وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

• الفهرس ج 66 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • الباب الثامن والعشرون * الدين الذي لا يقبل الله اعمال العباد الا به ، وفيه : آيات ، و : 16 - حديثا|1 • فيما عرضه عبد العظيم الحسني عليه السلام على علي بن محمد النقي عليهما السلام من عقائده|1 • في أن من لم يكن اماميا صحيح العقيدة فهو كافر|4 • في أن عمرو بن حريث وصف عقائده على أبي عبد الله عليه السلام|5 • الفرائض العشرة اللاتي افترضها الله على عباده|13 • الدين الذي افترض الله عز وجل على العباد|15 • الباب التاسع والعشرون * أدنى ما يكون به العبد مؤمنا ، وأدنى ما يخرجه عنه ، وفيه : 3 - أحاديث|16 • في قول الصادق عليه السلام : أدنى ما يكون به العبد مؤمنا : يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله ، ويقر بالطاعة ، ويعرف إمام زمانه ، وأدنى ما يخرج به الرجل من الايمان : الرأي يراه مخالفا للحق فيقيم عليه|16 • الباب الثلاثون * ان العمل جزء الايمان ، وان الايمان مبثوث على الجوارح ، وفيه : آيات ، و : 30 - حديثا|18 • تفسير قوله عز وجل : " وما كان الله ليضيع إيمانكم " وحكم من صلى ومات قبل التحويل|18 • فيما قاله الشهيد الثاني رفع الله درجته في بيان حقيقة الكفر وما اعترض عليه وما أجيب|20 • في مانعية تعريف الايمان ، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله|21 • في أن الله تبارك وتعالى فرض الايمان على جوارح ابن آدم ، وقسمه عليها ، وفيه شرح بالتفصيل بنحو الأتم والأكمل|23 • في أن للايمان حالات ودرجات ومراتب : التام ، والناقص ، والراجح ، والتحقيق في ذلك|33 • الظاهر من الأخبار الكثيرة عدم مؤاخذة هذه الأمة على الخواطر والعزم على المعاصي|39 • معنى اللغو|45 • فيما قاله بعض المحققين في تفاضل درجات الايمان بقدر السبق والمبادرة إلى إجابة الدعوة ، وفيه وجوه|56 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : الايمان إقرار باللسان ، ومعرفة بالقلب ، وعمل بالأركان|63 • العلة التي من أجلها سمي تارك الصلاة كافرا ، ولا يسمي الزاني وما أشبهه كافرا|66 • فيما رواه أبو الصلت عن الرضا عليه السلام . . . عن النبي صلى الله عليه وآله : الايمان عقد بالقلب ونطق باللسان وعمل بالأركان|69 • في قول النبي صلى الله عليه وآله : أسرع الذنوب عقوبة كفران النعمة|70 • فيما فرض الله تعالى على الجوارح ، وبيانه بالتفصيل|73 • ما فرضه على اللسان والأذنين|75 • ما فرضه على العينين واليدين|76 • ما فرضه على الرجلين والرأس|77 • السبت سنة من الله لموسى عليه السلام وبعثة عيسى عليه السلام ومحمد صلى الله عليه وآله|86 • فلما أذن الله لمحمد صلى الله عليه وآله وسلم في الخروج من مكة إلى المدينة|89 • في أن سورة النور أنزلت بعد سورة النساء|90 • محكمات ومتشابهات القرآن ومعناهما|91 • في أن المنسوخات من المتشابهات|93 • في أن الايمان في بداية بعثة كل رسول كان مجرد التصديق بالتوحيد والرسالة|95 • معنى الشرع|98 • تفسير قوله عز وجل : " ومن يقتل مؤمنا متعمدا " واستدل به من قال بخلود أصحاب الكبائر في النار ، وأول بوجوه|114 • تذييل نفعه جليل * فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا في الايمان والاسلام . . . .|126 • في أن الاسلام يطلق غالبا على التكلم بالشهادتين والاقرار الظاهري|127 • الآيات والأخبار الدالة على دخول الأعمال في الايمان ، وما ذكره المحقق الطوسي قدس سره في أصول الايمان عند الشيعة والمعتزلة|128 • فيما ذكره العلامة نور الله ضريحه في شرح التجريد في اختلاف الناس في الايمان ، ومعنى الكفر ، والمؤمن عند المعتزلة والوعيدية|129 • في أن الفاسق هل هو مؤمن أم لا ، وفيما ذكره الشيخ المفيد قدس الله روحه في كتاب المسائل في أن مرتكب الكبائر لا يخرج عن الاسلام بل هو فاسق ، وما قاله الشهيد الثاني رحمه الله في معنى الايمان|130 • مذهب الأشاعرة والكرامية وغيرهما .|131 • وجوب معرفة الله تعالى بالنظر ووجوب شكر المنعم|133 • بحث في التقليد واحتجاج من مقال بوجوبه ومنعه|135 • في قول سفيان الثوري : عليكم بدين العجائز|136 • الخروج من الكفر بكلمتي الشهادتين|139 • فيما قالت المعتزلة|140 • الجمع بين الآيتين ورفع التعارض|143 • سند الأحاديث من حيث الاعتبار ، وترجمة : عبد الرحيم ، وأنه مجهول|144 • بحث في التصديق القلبي واللساني|146 • الباب الحادي والثلاثون * في عدم لبس الايمان بالظلم ، وفيه : آية ، و : 11 - حديثا|150 • جواب الزنديق المدعي للتناقض في القرآن|151 • قصة رجل أسلم فمات وصلى عليه النبي صلى الله عليه وآله|152 • الباب الثاني والثلاثون * درجات الايمان وحقائقه ، وفيه : آيات ، و : 28 - حديثا|154 • تفسير قوله عز اسمه : " هم درجات عند الله " ومعنى الدرجات .|155 • تفسير قوله عز اسمه : " والسابقون السابقون " وأن السابقين أربعة : ابن آدم المقتول ، ومؤمن آل فرعون ، وحبيب النجار ، وعلي بن أبي طالب عليه السلام|156 • فضل المهاجرين على الأنصار وفضلهما على التابعين .|158 • الايمان على سبعة أسهم ، وتوضيح ذلك .|159 • في أن لكل مسلم من الاسلام سهم ، وقصة رجل كان له جار نصراني فدعاه إلى الاسلام فاجابه و . . .|162 • في قول الصادق عليه السلام : لو علم الناس كيف خلق الله تبارك وتعالى هذا الخلق لم يلم أحد أحدا ، وفيه بيان|164 • إن الايمان عشر درجات فلا يقولن صاحب الاثنين لصاحب الواحد لست على شئ ، و . . . ، وفيه بيان وتوضيح|165 • في وصية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام|170 • الباب الثالث والثلاثون * السكينة وروح الايمان وزيادته ونقصانه ، وفيه : آيات ، و : 22 - حديثا|175 • تفسير قوله تبارك وتعالى : " قال بلى ولكن ليطمئن قلبي " وإن الايمان واليقين قابلان للشدة والضعف|176 • تفسير قوله تعالى : " كتب في قلوبهم الايمان "|178 • جواب علي عليه السلام لمن قال : إن ناسا زعموا أن العبد لا يزني وهو مؤمن ولا يسرق ولا يشرب الخمر ولا يأكل الربوا ولا يسفك الدم الحرام وهو مؤمن ، وبيانه عليه السلام في أرواح الخمسة ومعنى : " أصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة والسابقون " ، وفي ذيله بيان وتوضيح وتأييدات|179 • جواب من قال : إن الانسان إذا مات على غير معرفة فكيف يبعث عارفا|186 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : إذا زنى الرجل فارقه روح الايمان|190 • تفسير قوله عز وجل : " فأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة ما أصحاب المشأمة والسابقون السابقون " وقول أبي جعفر عليه السلام لجابر : إن الله خلق الخلق على ثلاث طبقات وأنزلهم ثلاث منازل ، وبيانه عليه السلام تفصيلا|191 • في أن للمؤمن روح خاصة ، وبيان ذلك|194 • في سلب الايمان وعوده على المؤمن ، وتوضيحه|197 • تفسير قوله تبارك وتعالى : " هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين " المراد ومعنى السكينة|199 • في أن الايمان من الله عز وجل|200 • تذييل * في أن المتكلمين من الخاصة والعامة اختلفوا في أن الايمان هل يقبل الزيادة والنقصان أم لا ، وما قاله الشهيد الثاني قدس سره|201 • معنى قوله عز وجل : " وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا "|202 • توجيه وجيه في قبوله الزيادة|204 • في أن بكر بن صالح الرازي ضعيف وأبو عمر الزبيري مجهول|205 • البحث في حقيقة الايمان تفصيلا|206 • هل الطاعات من الايمان أم لا ، ومذهب الأشاعرة والمعتزلة والشافعي وأبي حنيفة وإمام الحرمين ، وقول القائل : إن التصديق لا يتفاوت|208 • احتج القائلون بالزيادة والنقصان بالعقل والنقل|209 • فيما أجابهم|210 • الباب الرابع والثلاثون * ان الايمان مستقر ومستودع وامكان زوال الايمان ، وفيه : آية ، و : 19 - حديثا|212 • تفسير قوله تبارك وتعالى : وهو الذي أنشأكم من نفس واحدة فمستقر ومستودع|212 • المؤمن كيف ينقل من الايمان إلى الكفر|213 • فيما قاله المتكلمون في زوال الايمان ، وما نقل عن الشهيد الثاني والسيد المرتضى رضي الله عنهما|214 • الاستدلال بحكم المرتد|216 • معنى الحسرة والندامة والويل|218 • فيما قاله الإمام موسى الكاظم عليه السلام في زوال الايمان وثباته|219 • ترجمة أبو الخطاب وإنه كافر ملعون|220 • تحقيق من العلامة المجلسي رحمه الله|225 • الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في إيمان الثابت والعارية|227 • فيما ذكره ابن أبي الحديد في شرحه على نهج البلاغة|228 • الهجرة هجرتان|229 • الهجرة في زمان الغيبة ، وما قاله القطب الراوندي|231 • الباب الخامس والثلاثون * العلة التي من اجلها لا يكلف الله المؤمنين عن الذنب ، وفيه : حديثان|235 • في قول رجل لأبي عبد الله عليه السلام : والله إني لمقيم على ذنب منذ دهر أريد أن أتحول منه إلى غيره فما أقدر عليه ، قال له : إن تكن صادقا فان الله يحبك وما يمنعك من الانتقال عنه إلا أن تخافه ، وذم العجب|235 • الباب السادس والثلاثون * الحب في الله والبغض في الله وفيه : 34 : - حديثا|236 • إن من أوثق عرى الايمان الحب في الله والبغض في الله|236 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ود المؤمن للمؤمن في الله من أعظم شعب الايمان|240 • معنى قوله عز وجل : " حبب إليكم الايمان " ومعنى الحب والبغض|241 • إذا أردت أن تعلم أن فيك خيرا ، والمرء مع من أحب|247 • عن أبي عبد الله عليه السلام : قد يكون حب في الله ورسوله ، وحب في الدنيا|249 • مدح زيد بن الحارثة وابنه أسامة|251 • لا يدخل الجنة أحد إلا بجواز من علي عليه السلام|251 • في قول الله عز وجل لموسى عليه السلام : هل عملت لي عملا ؟ قال : صليت . . .|252 • الباب السابع والثلاثون * صفات خيار العباد وأولياء الله وفيه ذكر بعض الكرامات التي رويت عن الصالحين ، وفيه : آيات ، و : 40 - حديثا|254 • تفسير قوله عز وجل : " ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم " واختلف في أولياء الله|257 • قوله عز اسمه : " وعباد الرحمان الذين يمشون على الأرض هونا "|260 • تفسير سورة والعصر بتمامها|270 • قصة جابر الجعفي وإخباره بموت رجل مؤمن|270 • قصة فضيل بن يسار ، ووضع يده إلى عورته بعد موته|272 • إن الله تبارك وتعالى أحفى أربعة في أربعة|274 • فيما رواه نوف عن أمير المؤمنين عليه السلام في صفة الزاهدين|275 • قصة جابر بن يزيد الجعفي وإرساله رجلا إلى المدينة بطي الأرض ثم إلى الكوفة ، وقول أبي جعفر عليه السلام : من أطاع الله أطيع|279 • قصة صبية منكسرة اليد|282 • قصة علي بن عاصم الزاهد والسبع الذي كفه منتفخة بقصبه ، فاخرج القصبة|286 • قصة رجل وإبراهيم الخليل عليه السلام ، وقصة أصحاب الرقيم|287 • عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : من عرف الله وعظمه منع فاه . . . .|288 • ترجمة : النهر تيري والجريري ، ونسبتهما|289 • الخطبة التي خطبها الحسن بن علي عليهما السلام|294 • في قول علي عليه السلام : كان لي فيما مضى أخ في الله ، وكان يعظمه في عيني صغر الدنيا في عينه وكان خارجا من سلطان بطنه ، وما قاله ابن أبي الحديد في شرحه ، والعلامة المجلسي رحمه الله وبعض الأفاضل|295 • أشبه الناس برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من كان . . .|306 • بعض الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام ، وشرحها في صفات خيار العباد|308 • خطبة أخرى منه عليه السلام ، وشرحها|311 • شطر من خطبته عليه السلام ، وشرحها|316 • أولياء الله|319 • قصة موسى بن عمران عليه السلام حين انطلق ينظر في أعمال العباد ، فأتى رجلا من أعبد الناس|323 • الخطبة التي خطبها علي عليه السلام عند تلاوة : " رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله " وشرحها|325 • الدعاء الذي دعا به علي عليه السلام ، وإنه مناجاة من مناجاة أولياء الله ، وفيه شرح|329 • انتهى الجزء الأول من كتاب الايمان والكفر * * ويتلوه الجزء الثاني * * الجزء الثاني من كتاب الايمان والكفر * * أبواب مكارم الأخلاق * * الباب الثامن والثلاثون * جوامع المكارم وآفاتها وما يوجب الفلاح والهدى وفيه : آيات ، و : 132|332 • تفسير الآيات|340 • فيما قاله رجل للصادق صلى الله عليه وآله وسلم : يقول الله عز وجل : . . . .|341 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : أنا وعلي أبوا هذه الأمة ، ولحقنا عليهم أعظم من حق أبوي ولادتهم|343 • معنى : اليتامى والمساكين|344 • في مهاجرة أمير المؤمنين عليه السلام من مكة إلى المدينة ليلحق بالنبي صلى الله عليه وآله|350 • علامات أهل الدين|364 • خمس من لم تكن فيه لم يكن فيه كثير مستمتع|369 • فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام|370 • الهدية التي أهداها الله تبارك وتعالى إلى رسوله صلى الله عليه وآله ، ومعنى الزهد|373 • معنى الاخلاص واليقين|374 • عن علي عليه السلام خمسة لو رحلتم فيهن لم تقدروا على مثلهن|376 • سبعة أنفار في ظل عرش الله|377 • فيما قاله إبليس لعنه الله|378 • أربع من كن فيه كمل إسلامه|380 • في قول موسى بن عمران عليه السلام : إلهي ما جزاء من شهد أني رسولك ونبيك ، ومن قام بين يديك ويصلي ، ومن أطعم مسكينا ، ومن وصل رحمه ، ومن ذكرك بلسانه وقلبه ، إلى آخر الحديث|383 • كان فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله أبا ذر رحمة الله عليه|388 • اخفاء المصيبة واعطاء الصدقة وبر الوالدين والحب لمحمد وآل محمد صلى الله عليه وآله أجمعين|390 • في قبول الصلاة|391 • فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله بني عبد المطلب|393 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : ما عبد الله بمثل العقل ، وما تم عقل امرء حتى يكون فيه عشر خصال . . .|395 • كان فيما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله وسلم الطهارة ( الوضوء )|396 • القدر والمنزلة في العلم ، ومدح العلم|399 • فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام : في صفات الشيعة|401 • كمال المؤمن في ثلاث خصال|405 • الخير كله في تكثير العلم والعمل|409 • فيما ناجى به موسى بن عمران عليه السلام|411 • في قول النبي صلى الله عليه وآله : الرفق كرم ، والحلم زين ، والصبر خير مركب|414 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .