وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

• الفهرس ج 61 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • أبواب * * الحيوان وأصنافها وأحوالها وأحكامها * * الباب الأول * عموم أحوال الحيوان وأصنافها|1 • تفسير الآيات ، ومعنى قوله عز وجل : " وما من دابة في الأرض "|2 • معنى قوله تبارك وتعالى : " إلا أمم أمثالكم " وما قيل في تفسيره|3 • في أن من قتل عصفورا عبثا جاء يوم القيامة يعج إلى الله تعالى ويقول يا رب إن هذا قتلني عبثا|4 • في أن البهائم والطيور مكلفة أم لا ، وحشرها وإيصال الأعواض إليها|7 • تفسير قوله تبارك وتعالى : " والله خلق كل دابة من ماء " ، وسؤالات في هذه الآية لان كثيرا من الحيوانات غير مخلوقة من الماء كالملائكة ، والجن من النار ، وآدم عليه السلام من التراب ، وعيسى عليه السلام من الريح ، وكثيرا من الحيوانات يتولد لا عن النطفة|13 • أقسام الحيوانات|15 • فيما تقوله الحيوانات في صياحهن|27 • الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في صفة عجيب خلق أصناف من الحيوان ، وشرحها وبيانها|39 • فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام للمفضل في الحيوان كلها|53 • في آكلات اللحم من الحيوان ، وذوات الأربع وأولادها ، الحمار ، والفرس ، والثور|54 • في الكلب ، ووجه الدابة وذنبها ، والفيل والفيلة|55 • في الزرافة ، والقرد ، والبهائم|58 • في الوحوش والسباع والهوام والحشرات ودواب الأرض ، والفطن التي جعلت في البهائم|60 • في الذرة ، والنمل ، والطير ، وأسد الذباب ، والطائر|62 • في عجم العنب وغيره ، والبيض ، وحوصلة الطائر|64 • في ريش الطير ، والعصافير|66 • في الخفاش وخلقته العجيبة ، والنحل ، والجراد|68 • في السمك|70 • شرح وتوضيح ومعنى لغات الحديث وضبط الأسماء|71 • في القرد وأنه كان سريع الفهم ، يتعلم الصنعة ، وأن ملك النوبة أهدى إلى المتوكل قردا خياطا وآخر صائغا|73 • في الايل وما يفعل ويأكل|75 • في العنكبوت وأقسامها|79 • بحث وتحقيق حول أعمال الحيوانات على جهة الفهم والشعور والطبايع والمعرفة|80 • فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله تعالى وإيانا فيما ورد في الأخبار الواردة بمدح أجناس من الطير والبهائم ، والمأكولات والأرضين ، وذم أجناس منها|82 • قصة النملة|86 • فيما يفعل الدب بالثور ، والثعلب بالبق والبعوض|91 • الباب الثاني * أحوال الانعام ومنافعها ومضارها واتخاذها|97 • في قول النبي صلى الله عليه وآله : البركة عشرة أجزاء تسعة أعشارها في التجارة ، والعشر الباقي في الجلود|118 • في الغنم والبقر والإبل|122 • فيما سئله الإمام الصادق عليه السلام عن أبي حنيفة عن حماره|127 • في مدح الشاة|132 • في ذم الإبل|134 • العلة التي من أجلها صار الثور غاضا طرفه لا يرفع رأسه إلى السماء ، والعلة التي من أجلها صارت الماعز مفرقعة الذنب بادية الحياء والعورة ، وصارت النعجة مستورة الحياء والعورة|141 • الباب الثالث * البحيرة وأخواتها|143 • معنى قوله تعالى : " ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة "|143 • الباب الرابع * في ركوب الزوامل والجلالات|147 • في أبل الجلالة ، وركوب الزوامل|147 • علة كراهة الركوب على الزوامل|148 • الباب الخامس * آداب الحلب والرعي وفيه بعض النوادر|149 • الباب السادس * علل تسمية الدواب وبدء خلقها|152 • العلة التي من أجلها قيل للفرس أجد ، وللبغلة عد ، وللحمار حر|152 • في أن أول من ركب الخيل إسماعيل عليه السلام وكانت وحشية|153 • الباب السابع * فضل ارتباط الدواب وبيان أنواعها وما فيه شومها وبركتها|158 • في قول النبي صلى الله عليه وآله : الخيل معقود بنواصيها الخير|159 • في قول الصادق عليه السلام : من سعادة المرء دابة يركبها في حوائجه|171 • في أن الشوم في المرأة والفرس والدار|179 • قصة رجل من بني إسرائيل وكان له زوجة حسناء وأنها كانت بغية|194 • كان للنبي صلى الله عليه وآله حمار اسمه يعفور|195 • الباب الثامن * حق الدابة على صاحبها وآداب ركوبها وحملها وبعض النوادر|201 • في قول النبي صلى الله عليه وآله : للدابة على صاحبها خصال ست ، وبيان في تسبيح الحيوان|201 • النهي على ضرب الحيوان|204 • في أن مولانا السجاد عليه السلام حج على ناقته عشرين حجة ولم يقرعها بسوط|206 • بعض مناهي النبي صلى الله عليه وآله وسلم|215 • دعاء في الركوب ، وآداب الركوب|218 • الباب التاسع * اخصاء الدواب وكيها وتعرقبها والاضرار بها وبسائر الحيوانات والتحريش بينها ، وآداب انتاجها وبعض النوادر|221 • معنى قوله تبارك وتعالى : " فليبتكن آذان الانعام ولآمرنهم فليغيرن خلق الله "|221 • بحث حول اخصاء الحيوانات|222 • في التحريش بين البهائم|226 • الباب العاشر * النحل والنمل وسائر ما نهى عن قتله من الحيوانات ، وما يحل قتله منها من الحيات والعقارب والغربان وغيرها والنهى عن حرق الحيوانات وتعذيبها|229 • بحث مفصل حول النحل|229 • في قتل الحيوانات ، وما يقتل في الحرم|248 • في العقرب وقتلها|250 • في الغراب|251 • في قول الصادق عليه السلام : تعلموا من الغراب ثلاث خصال ، وسبعة أشياء خلقها الله عز وجل لم تخرج من رحم ، وقتل الوزغ|262 • في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم نهى عن قتل خمسة ، وأمر بقتل خمسة|264 • في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى أن يحرق شئ من الحيوانات بالنار|267 • في امرأة ربطت هرة|268 • في قتل الحية *|271 • في امرأة التي نامت في طريق الحج وانتبهت وحية متطوقة عليها لأنها بغت ثلاث مرات وكل مرة تلد ولدا فإذا وضعته بحر التنور فالقته فيه|272 • في الحية وأسمائها|274 • في الشقراق والحبارى والهدهد|285 • في أكل الهدهد ، والفاختة ، والقبرة ، والحبارى ، والصرد ، والصوام ، والشقراق ، والخطاف|297 • الباب الحادي عشر * القبرة والعصفور وأشباههما|300 • في النهي عن قتل القبرة وأكل لحمها|300 • في العصفور وأنواعه والنهي عن قتله عبثا ، والبلبل|304 • الباب الثاني عشر * الذباب والبق والبرغوث والزنبور والخنفساء والقملة والقرد والحلم وأشباهها|310 • في قتل البقة والبرغوث والقملة في الحرم|311 • في أن الذباب نافع للجذام|312 • في الخنفساء وأن رمادها نافع للقرحة|312 • كيف يجمع الداء والشفاء في جناحي ذبابة|315 • في البعوضة وقصتها مع نمرود|320 • الباب الثالث عشر * الخفاش وغرايب خلقه وعجايب أمره|322 • معنى قوله تبارك وتعالى : " إني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير " وان الطير هو الخفاش وعجائب خلقته|322 • الخطبة التي خطبها علي عليه السلام ، ويذكر فيها بديع خلقة الخفاش ، وفيها بيان وشرح وتوضيح لغات|323 • الباب الرابع عشر * في البوم|329 • في البوم وانها تأوي الخراب لما قتل الحسين عليه السلام بعد إن كانت تأوي العمران|329 • في أن كسرى قال لعامل له : صد لي شر الطير واشوه بشر الوقود وأطعمه شر الناس ، فصاد بومة وشواها بحطب الدفلي واطعمها ساعيا ، وقصة رجل كتب شعرا على قصر المأمون|332 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .