وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

• الفهرس ج 96 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • إنه المجلد الحادي والعشرون حسب تجزأة المؤلف رحمه الله وإيانا * * خطبة الكتاب * * ( أبواب الحج والعمرة ) * * الباب الأول * انه لم سمى الحج حجا ، وفيه : حديث|1 • في أن الحج بمعنى أفلح|2 • الباب الثاني * وجوب الحج وفضله وعقاب تركه ، وفيه ذكر بعض أحكام الحج ، وفيه : آيات ، و : 111 - حديثا|2 • ثواب الحج وأن قضاء الحاجة المؤمن أفضل من عشر حجج|3 • في الحج والصدقة والجهاد ، وثواب زيارة النبي صلى الله عليه وآله وزيارة الأوصياء وزيارة حمزة وزيارة الحسين عليهما السلام ، والعلة التي صار الحاج لا يكتب عليه ذنب أربعة أشهر|10 • في أنه لو عطل الناس الحج لوجب على الامام أن يجبرهم على الحج|18 • عقاب من مات ولم يحج حجة الاسلام ولم يمنعه شيء ، ومن حج أربع حجج|20 • في أن الحاج يصدرون على ثلاث أصناف|26 • الباب الثالث * الدعاء لطلب الحج ، وفيه : 3 - أحاديث|27 • في أن من كان له دين كثير وعيال ولا يقدر على الحج فليقل في دبر كل صلاة . . . .|27 • الباب الرابع * علل الحج وأفعاله ، وفيه حج الأنبياء وسيأتي حج الأنبياء ( ع ) في الأبواب . . .|28 • فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام لابن أبي العوجاء الملحد الدهري في الكعبة|28 • في توبة آدم عليه السلام وحجه . وابتداء الطواف|29 • العلة التي من أجلها كلف الله العباد الحج والطواف بالبيت|33 • قصة إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام وهاجر وسارة وخروجهم إلى مكة ، وبناء البيت|36 • تفسير قوله تعالى : " وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة "|46 • الباب الخامس * الكعبة وكيفية بنائها وفضلها ، وفيه : آيات ، و : 48 - حديثا|51 • في حج إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام وتزويج إسماعيل عليه السلام وكيفية ستر الكعبة|54 • العلة التي من أجلها سميت الكعبة كعبة|57 • الباب السادس * من نذر شيئا للكعبة أو أوصى به وحكم أموال الكعبة وأثوابها ، وفيه : 14 - حديثا|66 • الباب السابع * علة الحرم وأعلامه وشرفه وأحكامه ، وفيه : 15 - حديثا|70 • فيما أوحى الله تعالى إلى جبرئيل في آدم وحوا عليهما السلام|70 • الباب الثامن * فضل مكة وأسمائها وعللها وذكر بعض مواطنها وحكم المقام بها وحكم دورها . . . .|75 • في أسماء مكة ، وهي خمسة : أم القرى ، ومكة ، وبكة ، والبساسة ، وأم رحم|77 • العلة التي من أجلها سميت الطائف الطائف وسمي الأبطح أبطح|80 • الباب التاسع * أنواع الحج وبيان فرائضها وشرائطها جملة ، وفيه : آية ، و : 18 - حديثا|86 • في أنه ليس لأهل سرف ومر ومكة متعة ، وأن الحاج على ثلاثة|87 • آداب الخروج للحج|88 • في الحج وآدابه وأفعاله وأذكاره والتلبية|92 • الباب العاشر * أحكام المتمتع ، وفيه : 26 - حديثا|95 • في أن من أدرك المشعر الحرام يوم النحر قبل الزوال فقد أدرك الحج|96 • الباب الحادي عشر * أحكام سياق الهدى ، وفيه : آية ، و : 9 - أحاديث|101 • الباب الثاني عشر * حكم المشي إلى بيت الله وحكم من نذره ، وفيه : 23 - حديثا|103 • الباب الثالث عشر * أحكام الاستطاعة وشرائطها ، وفيه : آيتان ، و : 22 - حديثا|107 • في قول الصادق عليه السلام : لا طاعة للزوج في حجة الاسلام|111 • الباب الرابع عشر * شرائط صحة الحج ، وفيه : حديث ، وإشارة إلى ما يأتي ، وفيه : حديث|112 • الباب الخامس عشر * ثواب بذل الحج ، وفيه : حديث|112 • في أن من حج بثلاثة من المؤمنين فقد اشترى نفسه من الله عز وجل|112 • الباب السادس عشر * وجوب الحج في كل عام ، وفيه : 4 - أحاديث|113 • علة فرض الحج مرة واحدة ، وأنه فرض على أهل الجدة في كل عام|113 • الباب السابع عشر * حج الصبي والمملوك ، وفيه : 6 - أحاديث|114 • الباب الثامن عشر * حج النائب أو المتبرع عن الغير ، وحكم من مات ولم يحج أو أوصى بالحج . . .|115 • الباب التاسع عشر * آداب التهيؤ للحج وآداب الخروج ، وفيه : 6 - أحاديث|119 • الدعاء عند الخروج للحج|120 • الباب العشرون * آداب السفر الحج في المراكب وغيرها وفيه آداب مطلق السفر أيضا ، وفيه : 10 - أحاديث|121 • الباب الحادي والعشرون * جوامع آداب الحج ، وفيه : آيات ، و : حديثان|123 • الباب الثاني والعشرون * المواقيت وحكم من أخر الاحرام عن الميقات أو قدمه عليه وفيه : 27 - حديثا|126 • العلة التي من أجلها أحرم رسول الله صلى الله عليه وآله من الشجرة|128 • الباب الثالث والعشرون * أشهر الحج وتوفير الشعر للحج ، وفيه : آية ، و : 8 - أحاديث|132 • الباب الرابع والعشرون * الاحرام ومقدماته من الغسل ، والصلاة وغيرها ، وفيه : 28 - حديثا|133 • في قول الصادق عليه السلام : إن الغسل في أربعة عشر موطنا|133 • الاعمال والصلوات في الميقات|135 • التلبية والدعاء بعدها ، وآداب الاحرام|136 • الباب الخامس والعشرون * ما يجوز الاحرام فيه من الثياب وما لا يجوز ، وما يجوز للمحرم لبسه من الثياب وما لا يجوز ، وفيه : 15 - حديثا|141 • الباب السادس والعشرون * الصيد وأحكامه ، وفيه : آيات ، و : 107 - أحاديث|145 • فيما قاله الإمام أبو جعفر الثاني محمد الجواد عليه السلام في الصيد بحضرة المأمون|148 • الباب السابع والعشرون * الطيب والدهن والاكتحال والتزين والتختم والاستحمام وغسل الرأس والبدن والدلك للمحرم ، وفيه : 10 - أحاديث|167 • الباب الثامن والعشرون * اجتناب النساء للمحرم ، وفيه ذكر الفسوق والجدال وافساد الحج ، وفيه : آيتان ، و : 41 - حديثا|169 • معنى الرفث والفسوق والجدال|170 • في جواز الكحل غير الأسود ، والحجامة ومن مسح رأسه أو لحيته فسقط شعر كثير|175 • في الاستظلال ، وثوب المصبوغ ، ولبس الحلي والسلاح والنعل|176 • الباب التاسع والعشرون * تغطية الرأس والوجه والظلال والارتماس للمحرم ، وفيه : 13 - حديثا|176 • الباب الثلاثون * الحجامة واخراج الدم وإزالة الشعر وبط الجرح والاستياك وفيه : آية ، و : 7 - أحاديث|179 • الباب الحادي والثلاثون * جمل الكفارات الاحرام ، وفيه : حديثان|181 • الباب الثاني والثلاثون * علة التلبية وآدابها وأحكامها وفيه فداء إبراهيم عليه السلام بالحج ، وفيه : آية ، و : 24 - حديثا|181 • فيما ناجى الله تعالى لموسى عليه السلام في فضل محمد صلى الله عليه وآله وفضل أمته على الأمم|185 • في نداء إبراهيم عليه السلام للحج إلى يوم القيامة|187 • الباب الثالث والثلاثون * الاجهار بالتلبية والوقت الذي يقطع فيه التلبية ، وفيه : 5 - أحاديث|189 • ليس على النساء إجهار بالتلبية ، ولا الهرولة بين الصفا والمروة ولا استلام الحجر ولا دخول الكعبة ولا الحلق|189 • الباب الرابع والثلاثون * آداب دخول الحرم ودخول مكة ودخول المسجد الحرام ومقدمات الطواف من الغسل وغيره ، وفيه : 8 - أحاديث|191 • الباب الخامس والثلاثون * واجبات الطواف وآدابه ، وفيه : 17 - حديثا|194 • فيما عمله موسى الكاظم عليه السلام في مسجد الحرام من الطواف وصلاته وغيره|194 • الأبيات التي أنشدها الإمام زين العابدين عليه السلام وهو متعلق بأستار الكعبة|197 • أبيات أخرى من مولانا السجاد عليه السلام ، وقوله عليه السلام في جواب من قال له : لك أربع خصال|198 • الباب السادس والثلاثون * علل الطواف وفضله وأنواعه ووجوب ما يجب عنها وعلة استلام الأركان ، وأن الطواف أفضل أم الصلاة وعدد الطواف المندوب ، وفيه : آيتان ، و : 20 - حديثا|199 • في أن الصلاة أفضل من الطواف ، وطواف النبي صلى الله عليه وآله ، وعدد طواف المندوب|200 • الباب السابع والثلاثون * أحكام الطواف ، وفيه : 41 - حديثا|206 • في المرأة التي حاضت في الطواف ، والرجل الذي أصابه علة|208 • في الحائض والنفساء والمستحاضة وحكم من كان في الطواف وحضرت الصلاة|210 • الباب الثامن والثلاثون * طواف النساء وأحكامه ، وفيه : حديثان|213 • الباب التاسع والثلاثون * أحكام صلاة الطواف ، وفيه : 13 - حديثا|213 • الباب الأربعون * فضل الحجر وعلة استلامه واستلام سائر الأركان ، وفيه : 30 - حديثا|216 • في أن الحجر الأسود يضر وينفع وقول عمر : إنك لا تضر ولا تنفع ، وقوله لعلي عليه السلام : لا عشت في أمة لست فيها|216 • العلة التي من أجلها وضع الله الحجر في الركن ووضع فيه ميثاق العباد|223 • الباب الحادي والأربعون * الحطيم وفضله وساير المواضع المختارة من المسجد ، وفيه : آيات ، و : 8 - أحاديث|229 • في أن أفضل البقاع ما بين الركن والمقام والحطيم ما بين الحجر وباب البيت|229 • الباب الثاني والأربعون * علة المقام ومحله ، وفيه : ثلاثة - أحاديث|232 • الحجر الذي فيه أثر قدمي إبراهيم عليه السلام وهو المقام|232 • الباب الثالث والأربعون * علة السعي وأحكامه ، وفيه : آيتان ، و : 21 - حديثا|233 • في الصفا والمروة ، وما قالته أم إسماعيل عليه السلام|233 • الدعاء في الصفا والمروة وما بينهما|238 • الباب الرابع والأربعون * فضل المسجد الحرام وأحكامه ، وفضل الصلاة فيه ، وفيما بين الحرمين ، وفيه : آية ، و : 10 - أحاديث|240 • النوم في المسجد الحرام وشد الرحال إلى ثلاثة مساجد ، وفضل مسجد النبي ( ص )|240 • في أن مكة والمدينة والكوفة حرم الله وحرم رسوله صلى الله عليه وآله وسلم وحرم علي عليه السلام|242 • الباب الخامس والأربعون * فضل زمزم وعلله وأسمائه وأحكامه وفضل ماء الميزاب ، وفيه : 20 - حديثا|242 • في أن عبد المطلب سن في الجاهلية خمس سنن أجراها الله في الاسلام|243 • في أن ماء زمزم كان شفاء من كل داء ، والدعاء عند الشرب|244 • الباب السادس والأربعون * الاحرام بالحج والذهاب إلى منى ومنها إلى عرفات ، وفيه : 11 - حديثا|246 • الباب السابع والأربعون * الوقوف بعرفات وفضله وعلله وأحكامه والإفاضة منه ، وفيه : آيتان ، و : 44 - حديثا|248 • علة الوقوف بعرفات بعد العصر|249 • في استجابة دعاء البر والفاجر في جبال عرفات ، والعلة التي من أجلها سميت العرفات بعرفات|253 • العلة التي من أجلها سمي يوم التروية يوم التروية|254 • بحث وتحقيق حول كتاب زيد النرسي وما فيه ، والأقوال في حقه|262(ه‍) • الباب الثامن والأربعون * الوقوف بالمشعر الحرام وفضله وعلله وأحكامه والإفاضة منه ، وفيه : آيات ، و : 30 - حديثا|266 • العلة التي من أجلها سميت المزدلفة المزدلفة|266 • في أن رسول الله صلى الله عليه وآله جمع بين الصلاتين المغرب والعشاء بأذان واحد وإقامتين|269 • الباب التاسع والأربعون * نزول منى وعلله وأحكام الرمي وعلله ، وفيه : 32 - حديثا|271 • العلة التي من أجلها سمي الخيف خيفا|271 • العلة التي من أجلها سميت منى منى ، وحكم المريض والصبي في الرمي|272 • علة رمي الجمار ، وأنه تحط بكل حصاة كبيرة موبقة|273 • الباب الخمسون * الهدى ووجوبه على المتمتع وسائر الدماء وحكمها ، وفيه ، آيات ، و : - 65 - حديثا|277 • في أن منى كلها منحر|280 • صفات الهدي واستحباب الاكل منها|282 • الباب الحادي والخمسون * من لم يجد الهدى ، وفيه : 17 - حديثا|290 • الباب الثاني والخمسون * الأضاحي وأحكامها ، وفيه : 46 - حديثا|294 • فيما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله وسلم عليا عليه السلام : يا علي . . . .|294 • علة الأضحية|296 • في حلق الرأس|301 • الباب الثالث والخمسون * الحلق والتقصير وأحكامهما ، وفيه بيان مواطن التحلل ، وفيه : 14 - حديثا|302 • العلة التي من أجلها صار الحلق على الصرورة واجبا|303 • كيفية حلق الرأس وآدابه والدعاء عنده ، ودفن شعره بمنى|304 • الباب الرابع والخمسون * ساير أحكام منى من المبيت والتكبير وغيرهما وفيه تفسير الأيام المعدودات والأيام المعلومات وأحكام النفرين ، وفيه : آيات ، و : 47 - حديثا|305 • كيفية التكبير في أيام التشريق بمنى في دبر خمس عشرة صلاة|306 • الباب الخامس والخمسون * الرجوع من منى إلى مكة للزيارة ، وفيه أحكام النفرين أيضا وتفسير قوله تعالى " فمن تعجل في يومين " ومعنى قضاء التفث ، وفيه : آية ، و : 34 - حديثا|314 • في زيارة البيت والخروج إلى الصفا|319 • النهي عن دخول الكعبة إذا خشي الزحام|320 • الباب السادس والخمسون * معنى الحج الأكبر ، وفيه : 14 - حديثا|321 • معنى الحج الأكبر ، وأنه يوم الأضحى|322 • الباب السابع والخمسون * الوقوف الذي إذا أدركه الانسان يكون مدركا للحج ، وفيه : 8 - أحاديث|324 • في أن من أدرك المشعر يوم النحر قبل زوال الشمس فقد أدرك الحج ، . . . .|324 • الباب الثامن والخمسون * حكم الحائض والنفساء والمستحاضة في الحج ، وفيه : حديثان|326 • الباب التاسع والخمسون * المحصور والمصدود ، وفيه : آية ، و : ثلاثة - أحاديث|327 • تفسير قوله تعالى : " فما استيسر من الهدي "|327 • الباب الستون * من يبعث هديا ويحرم في منزله ، وفيه : 4 - أحاديث|329 • الباب الحادي والستون * العمرة وأحكامها وفضل عمرة رجب ، وفيه : آية ، و : 16 - حديثا|331 • في أن العمرة واجبة على الخلق بمنزلة الحج ، لان الله عز وجل يقول : . . . .|331 • الباب الثاني والستون * سياق مناسك الحج ، وفيه : 20 - حديثا|333 • الصلاة والدعاء عند الخروج للحج ، وزيارة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وما يقال في زيارته صلى الله عليه وآله ومساجد المدينة ، وفي الذيل ما يناسب ويتعلق بالمقام|333 • أشعار الكميت ، وآداب الاحرام والتلبية - إلى آخر أعمال الحج|335(ه‍) • فيما يحرم على المحرم|340 • الباب الثالث والستون * ما يجب في الحج وما يحدث فيه : 54 - حديثا|348 • مسائل الحج بالتفصيل في طي فصول|348 • الباب الرابع والستون * دخول الكعبة وآدبه ، وفيه : 9 - أحاديث|368 • الباب الخامس والستون * وداع البيت وما يستحب عند الخروج من مكة وساير ما يستحب من الاعمال في مكة و فيه : 8 - أحاديث|370 • في من ختم القرآن بمكة من جمعة إلى جمعة ، والصدقة فيها بتمر|371 • في وداع البيت وثواب زيارة النبي صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام بالمدينة|373 • الباب السادس والستون * ان من تمام الحج لقاء الامام وزيارة النبي والأئمة عليهم السلام ، وفيه : 3 - أحاديث|374 • في قول الصادق عليه السلام : إذا حج أحدكم فليختم حجه بزيارتنا ، . . . .|374 • الباب السابع والستون * آداب القادم من مكة وآداب لقائه ، وفيه : حديث|374 • ( أبواب ) * * ما يتعلق بأحوال المدينة * * الباب الأول * فضل المدينة وحرمها وآداب دخولها ، وفيه : 18 - حديثا|375 • حد ما حرم رسول الله صلى الله عليه وآله من المدينة|375 • في أن الصيد بالمدينة حرام|377 • المشاهد بالمدينة التي ينبغي أن يؤتى إليها|379 • الباب الثاني * مسجد النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالمدينة ، وفيه : 16 - حديثا|379 • في قول علي عليه السلام : أربعة من قصور الجنة في الدنيا : المسجد الحرام ، ومسجد الرسول صلى الله عليه وآله ، ومسجد بيت المقدس ، ومسجد الكوفة ، وكيفية بناء مسجد النبي صلى الله عليه وآله ، وثواب الصلاة فيه|380 • العلة التي من أجلها كان بين قبر النبي صلى الله عليه وآله وبين المنبر روضة من رياض الجنة|382 • الباب الثالث * النوادر ، وفيه : ذكر بعض آداب القادم من مكة وآداب لقائه ، . . . .|383 • في أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم اعتمر أربع عمر ، وأن الله تعالى اختار من كل شيء أربعة|383 • ثواب من لقي حاجا فصافحه ، وقول النبي صلى الله عليه وآله : لا وليمة إلا في خمس|384 • فيما قاله علي بن الحسين عليهما السلام في ناقته التي حج عليها عشرين حجة|385 • الباب الرابع * ثواب من مات في الحرم أو بين الحرمين أو الطريق ، وفيه 3 - أحاديثا|387 • في أن من مات في مكة أو المدينة لم يعرض إلى الحساب|387 • الباب الخامس * من خلف حاجا في أهله ، وفيه : حديثان|387 • في قول الصادق عليه السلام : ثلاثة دعوتهم مستجابة|387 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .