وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

• الفهرس ج 45 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • في بقية الباب السابع والثلاثين * سائر ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد إلى شهادته صلوات الله عليه|1 • فيما رواه مولانا السجاد عليه السلام|1 • ما جرى في صبيحة يوم العاشورا|4 • فيما قاله مولانا الحسين عليه السلام في يوم العاشورا لجماعة الكوفي من النصايح والمواعظ|8 • في وصف القتال والحرب وشهادة الشهداء واحدا بعد واحد من بني هاشم وغيرهم رضوان الله تعالى عليهم وعلينا|12 • العباس بن أمير المؤمنين عليه السلام|39 • قاسم بن الحسن وعلي بن الحسين عليهم السلام|42 • في أن الحسين عليه السلام تقدم إلى القتال|47 • عبد الله بن الحسن عليه السلام|53 • في شهادة الامام أبي عبد الله الحسين عليه السلام|55 • في إحراق الخيام|58 • في رأس الحسين عليه السلام ورؤوس أصحابه رضي الله عنهم ، وأسماء الشهداء من بني هاشم|62 • في زيارة الشهداء رضوان الله تعالى عليهم وعلينا|65 • بيان وشرح وتوضيح وتحقيق ولفت نظر من العلامة المجلسي قدس سره|74 • فيما رواه أم سلمة رضي الله تعالى عنها في تربة كانت في قارورة|89 • فيما أخبر به ميثم التمار حبيب بن مظاهر بقتله وبالعكس رضوان الله تعالى عليهما|92 • في صوم تاسوعا وعاشورا|95 • تذنيب فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في كتاب تنزيه الأنبياء فان قيل : ما العذر في خروجه صلوات الله عليه من مكة بأهله وعياله إلى الكوفة ، والمستولى عليها أعداؤه|96 • في أن كلا من الأئمة عليهم السلام كان مأمورا بأمور خاصة|98 • الباب الثامن والثلاثون * شهادة ولدى مسلم الصغيرين رضى الله تعالى عنهما|100 • في قول . . . لما قتل الحسين عليه السلام أسر من معسكره غلامان صغيران فاتي بهما عبيد الله ، فدعا سجانا له ، فقال : خذ هذين الغلامين . . . حتى صارا في السنة وشهادتهما|100 • الباب التاسع والثلاثون * الوقايع المتأخرة عن قتله صلوات الله عليه إلى رجوع أهل البيت عليهم السلام إلى المدينة وما ظهر من اعجازه صلوات الله عليه في تلك الأحوال|107 • في بعثة رأس الحسين عليه السلام إلى الكوفة|107 • في سير أهل البيت إلى الكوفة ، وأن امرأة قالت : من أي الأسارى أنتن ، وما قاله الإمام السجاد عليه السلام ، والخطبة التي خطبها زينب عليها السلام بقولها : يا أهل الكوفة ، يا أهل الختل والغدر . . .|108 • الخطبة التي خطبها فاطمة الصغرى بعد أن ردت من كربلا|110 • الخطبة التي خطبها أم كلثوم عليها السلام بنت علي عليه السلام في ذلك اليوم|112 • فيما رواه ، مسلم الجصاص ، وقول أم كلثوم في الصدقة|114 • في أن زينب عليها السلام نطحت جبينها بمقدم المحمل ، وقولها : يا هلالا . . .|115 • في أن ابن زياد لعنه الله هم بقتل زينب عليها السلام|116 • فيما قاله ابن زياد لعنه الله وما قاله عبد الله بن عفيف الأزدي في جوابه ، وما جرى من القتال في الكوفة|119 • في قرائته عليه السلام آية من سورة الكهف|121 • في مجلس يزيد وما قاله لعنه الله وأنه نكت بقضيب خيزران ثنايا الحسين عليه السلام|132 • الخطبة التي خطبها زينب عليها السلام في مجلس يزيد لعنه الله|133 • في رجل شامي قال : هب لي هذه الجارية|136 • الخطبة التي خطبها مولانا السجاد عليه السلام في مسجد الشام|138 • في اسلام النصراني|141 • في ثلاث حاجات ذكرهن مولانا السجاد عليه السلام وفي رأس الحسين عليه السلام ومحل دفنه|144 • في رجوع أهل البيت من الشام إلى كربلاء|146 • في ورودهم بالمدينة|147 • الخطبة التي خطبها مولانا السجاد عليه السلام لما ورد المدينة|148 • شرح خطبة التي خطبها زينب عليها السلام بالكوفة|150 • الخطبة التي خطبها زينب عليها السلام في مجلس الشام على ما في الاحتجاج|157 • قصة كربلاء والوقائع المتأخرة عن قتله عليه السلام على ما قاله مولانا علي بن الحسين عليهما السلام|179 • قصة الراهب الذي أخذ رأس الحسين عليه السلام|185 • قصة نصراني أسلم عند رسول الله صلى الله عليه وآله وما قاله في مجلس يزيد|189 • قصة الطيور ، وشفاء بنت يهودي كانت عمياء مشلولة|191 • الرؤيا التي رآها سكينة عليها السلام|194 • أشعار أنشدتها أم كلثوم عليها السلام بقولها : مدينة جدنا لا تقبلينا|197 • فيما قاله مولانا السجاد عليه السلام في التسبيح|200 • الباب الأربعون * ما ظهر بعد شهادته من بكاء السماء والأرض عليه صلى الله عليه وانكساف الشمس والقمر وغيرها|201 • فيما يقال عند ذكر الحسين عليه السلام وبكاء السماء والأرض وغيرهما له واخبار ميثم رضي الله عنه بشهادته عليه السلام|202 • في أن قاتل يحيى بن زكريا وقاتل الحسين عليهم السلام كان ولد زنا|212 • إخبار أبي ذر رضي الله تعالى عنه بشهادة الحسين عليه السلام|219 • الباب الحادي والأربعون * ضجيج الملائكة إلى الله تعالى في امره وان الله بعثهم لنصره وبكائهم وبكاء الأنبياء وفاطمة عليهم السلام عليه صلوات الله عليه|220 • في قول الصادق عليه السلام : إن أربعة آلاف ملك هبطوا يريدون القتال مع الحسين عليه السلام فلم يؤذن لهم في القتال|220 • العلة التي من أجلها سمي القائم عجل الله تعالى فرجه قائما|221 • الملائكة التي تبكون على الحسين عليه السلام إلى يوم القيامة|222 • فيما قاله مولانا الصادق عليه السلام في جواب رجل قال له : ما أقل بقاءكم أهل البيت وأقرب آجالكم بعضها من بعض ؟ مع حاجة هذا الخلق إليكم|225 • في رجل حلف أن لا يأكل الطعام بنهار أبدا حتى يقوم قائم آل محمد صلوات الله وسلامه عليهم|228 • الباب الثاني والأربعون * رؤية أم سلمة رضي الله عنها وغيرها رسول الله صلى الله عليه وآله في المنام واخباره بشهادة الكرام|230 • الرؤيا التي رأتها أم سلمة رضي الله تعالى عنها ، وقصة التراب|230 • الباب الثالث والأربعون * نوح الجن عليه صلوات الله وسلامه عليه|233 • في صلاة صلاها رسول الله صلى الله عليه وآله بخيمة أم معبد ، وقصة شجرة العوسجة التي اخضرت وأثمرت بمعجزة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويبست بعد قتل الحسين عليه السلام ، ونوح الجن|233 • نوح الجن وبكائهن عليه عليه السلام وما أنشدهن في مصائبه عليه السلام|236 • الباب الرابع والأربعون * ما قيل من المراثي فيه صلوات الله وسلامه عليه|242 • فيما أنشده عقبة بن عمرو السهمي وهو أول من رثاه|242 • اشعار للكميت والسري ودعبل|242 • اشعار في مراثي الحسين عليه السلام لكشاجم وخالد بن معدان وسليمان بن قتة والسوسي|244 • المراثي للعوني والزاهي|246 • المراثي للناشي والسيد المرتضى والسيد الرضي رضي الله عنهما وعنا|248 • المراثي للصنوبري ، والشافعي ، والجوهري|252 • قصة دعبل ودخوله على مولانا الإمام الرضا عليه السلام ومراثيه|257 • المراثي للخليعي|258 • قصيدة لابن حماد رحمه الله|261 • المراثي لمحمد رفيع|266 • المراثي للشافعي والقطان ودعبل|273 • مرثية للسيد الرضي رحمه الله|277 • المراثي لأبي الحسن الجرجاني|278 • عاشورية والمراثي لعلي بن الحسين الدوادي|280 • المراثي للصاحب بن عباد|282 • مرثيته لزينب بنت فاطمة البتول عليهما السلام|285 • مرثية لدعبل ، ولجعفر بن عفان الطائي|286 • من مرثية زينب عليها السلام حين ادخلوا دمشق|287 • المراثي|288 • الباب الخامس والأربعون * العلة التي أخر الله العذاب عن قتلته صلوات الله عليه ، والعلة التي من اجلها يقتل أولاد قتلته عليه السلام ، وان الله ينتقم له في زمن القائم عليه السلام|295 • في قول الصادق عليه السلام : إذا خرج القائم ( عج ) قتل ذراري قتلة الحسين عليه السلام بفعال آبائها|295 • قصة امرأة الملك من بني إسرائيل وشهادة يحيى بن زكريا عليه السلام|299 • الباب السادس والأربعون * ما عجل الله به قتلة الحسين صلوات الله عليه من العذاب في الدنيا ، وما ظهر من اعجازه واستجابة دعائه في ذلك عند الحرب وبعده|300 • في قوله عليه السلام لعمر بن سعد : انك لا تأكل من بر العراق إلا قليلا|300 • في رجل الذي صار عميانا ، والرجل الذي اسود وجهه|306 • في الرجل الذي قام لاصلاح الفتيلة فاخذته النار|307 • قصة الجمال الذي أراد سلب التكة|316 • قصة حداد الكوفي|319 • الباب السابع والأربعون * أحوال عشائره وأهل زمانه صلوات الله عليه وما جرى بينهم وبين يزيد من الاحتجاج|323 • فيما كتبه يزيد لعنه الله لعبد الله بن العباس بعد امتناعه لبيعة ابن الزبير وما كتب عبد الله في جوابه|323 • فيما كتبه يزيد لعنه الله إلى محمد ابن الحنفية ومصيره إليه وأخذ جائزته|325 • مما كتبه عبد الله بن عمر إلى يزيد : فقد عظمت الرزية . . . ولا يوم كيوم الحسين ، وما كتبه يزيد في جوابه ، وأخرج إليه طومارا كتبه عمر إلى معاوية وأظهر فيه أنه على دين آبائه من عبادة الأوثان ، وأن محمدا كان ساحرا|328 • الباب الثامن والأربعون * عدد أولاده صلوات الله عليه وجهل أحوالهم وأحوال أزواجه ، وقد أوردنا بعض أحوالهن في أبواب تاريخ السجاد عليه السلام|329 • كان للحسين عليه السلام ستة أولاد : علي الأكبر ، وعلي الأصغر ، وجعفر ، وعبد الله ، وسكينة ، وفاطمة ، وكان عقبه من ابنه علي الأكبر|329 • قصة شهربانويه وأختها زوجة محمد بن أبي بكر|330 • القول بأن للحسين عليه السلام كان عشرة أولاد|331 • الباب التاسع والأربعون * أحوال المختار بن أبي عبيد الثقفي وما جرى على يديه وأيدي أوليائه|332 • في غلبته على حرملة الملعون ، لاستجابة دعاء مولانا السجاد عليه السلام|332 • في غلبته على حرملة الملعون ، لاستجابة دعاء مولانا السجاد عليه السلام|333 • في قتل ابن زياد وأصحابه لعنهم الله بيد إبراهيم الأشتر ، وبعث رؤوسهم إلى المختار وهو يتغدى ، وبعث إلى علي بن الحسين عليهما السلام ومحمد بن الحنفية بمكة|335 • المختار أمر بقتل عمر بن سعد وابنه حفص|336 • في قول الصادق عليه السلام : إذا أراد الله أن ينتصر لأوليائه انتصر لهم بشرار خلقه وإذا أراد أن ينتصر لنفسه انتصر بأوليائه ، وقول بأن المختار يدخل النار ثم ينجو بشفاعة الحسين عليه السلام|339 • فيما جرى بين المختار والحجاج الملعون لما هم أن يقتله|340 • فيما روي في حق المختار|343 • رسالة ذوب النضار في شرح الثار الذي ألفه الشيخ جعفر بن محمد بن نما ، وهي مشتملة على جل أحوال المختار ومن قتله من الأشرار|346 • في ذكر نسبه وطرف من أخباره|350 • في ذكر رجال سليمان صرد وخروجه ومقتله|358 • في وصف الوقعة مع ابن مطيع|368 • في ذكر من قتله المختار من قتلة الحسين عليه السلام|374 • في ذكر مقتل عمر بن سعد وعبيد الله بن زياد ومن تابعه ، وكيفية قتالهم والنصر عليهم|377 • الباب الخمسون * جور الخلفاء على قبره الشريف ، وما ظهر من المعجزات عند ضريحه ومن تربته وزيارته صلوات الله وسلامه عليه|390 • الرؤيا التي رآها أبو بكر بن عياش|390 • فيمن أراد أن ينبش قبر الحسين عليه السلام وما ابتلى به|394 • في أن المتوكل لعنه الله أمر بمنع زيارة قبر الحسين عليه السلام|397 • في أن موسى بن عمران عليه السلام هبط من السماء لزيارة قبر الحسين عليه السلام|408 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .