وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

وقد ذكرناه في الأشج ومن ولده عثمان بن الهيثم بن جهم بن عبس بن حسان ابن المنذر العبدي المحدث .
وقيل : إن النبي A : قال له : يا أشج فهو أول يوم سمي فيه الأشج .
أخرجه الثلاثة .
المنذر بن عباد .
المنذر بن عباد الانصاري الساعدي .
قتل يوم الطائف . وقيل : هو المنذر بن عبد الله بن قوال . قاله ابن إسحاق ونذكره في المنذر بن عبد الله إن شاء الله .
أخرجه أبو عمر .
المنذر بن عبد الله .
المنذر بن عبد الله بن قوال بن وقش بن ثعلبة من بني ساعدة الأنصاري الخزرجي الساعدي .
قتل يوم الطائف شهيدا .
أخبرنا أبو جعفر بإسناده عن يونس بن بكير عن ابن إسحاق في تسمية من استشهد يوم الطائف : ومن بني ساعدة : المنذر بن عبد الله بن وقش بن ثعلبة .
وقال الواقدي : هو المنذر بن عبد بن قوال بن قيس بن وقش بن ثعلبة بن طريف بن الخزرج بن ساعدة .
قال أبو عمر : هو المنذر بن عباد فيما أظن .
أخرجه الثلاثة .
المنذر بن عبد المدان .
المنذر بن عبد المدان اليشكري .
له ذكر في المغازي لا تعرف له رواية .
أخرجه ابن منده وأبو نعيم وقال أبو نعيم : كذا ذكره بعض المتأخرين - يعني ابن مندة - ولم يزد عليه .
المنذر بن عدي .
المنذر بن عدي بن المنذر بن عدي بن حجر بن وهب بن ربيعة بن معاوية الأكرمين الكندي .
وفد على النبي A .
ذكره ابن الكلبي والطبري .
المنذر بن عرفجة .
المنذر بن عرفجة بن كعب بن النحاط بن كعب بن حارثة بن غنم الأنصاري الأوسي .
شهد بدرا .
أخرجه أبو عمر مختصرا .
المنذر بن عمرو بن خنيس .
المنذر بن عمرو بن خنيس بن حارثة بن لوذان بن عبد ود بن زيد بن ثعلبة ابن الخزرج بن ساعدة بن كعب بن الخزرج الأنصاري الخزرجي ثم الساعدي .
كذا نسبه أبو عمر وابن إسحاق وأما ابن منده وأبو نعيم وابن الكلبي فقالوا : خنيس بن لوذان واسقطوا حارثة .
وهو المعروف بالمعنق ليموت وقيل : المعنق للموت شهد العقبة وبدرا وأحدا .
أخبرنا عبيد الله بن أحمد بإسناده عن يونس عن ابن إسحاق فيمن شهد العقبة من بني ساعدة : والمنذر بن عمرو بن خنيس بن حارثة بن لوذان بن عبد ود بن زيد نقيب . شهد بدرا وأحدا مع رسول الله A وقتل يوم بئر معونة .
وكان نقيب بني ساعدة هو وسعد بن عبادة . وكان يكتب في الجاهلية بالعربية وآخى رسول الله A بينه وبين طليب بن عمير . وقال ابن إسحاق : آخى رسول الله A بينه وبين أبي ذر الغفاري وكان الواقدي ينكر ذلك ويقول : آخى رسول الله A بين أصحابه قبل بدر وأبو ذر يومئذ غائب عن المدينة لم يشهد بدرا ولا أحدا ولا الخندق وإنما قدم على رسول الله A بعد ذلك .
وكان على ميسرة النبي A . وقتل بعد أحد بأربعة أشهر أو نحوها يوم بئر معونة وكانت أول سنة أربع .
أخبرنا أبو جعفر بإسناده عن يونس عن ابن إسحاق قال : حدثني والدي إسحاق بن يسار عن المغيرة بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام وعبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم وغيرهما من أهل العلم قالوا : قدم أبو براء عامر بن مالك بن جعفر ملاعب الأسنة على رسول الله A بالمدينة فعرض عليه رسول الله A الاسلام ودعاه إليه فلم يسلم ولم يبعد من الإسلام وقال : يا محمد لو بعثت رجالا من أصحابك إلى أهل نجد فدعوهم إلى أمرك لرجوت أن يستجيبوا لك . فبعث رسول الله A المنذر بن عمرو بن المعنق للموت في أربعين رجلا من أصحابه من خيار المسلمين فيهم : الحارث بن الصمة وحرام بن ملحان وعروة بن أسماء بن الصلت السلمي ورافع بن بديل بن ورقاء الخزاعي وعامر بن فهيرة في رجال مسمين فساروا حتى نزلوا بئر معونة وهي بين أرض بني عامر وحرة بني سليم... وذكر القصة فاستصرخ - يعني عامر بن الطفيل - قبائل بني سليم فأجابوه إلى ذلك فخرجوا حتى غشوا القوم فأحاطوا هم في رحالهم . فلما رأوهم أخذوا أسيافهم ثم قاتلوا حتى قتلوا من عند آخرهم إلا كعب بن زيد أخا بني دينار بن النجار وعمرو بن أمية الضمري .
قال ابن إسحاق : ولم يعقب المنذر بن عمرو .
أخرجه الثلاثة .
المنذر بن قدامة