وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

• الفهرس ج 64 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • أبواب * * الايمان ، والاسلام ، والتشيع ، ومعانيها وفضلها وصفاتها ، * * وفيها : مأة وخمسة وأربعون بابا * * الباب الأول * * فضل الايمان وجمل شرائطه ، وفيه : مأتان وخمسة وعشرون آية ، و : أربعة وأربعون * حديثا|2 • تفسير الآيات|17 • في أن : الصراط المستقيم ، كان عليا عليه السلام|28 • معنى : الشجرة الطيبة|37 • معنى قوله تعالى : " كشجرة خبيثة "|38 • معنى قوله عز اسمه : " قد أفلح المؤمنون "|41 • العلة التي من أجلها أغرق الله عز وجل فرعون وقد آمن به وأقر بتوحيده|47 • تفسير سورة والعصر ، وفيه معنى : والعصر|59 • الاخبار * العلة التي من أجلها سمي المؤمن مؤمنا|60 • في قول الله عز وجل : من أهان لي وليا فقد أرصد لمحاربتي|65 • في موت المؤمن في الغربة وبكاء بقاع الأرض|66 • في أن الله تبارك وتعالى لا يعذب أهل قرية وفيها رجل مؤمن|71 • فيمن أذى مؤمنا|72 • الباب الثاني * ان المؤمن ينظر بنور الله ، وان الله خلقه من نوره ، وفيه : 11 - حديثا|73 • معنى : اتق فراسة المؤمن|73 • الباب الثالث * طينة المؤمن وخروجه من الكافر وبالعكس وبعض أخبار الميثاق زائدا على ما تقدم في كتاب التوحيد والعدل ، وفيه : 33 - حديثا|77 • في خلقة النبيين والمؤمنين والكفار|78 • بيان وتحقيق حول الرواية|79 • معنى : عليين وسجين ، وما قال فيهما : الفيلسوف ملا صدرا الشيرازي والعلامة الطباطبائي|80 • في أن الطينة ثلاث طينات|82 • في قول الصادق عليه السلام : ان في الجنة الشجرة تسمى المزن ، وبيان وتحقيق لطيف حول الرواية|84 • في أن الله تبارك لما أراد أن يخلق آدم عليه السلام بعث جبرئيل عليه السلام لقبض التراب في يوم الجمعة|87 • فيما ذكره العلامة المجلسي رحمه الله في بيان الرواية|89 • العلة التي من أجلها سمي الكافر ميتا والمؤمن حيا ، وسمي القرآن والايمان والعلم نورا|91 • معنى : كن ماء عذبا ، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله|94 • معنى : المادة وأديم الأرض|96 • معنى قوله تعالى : " فأنا أول العابدين "|97 • بيان في : إن الله عز وجل خلق الخلق ، فخلق من أحب مما أحب|98 • في إن بني آدم عليه السلام كيف أجابوا وهم ذر ، وما ذكره الفيض رحمه الله|100 • فيما سئلة ابن الكوا عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وما أجابه|101 • في أن المؤمن هل يزني ويلوط ويسرق ويشرب خمرا ويتهاون بالصلاة والزكاة والصوم والحج والجهاد ؟ !|102 • فيما قاله الإمام الباقر عليه السلام في المؤمن والناصبي|104 • بيان وتحقيق في الحديث الطينة|108 • فيما فعل السعداء والأشقياء|110 • معنى قوله تبارك وتعالى : " وإذ أخذ ربك من بني آدم . . . "|111 • فما ذكره بعض المحققين في إشهاد ذرية بني آدم على أنفسهم بالتوحيد|113 • في أخذ الميثاق على النبيين|114 • فيما أوحى الله تعالى إلى آدم عليه السلام في ذريته وهم ذر قد ملؤا السماء|116 • معنى قوله تعالى عز اسمه : " وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " وأجوبة حول الآية الشريفة|119 • العلة التي من أجلها تكون في المؤمن حدة ولا تكون في مخالفيهم|122 • توضيح الحديث ولغاته|123 • فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله في تأويل الخير وبيان السعادة والشقاوة|124 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي عليه السلام : خلقت أنا وأنت من طينة واحدة|126 • في حواس الانسان وخزانة مدركاته|128 • الباب الرابع * فطرة الله سبحانه وصبغته ، وفيه : آيتان ، و : 7 - أحاديث|130 • تفسير الآية|130 • معنى قوله تبارك وتعالى : " ومن أحسن من الله صبغة "|131 • معنى : الفطرة ، وكل مولود يولد على الفطرة|133 • معنى : حنفاء لله ، ولا تبديل لخلق الله|136 • فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام في جواب السائل عن الله وتمثيله بالسفينة ، وأفهام الناس وعقولهم في مراتب العرفان|137 • الدليل على وجود الله وقدرته وعلمه وسائر صفاته|138 • في قصور الافهام عن معرفة الله تعالى|141 • إشارة إلى ما قاله الامام سيد الشهداء عليه السلام في دعاء عرفة|142 • الباب الخامس * فيما يدفع الله بالمؤمن ، وفيه : 3 - أحاديث|143 • في قول الباقر عليه السلام : لا يصيب قرية عذاب ، وفيها سبعة من المؤمنين|143 • بيان في أن المؤمن يصيبه العذاب ويخلص عنه|144 • الباب السادس * حقوق المؤمن على الله عز وجل وما ضمن الله تعالى له ، وفيه : حديثان|145 • الباب السابع * الرضا بموهبة الايمان ، وانه من أعظم النعم وما أخذ الله على المؤمن من الصبر على ما يلحقه من الأذى ، وفيه : 15 - حديثا|147 • بيان في معنى قوله تعالى : ليأذن بحرب مني|149 • فيما رواه فضيل بن يسار عن الصادق عليه السلام|150 • بيان من العلامة المجلسي رحمه الله في قول الصادق عليه السلام : من كان همه هما واحدا ، ومن كان همه في كل واد|152 • في قول الله عز وجل : ما ترددت في شئ أنا فاعله كترددي في موت عبدي المؤمن|154 • بيان مفصل للحديث من العلامة المجلسي وما روي من طريق الخاصة والعامة|155 • الباب الثامن * في قلة عدد المؤمنين ، وانه ينبغي ان لا يستوحشوا لقلتهم وانس المؤمنين بعضهم ببعض ، وفيه : آيات ، و : 10 - أحاديث|157 • فيما قاله علي عليه السلام في قلة عدد المؤمنين ، والعلة التي من أجلها كانوا قليلين|158 • في قول الصادق عليه السلام ما يسعني القعود لو كان لي سبعة عشر نفرا من المؤمنين|160 • في قول الكاظم عليه السلام : إن المؤمن لقليل|162 • في قول الباقر عليه السلام : ارتد الناس إلا ثلاثة نفر|165 • الباب التاسع * في أصناف الناس في الايمان ، و : فيه آيات ، و : 22 - حديثا|166 • تفسير الآيات ، وفيه معنى العرب والاعراب|167 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لو كان الايمان منوطا بالثريا لتناوله رجال من فارس ، وفضيلة سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا|168 • فضائل العجم|170 • في العرب ومعنى العربية|175 • الباب العاشر * لزوم البيعة وكيفيتها وذم نكثها ، وفيه : آيات ، و : 10 - أحاديث|181 • تفسير الآيات ، وقصة امرأة التي نقضت غزلها|182 • في كيفية أخذ البيعة|184 • في كيفية بيعة النساء|187 • الباب الحادي عشر * في أن المؤمن صنفان ، وفيه : 3 - أحاديث|189 • معنى قوله تعالى : " فمنهم من قضى نحبه "|190 • المراد بأهوال الدنيا وأهوال الآخرة|191 • في قول علي عليه السلام : الاخوان صنفان : الثقة ، والمكاشرة ، وفيه بيان شريف رقيق وتحقيق دقيق|193 • الباب الثاني عشر * شدة ابتلاء المؤمن وعلته وفضل البلاء ، وفيه : آيات ، و : 88 - حديثا|196 • تفسير الآيات ، ومعنى : متى نصر الله|197 • في مناجاة الله عز وجل لموسى عليه السلام وما قاله قنبر مولى علي عليه السلام للحجاج|199 • في قول الصادق عليه السلام : إن أشد الناس بلاء ، وفيه بيان|200 • في أن المؤمن يبتلي بكل بلية ويموت بكل ميتة ، إلا أنه لا يقتل نفسه - وذم المغيرة بن سعد|201 • فيما قاله مغيرة بن سعد العجلي من الكفر والزندقة|202 • البترية وعقائدهم|203 • في قول الصادق عليه السلام : إن الله عز وجل يبتلي المؤمن بكل بلية . . . ولا يبتليه بذهاب عقله ، وفيه بيان وتحقيق|206 • جزاء المؤمن في المصائب ، وفيه بيان|212 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : مثل المؤمن ، وفيه بيان|217 • في قوله رسول الله صلى الله عليه وآله : ملعون كل مال لا يزكى ، ملعون كل جسد لا يزكى ، وفيه بيان من الشيخ بهاء الدين العاملي - ره -|219 • في أن المؤمن يبتلى على قدر أعماله الحسنة|222 • الدعاء لدفع البرص والجذام|223 • تحقيق في عمر حبيب النجار وكان ألف وستمأة واثنان وثلاثون سنة -|224 • في قول السجاد عليه السلام : الناس في زماننا على ست طبقات : أسد ، وذئب ، وثعلب ، وكلب ، وخنزير ، وشاة|225 • فيمن أحب عليا عليه السلام|227 • في ملكين هبطا من السماء وما أراد الله|229 • في بلاء المؤمن|231 • قصة المؤمن والكافر وما جرى لهما في مرضهما|233 • قصة موسى عليه السلام ورجل من بني إسرائيل الذي شق بطنه أسد|237 • العلة التي من أجلها ابتلي المؤمن بالفقر والمرض وخوف من السلطان|237 • ما من مؤمن إلا وله بلايا أربع|240 • فيما كان لمحب أهل البيت عليهم السلام ، وفيه بيان وتحقيق|247 • تتميم في أن الأنبياء والأوصياء عليهم السلام في الأمراض الحسية والبلايا الجسمية كسائر الناس ، وفي الكلام تحقيق من العلامة الطوسي في التجريد ، والعلامة في شرحه ، والقوشچي ، ومن علماء المخالفين القاضي عياض في كتاب الشفاء|250 • فيما قاله المحقق الطوسي في الألم|254 • في قبح الألم وحسنه وأقوال فرق الاسلامية وعقائدهم|255 • في الوجوه التي يستحق به العوض على الله تعالى|256 • في وجوب الانتصاف على الله تعالى والأقوال والاختلاف فيه|257 • الباب الثالث عشر * في أن المؤمن مكفر ، وفيه : 3 - أحاديث|259 • في أن عمل المؤمن لا ينتشر في الناس وعمل الكافر ينتشر في الناس ، وفيه بيان|260 • الباب الرابع عشر * علامات المؤمن وصفاته ، وفيه : آيات ، و : 70 - حديثا|261 • في أن الآية : " إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم " نزلت في علي عليه السلام وأبي ذر وسلمان والمقداد رضي الله عنهم|263 • معنى اللغو|264 • ينبغي للمؤمن أن تكون فيه ثمان خصال ، وفيه تحقيق وتأييد|268 • في قول الصادق عليه السلام : المؤمن له قوة في دين وحزم في لين ، وما قاله الأفاضل في بيان الحديث|271 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عشرون خصلة في المؤمن فإن لم يكن فيه لم يكمل إيمانه ، وبيان وشرح لطيف جدا للحديث|276 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : المؤمن غر كريم والفاجر خب لئيم ، وفي ذيله شرح مفيد|283 • فيما سئله رسول الله صلى الله عليه وآله عن حارثة بن مالك الأنصاري في حقيقة إيمانه|287 • ترجمة : حارثة بن مالك الأنصاري وحارثة بن النعمان|288 • صفات المؤمن والمنافق|291 • فيما ذكره الإمام الصادق عليه السلام في صفة المؤمن|294 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لحارثة بن النعمان : كيف أصبحت|299 • في قول الصادق عليه السلام : ستة لا تكون في المؤمن|301 • توضيح وشرح لخطبة أمير المؤمنين عليه السلام في صفات المؤمن|305 • للمؤمن مأة وثلاث خصال وتعدادهن|310 • صفات المتقين على ما وصفها الامام المتقين علي عليه السلام لهمام|315 • تبيين وتوضيح للخطبة الشريفة وتفسير لغاته ومضامينه|317 • بيان وتوضيح أخرى للخطبة الشريفة من قدوة المحققين ابن ميثم البحراني|330 • الخطبة الشريفة على ما نقله الشيخ الصدوق رحمه الله في أماليه|341 • بيان وشرح أخرى للخطبة وتفسير لغاته|345 • في المسلم والمؤمن ، وشرح للحديث|354 • المؤمنون هينون لينون كالجمل الانف ، وفي ذيل الصفحة شرح وبيان ، وترجمة : أبي البختري وهو عامي ضعيف|355 • في أن المؤمن حليم وأمين ، ومعنى المهاجر|358 • من أخلاق المؤمن ومعوفته . . .|361 • في أن المؤمن لا يلسع من جحر مرتين|362 • العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى الله عليه وآله : لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ، وقصة أبو عزة الشاعر|363 • الخطبة الشريفة من مولى المتقين علي بن أبي طالب عليه السلام في وصف المتقين ( المؤمنين ) لما سئله همام رضي الله عنه بعبارة أخرى غير ما مر آنفا|365 • بيان وشرح لطيف وتحقيق منيف في مضامينه وتفسير لغاته وضبط كلماته|367 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .