وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 505 @ | | ( والخطابي ، وابن عبد البر ) من المالكية ، ( وغيرهم ) وقد سبق أن الإمام الشافعي قد | سبقهم ، وذكر جملة منها في جزء في كتابه ' الأم ' . | $ ( [ الجهالة وسببها ] ) $ | | ( ثم الجهالة بالراوي ) أي بذاته أو صفاته ، ( وهي ) أي الجهالة ، ( السبب | الثامن في الطعن ) أي من أسباب الطعن في الرواة . | | ( وسببها ) الأظهر ترك الواو ، ليكون على وفق قوله فيما سبق : ثم | المخالفة . . . الخ ، وفيما سيأتي : ثم سوء الحفظ ، ويمكن أن يكون الواو شرحا ، | ومزجها الكتاب بمتن الكتاب ، لعدم التمييز بينهما على وجه الصواب . ( أمران ) : | | ( أحدهما أن الراوي ) قال محش : في الحمل مسامحة ، وفيه أن المطابقة | ظاهره . ( قد تكثر نعوته ) كأنه أراد بالنعوت ما يدل على الذات ، سواء كان باعتبار | معنى أو لا ، ولذا قال : ( من اسم أو كنية ، أو لقب ، [ أو صفته ] أو حرفة نسبة ) | وفي نسخة : أو نسب ، وسيجيء تفصيله ، وأو هذه / مانعة الخلو ، فاندفع ما قيل : إن | الأصوب هو الواو ليكون المجموع بيان النعوت ، لأنها بأنواعها بيان لها ، وقيل : | المراد من أسماء أو كنى وألقاب . . . الخ ، ويرد عليه أنه يخرج ما إذا كان له اسم | واحد ، وكنية واحدة ، ولقب واحد ، مع وجود الجهالة هناك ، فلا ينحصر سبب | الجهالة في الأمرين . ويرد على الوجهين ، أنه لا يجوز عد الاسم نعتا إلا بأن |