وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

• الفهرس ج 57 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • الباب التاسع والعشرون * الرياح وأسبابها وأنواعهابسم الله الرحمن الرحيم|1 • تفسير الآيات ، ومعنى قوله تعالى : " هو الذي أرسل الرياح بشرا "|2 • في هبوب الرياح ومكانها|8 • فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله لما هبت الريح|19 • فيما قاله الفلاسفة في سبب حدوث الرياح|21 • الباب الثلاثون * الماء وأنواعه والبحار وغرائبها وما ينعقد فيها ، وعلة المد والجزر . . .|23 • تفسير الآيات|24 • علة الجزر والمد ، وفيها بيان وشرح|29 • في قوله النبي صلى الله عليه وآله : أربعة أنهار من الجنة ، وفيه بيان|35 • فيما قالته الحكماء في سبب انفجار العيون من الأرض|50 • الباب الحادي والثلاثون * الأرض وكيفيتها وما أعد الله للناس فيها وجوامع أحوال العناصر وما تحت الأرضين|51 • في الأرض وما فيها|56 • في السماء ، وان السماء أفضل أم الأرض|58 • قصة زينب العطارة ، وسؤالها عن التوحيد ، وما قاله النبي ( ص ) في التوحيد . . .|83 • فيما قاله أمير المؤمنين ( ع ) في السكون وحركة الأرض ، وفيه بحث وبيان في كرويته|95 • فيما قاله الشيخ المفيد والسيد المرتضى رحمهما الله|99 • الباب الثاني والثلاثون * في قسمة الأرض إلى الأقاليم وذكر جبل قاف وسائر الجبال و كيفية خلقها . . .|100 • بحث حول الأرض وكرويتها|102 • قصة ذي القرنين|107 • حديث البساط|124 • علة الزلزلة|127 • أقاليم السبعة ومساحتها ، وأسماء بلادها|130 • في خط الاستواء والآفاق المائلة|141 • في الأشياء المتحجر|147 • في علة حدوث الزلزلة والرجفة|148 • الباب الثالث والثلاثون * تحريم أكل الطين وما يحل أكله منه|150 • علة تحريم أكل الطين|150 • في طين قبر مولانا الإمام الحسين عليه السلام ، وطين الأرمني|154 • في جواز إدخال التربة في الأدوية|157 • شرائط أخذ التربة ، وما يؤكل له ، ومقدار المجوز للاكل|160 • الطين الأرمني والاستشفاء به واستعماله في الأدوية|162 • الباب الرابع والثلاثون * المعادن ، وأحوال الجمادات والطبايع وتأثيراتها وانقلابات الجواهر ، وبعض النوادر|164 • بيان في تسبيح الجبال والطير ، وتخصيص داود ( ع ) بذلك في سجود الأشياء|171 • في تولد المعادن ، والمركبات التي لها مزاج|180 • بيان وشرح وتفصيل في تأثير الله سبحانه في الممكنات ، وفي الذيل ما يناسب|187 • فائدة شعر الرأس واللحية|191 • في أن خلفاء الجور المعاندين لائمة الدين ( ع ) كانوا سببا لتشهير كتب الفلاسفة|197 • الباب الخامس والثلاثون * نادر|198 • فيما سئل رسول معاوية أسئلة ملك الروم الحسن بن علي ( ع ) ( عشرة أشياء . . .|199 • الباب السادس والثلاثون * الممدوح من البلدان والمذموم منها وغرائبها|201 • في البقعة المباركة|202 • في ذم البصرة ، ومدح المدينة وبيت المقدس والكوفة ومكة ، وأكرم واد على وجه الأرض|204 • في قول الباقر عليه السلام : ستة عشر صنفا من أمة جدي لا يحبونا|206 • في مدح الكوفة|209 • في مدح الشام وذم أهلها|210 • في مدح قم وذم الري|212 • في قول الصادق عليه السلام : يظهر العلم ببلدة يقال لها : قم . . .|213 • في قول الكاظم عليه السلام : رجل من أهل قم يدعو الناس إلى الحق . . .|216 • قصة فاطمة المعصومة عليها السلام وخروجها من المدينة . . .|219 • في مدح اليمن وأهلها|232 • قصة حمادويه بن أحمد بن طولون وأهرام المصر ، والنيل والهرمين|235 • الأهرام ، وانه بناها إدريس النبي عليه السلام|240 • الباب السابع والثلاثون * نادر ، في كتاب كتبه علي ( ع ) بما املاه جبرئيل على النبي ( ص )|241 • في كتاب كتبه علي ( ع ) بما أملاه جبرئيل على النبي ( ص ) إلى يهود خيبر . . .|241 • ( أبواب ) * * الانسان والروح والبدن وأجزائه وقوامهما وأحوالهما * * الباب الثامن والثلاثون * أنه لم سمى الانسان انسانا والمرأة مرأة والنساء نساء والحواء حواء|264 • العلة التي من أجلها سمي الانسان إنسانا وسميت المرأة مرأة وحواء حواء|264 • بحث وتحقيق وتفصيل وبيان في أن أول البشر هو آدم عليه السلام|266 • الباب التاسع والثلاثون * فضل الانسان وتفضيله على الملك وبعض جوامع أحواله|268 • تحقيق الكلام في أن البدن الانساني أشرف أجسام هذا العالم|271 • في تفضيل الانسان على الملائكة|275 • معنى قوله تبارك وتعالى : " إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض . . .|278 • معنى قوله تبارك وتعالى : " إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض . . .|300 • فيما قاله السيد المرتضى ( ره ) في معنى قوله تبارك وتعالى : " خلق الانسان من عجل "|305 • الباب الأربعون * ما ذكره محمد بن بحر الشيباني الرهنى في كتابه من قول : مفضلى الأنبياء . . .|308 • الباب الحادي والأربعون * بدء خلق الانسان في الرحم إلى آخر أحواله|317 • تفسير الآيات ، ومعنى قوله تعالى : " خلقكم من طين "|320 • معنى قوله تبارك وتعالى : " الذي أحسن كل شيء خلقه "|323 • معنى قوله تبارك وتعالى : " خلق من ماء دافق " . . .|330 • في غاية الحمل بالولد في بطن أمه|334 • علة شبه الولد بأعمامه وأخواله|338 • في دية الجنين والعلقة والنطفة|354 • العلة التي من أجلها يولد الانسان هيهنا ويموت في موضع آخر|358 • فيما سئله الخضر عليه السلام عن علي عليه السلام|359 • فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام للمفضل في خلق الانسان|377 • العلة التي من أجلها يضحك الطفل ويبكي ، وان بكاء الطفل شهادة بالتوحيد . . .|381 • في مبدء عقد الصورة في مني الذكر ومبدء انعقادها في مني الأنثى|387 • فيما فعله الصقالبة بأولادهم|389 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .