلة الحسين عليه السلام|299 • في ستة لعنهم الله وكل نبي|300 • في أن ابن زياد لعنه الله جمع سبعين ألف فارس لحرب الحسين عليه السلام|305 • فيما جرى بين عمر بن سعد وابن زياد لعنهما الله|305 • في قول الله عز وجل : لموسى عليه السلام أعفو عمن استغفرني إلا قاتل الحسين ، وبكاء موسى بن عمران على الحسين عليه السلام ، وأن يزيد وعبيد زياد وعمر بن سعد لعنهم الله كانوا أولاد زنا|308 • الباب السابع والثلاثون * ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد إلى شهادته صلوات الله عليه ولعنة الله على ظالميه وقاتليه والراضين بقتله والمؤازرين عليه|310 • فيما أوصى به معاوية ابنه يزيد لعنهما الله لما حضرته الوفاة في العباد له|310 • في كتاب عتبة إلى يزيد وكتابه إليه في أمر الحسين عليه السلام|312 • في ملاقاة الحسين عليه السلام والحر|314 • في قوله عليه السلام : يا دهر أف لك من خليل .|316 • قصة العطش ، وما قاله عليه السلام للعسكر|318 • في وصف القتال|319 • فيما رواه الشيخ المفيد رحمه الله في وقعة الطف|324 • في كتاب أهل الكوفة إلى الحسين عليه السلام|332 • في أن الحسين عليه السلام بعث ابن عمه مسلم بن عقيل عليه السلام إلى الكوفة|334 • في ورود عبيد الله بن زياد لعنه الله على الكوفة ، وما جرى|340 • في قتال مسلم عليه السلام وبكاؤه على الحسين عليه السلام|352 • في شهادة مسلم عليه السلام|357 • في توجه الحسين عليه السلام إلى العراق ، وما قاله محمد بن الحنفية|364 • الخطبة التي خطبها الحسين عليه السلام لما عزم على الخروج إلى العراق|366 • في كتاب كتبه عليه السلام إلى أهل الكوفة|369 • أتاه عليه السلام خبر مسلم عليه السلام في زبالة ، وما أنشأ|374 • في تلاقي الحسين عليه السلام مع الحر رضي الله تعالى عنه وعنا|375 • في نزوله عليه السلام بكربلا|381 • وقعة الطف ، والعطش ، وما جرى|387 • ما جرى في ليلة العاشورا|392 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .