وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

• الفهرس ج 70 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • الباب الثاني والعشرون والمأة * حب الدنيا وذمها ، وبيان فنائها وغدرها بأهلها وختل الدنيا بالدين ، وفيه : آيات ، و : 216 - حديثا|1 • في أن حب الدنيا رأس كل خطيئة|7 • قصة عيسى بن مريم عليه السلام ومروره على قرية مات أهلها|10 • العلة التي من أجلها سمي الحواريون الحواريين|11 • العلة التي من أجلها سمي عيسى عليه السلام روح الله ، وكلمة|12 • بحث حول الطاعة أهل المعاصي|13 • فيمن الدنيا أكبر همه ، وشرحه وبيانه|17 • فيما ناجى الله به موسى بن عمران عليه السلام في ذم الدنيا|21 • فيما قاله بعض المحققين في معرفة ذم الدنيا|25 • في أن من كان معرفته أقوى وأتقن ، كان حذره من الدنيا أشد|28 • الدنيا الممدوحة والمذمومة بالتفصيل|30 • فيما قاله الإمام الباقر عليه السلام لجابر في الدنيا وأهله ، وفي ذيله بيان|36 • معنى الزهد ، وفيه توضيح وشرح|50 • أفضل الأعمال بعد معرفة الله عز اسمه ومعرفة الرسول صلى الله عليه وآله|59 • معاني الدنيا مفصلا|61 • بيان من أبي ذر رضي الله تعالى عنه وعنا لطالب العلم ، وفيه بيان|65 • فيما ناجى الله تبارك وتعالى به موسى عليه السلام في الدنيا|73 • في كتاب كتبه أمير المؤمنين عليه السلام إلى بعض أصحابه ، في التقوى ، وشرحه وبيان لغاته|75 • الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام في ذم الدنيا بقوله : دار بالبلاء محفوفة|82 • فيما ناجى الله موسى عليه السلام في الفقر والغنى|87 • أشعار أنشدها الإمام علي بن موسى الرضا عليهما السلام|95 • عيسى بن مريم عليهما السلام ومروره بقرية مات أهلها|101 • خطب من مولى الموحدين عليه السلام في ذم الدنيا وأهلها|108 • كلمات قصار ذم الدنيا ومن طلبها|119 • الباب الثالث والعشرون والمأة * حب المال وجمع الدنيا والدرهم وكنزهما ، وفيه : آيات ، و : 35 - حديثا|135 • في أن أول درهم ودينار ضربا في الأرض نظر إليهما إبليس|137 • في قول الرضا عليه السلام : لا يجتمع المال إلا بخصال خمس : ببخل شديد ، و أمل طويل ، وحرص غالب ، وقطيعة رحم ، وايثار الدنيا على الآخرة|138 • العلة التي من أجلها سمي الدرهم درهما والدينار دينارا|140 • قصة عيسى بن مريم عليهما السلام وثلاثة نفر من أصحابه ولبنات من ذهب|143 • الباب الرابع والعشرون والمأة * حب الرياسة ، وفيه : آية ، و : 13 - حديثا|145 • معنى الرياسة|145 • رياسة الحق ورياسة الباطلة|146 • في الفتوى والتدريس والوعظ|147 • فيمن طلب الرياسة|150 • الباب الخامس والعشرون والمأة * الغفلة ، واللهو ، وكثرة الفرح ، والاتراف بالنعم ، وفيه : آيات ، و : 12 - حديثا|154 • في مدح الحزن ، والهموم في طلب المعيشة|157 • الباب السادس والعشرون والمأة * ذم العشق وعلته ، وفيه : 3 - أحاديث|158 • في أن العشق : قلوب خلت عن ذكر الله ، فأذاقها الله حب غيره|158 • الباب السابع والعشرون والمأة * الكسل ، والضجر ، والعجز ، وطلب ما لا يدرك وفيه : 9 - أحاديث|159 • الباب الثامن والعشرون والمأة * الحرص ، وطول الامل ، وفيه : أربعة آيات ، و : 40 - حديثا|160 • من علامات الشقاء ، وأن : الجبن ، والبخل ، والحرص ، غريزة واحدة يجمعها سوء الظن|162 • في قول إبليس لعنه الله لنوح عليه السلام : أرحتني من الفساق ، قوله : وإياك والحسد والحرص|163 • آفات الحرص|165 • في أن أسامة اشترى وليدة إلى شهر ، وقول رسول الله صلى الله عليه وآله فيه : إن أسامة لطويل الامل|166 • الباب التاسع والعشرون والمأة * الطمع والتذلل لأهل الدنيا طلبا لما في أيديهم ، وفضل القناعة ، وفيه : 31 - حديثا|168 • فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله أبا أيوب|168 • كلمات قصار في ذم الطمع|170 • قصة رجل اشتدت حاله وما قال له رسول الله صلى الله عليه وآله|177 • الباب الثلاثون والمأة * الكبر ، وفيه : آيات ، و : 63 - حديثا|179 • في أن : أدنى الالحاد : الكبر ، ومعنى الكبر|190 • حقيقة الكبر وآثاره وما قال الشهيد قدس سره في ذلك|192 • التكبر في العلم|196 • الكبر في العمل والعبادة ، وقصة خليع بني إسرائيل وعابد الذي كان في رأسه غمامة|198 • التكبر بالنسب والحسب والجمال والمال|199 • البواعث على التكبر والحقد والحسد|200 • معالجة الكبر واكتساب التواضع|201 • معنى : العز رداء الله ، والكبر ازاره|213 • في قول الصادق عليه السلام : لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال ذرة من كبر|215 • في حشر المتكبرين|219 • قصة يعقوب ويوسف عليهما السلام والعلة التي من أجلها لم يخرج من صلب يوسف عليه السلام نبي|223 • منشأ التكبر|225 • في قول النبي صلى الله عليه وآله : آفة الحسب الافتخار والعجب ، وبيانه|228 • الباب الحادي والثلاثون والمأة * الحسد وفيه : 48 - حديثا|237 • معنى الحسد|238 • أسباب الحسد ، وهو من الأمراض العظيمة للقلوب وصفة منافية للايمان|240 • قصة عيسى عليه السلام ورجل من أصحابه ومرورهما على الماء ودخول العجب في قلب الرجل|244 • في قول النبي صلى الله عليه وآله : كاد الفقر أن يكون كفرا وكاد الحسد أن يغلب القدر ، وبيانه|246 • فيما ناجى الله به موسى عليه السلام في ذم الحسد|249 • في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يتعوذ في كل يوم من ست : من الشك ، والشرك ، والحمية ، والغضب ، والبغي ، والحسد|252 • قضية من لم يحسد الناس|255 • أعجب القصص في الحسد ، قصة رجل كان في زمن موسى الهادي ببغداد وكان له جار يحسده ، واشترى غلاما|259 • الباب الثاني والثلاثون والمأة * ذم الغضب ، ومدح التنمر في ذات الله ، وفيه : آيتان ، و : 50 - حديثا|262 • في أن أشد الأشياء غضب الله تعالى|263 • الغضب وحقيقته ومنشأه|267 • علاج الغضب|270 • أمر رسول الله صلى الله عليه وآله برجل بدوي : لا تغضب ، وبيان الحديث|274 • فيما أوحى الله عز وعلا إلى بعض أنبيائه في الغضب|276 • آثار الغضب وأثره في الجسد وأثره في القلب|279 • الباب الثالث والثلاثون والمأة * العصبية والفخر والتكاثر في الأموال والأولاد وغيرها ، وفيه : آيات ، و : 28 - حديثا|281 • في ذم العصبية وكيفيته|283 • اسلام حمزة بن عبد المطلب رضي الله تعالى عنهما|285 • في أن الملائكة كانوا يحسبون أن إبليس منهم|287 • الباب الرابع والثلاثون والمأة * النهى عن المدح والرضا به ، وفيه : 7 - أحاديث|294 • لا يصير العبد خالصا لله حتى يصير المدح والذم عنده سواء|294 • الباب الخامس والثلاثون والمأة * سوء الخلق ، وفيه : آيتان ، و : 12 - حديثا|296 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : لا تجتمعان في مسلم : البخل ، وسوء الخلق|297 • قصة سعد بن معاذ|298 • أبى الله لصاحب الخلق السيء بالتوبة|299 • الباب السادس والثلاثون والمأة * البخل ، وفيه : آيات ، و : 41 - حديثا|299 • فيمن يبخل بالدنيا|300 • النهى عن التشاور مع الجبان والبخيل والحريص|304 • في أن البخل جامع لمساوي العيوب|307 • الباب السابع والثلاثون والمأة * الذنوب وآثارها والنهى عن استصغارها ، وفيه : آيات ، و : 114 - حديثا|308 • تفسير قوله تبارك وتعالى : " ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم "|315 • في أن الذنوب كلها شديدة وأشدها ما نبت عليه اللحم والدم|317 • تفسير قوله عز وجل : " إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة "|324 • في أن الرجل إذا أذنب خرج في قلبه نكتة سوداء ، وتفصيله|327 • تفسير قوله تبارك وتعالى : " كلا بل ران على قلوبهم " وفيه بحث شريف|332 • معنى قوله عز اسمه : " لقد كان لسبأ في مسكنهم " وان سبأ كان رجلا من العرب وولد له عشرة أولاد ، وقبائل العرب|335 • فيما أوحى الله عز وجل إلى نبي من أنبيائه ، وأن آثار الذنب يبلغ إلى البطن السابع|341 • في المحقرات من الذنوب|345 • في نزول النبي صلى الله عليه وآله بأرض قرعاء ، وقوله لأصحابه ائتونا بحطب|346 • علامات الشقاء ، وما يمتن القلب .|349 • قصة إبليس وصعوده على جبل ثور بمكة بعد نزول قوله تعالى : " والذين إذا فعلوا فاحشة " ، وما قاله الوسواس الخناس|351 • في أن الصغائر طرق الكبائر|353 • العلة التي من أجلها لا يقضى حوائج الرجل|360 • فيما أوحى الله تبارك وتعالى إلى دواد عليه السلام في دانيال ، وما ناجى ربه|361 • في أن للمؤمن اثنان وسبعون سترا فإذا أذنب ذنبا انهتكت عنه سترا|362 • فيما كان في زبور داود عليه السلام وما أوحى الله تعلى إلى عيسى عليه السلام|365 • الباب الثامن والثلاثون والمأة * علل المصايب والمحن والأمراض والذنوب التي توجب غضب الله وسرعة العقوبة ، وفيه : آيات ، و : 18 - حديثا|366 • تفسير سورة المطففين|370 • عقاب المعاصي|372 • الذنوب التي تغير النعم ، وتورث الندم ، وتنزل النقم ، وتهتك الستر ، وتحبس الرزق ، وتعجل الفناء ، وترد الدعاء|374 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : خمس إذا أدركتموها فتعوذوا بالله|376 • الباب التاسع والثلاثون والمأة * املاء والامهال على الكفار والفجار ، والاستدراج والافتنان زائدا على ما مر في كتاب العدل ومن يرحم الله بهم على أهل المعاصي ، وفيه : آيات ، و : 11 - حديثا|377 • في ملك هبط إلى الأرض ولبث فيها دهرا طويلا ، وقوله رأيت عبدا يدعى الربوبية ، وأهل قرية قد أسرفوا في المعاصي|381 • الباب الأربعون والمأة * النهى عن التعبير بالذنب أو العيب ، والامر بالهجرة عن بلاد أهل المعاصي ، وفيه : آيات ، و : 8 - أحاديث|384 • آخر ما أوصى به الخضر موسى بن عمران عليهما السلام|386 • الباب الحادي والأربعون والمأة * وقت ما يغلظ على العبد في المعاصي واستدراج الله تعالى ، وفيه : آية ، و : 17 - حديثا|387 • من عمر أربعين سنة ، وخمسين سنة ، وستين سنة ، وسبعين أو ثمانين سنة|388 • في قول الصادق عليه السلام : إن الله يستحيي من أبناء الثمانين أن يعذبهم|390 • الباب الثاني والأربعون والمأة * من أطاع المخلوق في معصية الخالق ، وفيه : 10 - أحاديث|391 • عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم : من طلب رضى الناس بسخط الله جعل الله حامده من الناس ذاما ، وفيه بيان وشرح وتوضيح|391 • ذم من أرضى سلطانا جائرا بسخط الله|393 • الباب الثالث والأربعون والمأة * التكلف والدعوى ، وفيه : آية ، و : 5 - أحاديث|394 • الباب الرابع والأربعون والمأة * الفساد ، وفيه : حديث واحد|395 • في أن فساد الظاهر من فساد الباطن ، وبيان أعظم الفساد ، وعلاج الفساد|395 • الباب الخامس والأربعون والمأة * القسوة والخرق والمراء والخصومة والعداوة ( مضافا على ما مر ) ، وفيه : 22 - حديثا|396 • شرح وتوضيح لقول الصادق عليه السلام : إذا خلق الله العبد في أصل الخلقة كافرا|396 • بيان وشرح لقول أبي جعفر عليه السلام : من قسم له الخرق يحجب عنه الايمان|398 • المراء والخصومة ومعناهما|399 • معنى : المراء ، والجدال ، والخصومة|400 • النهى عن الجدال بغير التي هي أحسن|402 • الجدال والخصومة في الدين|405 • في قول الصادق عليه السلام : من زرع العداوة حصد ما بذر|409 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .