
انتصار آخر للتقريب
من الطريف أن إعلان عودة العلاقات بين إيران والسعودية، قد اقترن بإقامة مؤتمر اقليمي في بغداد برعاية الوقف السني العراقي تحت عنوان : «المسلم أخو المسلم»، وجاء الاعلان ليبشّر بخطوة عم...
من الطريف أن إعلان عودة العلاقات بين إيران والسعودية، قد اقترن بإقامة مؤتمر اقليمي في بغداد برعاية الوقف السني العراقي تحت عنوان : «المسلم أخو المسلم»، وجاء الاعلان ليبشّر بخطوة عم...
الخامس عشر من شعبان يحتفل فيه أتباع مدرسة أهل البيت (عليهم السلام) باعتباره يوم إحياء ذكر المهدي المنتظر عليه السلام.
انبهار العالم الإسلامي بالغرب، أفرز تصورات خاطئة منها علاقة العلم بالإيمان الديني؛ رأى بعضهم أن الإيمان يتعارض مع العلم، وظنّ أن السبيل الوحيد للتقدم العلمي هو التخلّص من الدين!!
بمناسبة اليوم العالمي للإذاعة، أكَّد اتحاد الاذاعات والتلفزيونات الاسلامية دعمه للإذاعات في العالم والتي تحمل على عاتقها بالكلمة الصادقة والحرة هم طرح قضايا المجتمع والناس وهمومهم...
حذرت 70 منظمة إسلامية وفلسطينية، من "انفجار شديد في المنطقة" نتيجة الممارسات الإسرائيلية في مدينة القدس والمسجد الأقصى.
فيما يلى نص خطاب الامام الخميني(قدس سره)، خلال لقاء له مع رجال الدين والشرائح المختلفة، لابناء محافظة كرمانشاه، في 28/مرداد/1359هـ.ش، الموافق لـ : 19/ آب/1980 ، نقلاً عن موقع الاما...
حميد شهرياري ، ولد في طهران عام ١٣٤٢ هـ ش ؛ أكمل تعليمه الثانوي في ثانوية خوارزمي (شريعتي) في بهارستان ، وتخرج في السنة ١٣٦٠ هـ ش بأعلى متوسط درجة مكتوبة في صفوف طلاب فصول الرياضيات الثلاثة في الفيزياء. في نفس العام ، هاجر إلى مدينة قم واكمل دراسة السطوح في ست سنوات. خلال هذه السنوات ، وفي المرحلة السابعة (الرسائل والمكاسب) حصل على المرتبة الأولى وقام بتكريمه الإمام الراحل قدس سره والعديد من العلماء في ذلك الوقت. إلى جانب دراسته العلمية ، قام بتدريس العلوم الحوزوية كالأدب والمنطق والأصول والفقه وعلم الكلام.
يعد المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية الذي يضم بين صفوفه العشرات من علماء المذاهب الإسلامية من مختلف دول العالم أحد المراكز المهمة التي عرفت بدعوتها للتقريب والوحدة في العالم الإسلامي ومهدت للتعامل البناء بين أتباع المذاهب الإسلامية المختلفة، في هذا السياق يسعى إلى جعل الوضع الذي يعيشه المجتمع الإسلامي المعاصر أقرب ما يكون إلى ظروف ووضع عصر الرسول الأكرم (ص) من حيث التأسي بجوانب الأخوة الدينية والقضاء على أجواء العداوة والعصبية الطائفية بين أتباع المذاهب الإسلامية، وتوسيع نطاق التضامن القائم فعلاً بين بعض المذاهب الإسلامية ليشمل كافة المسلمين وسائر المذاهب الإسلامية، وتقبل عامة المسلمين للخلافات بين المذاهب والمنبثقة عن الاجتهاد المنضبط، واقتداء الأتباع بسلوك أئمة المذاهب الإسلامية بعضهم مع بعض وتوسيع نطاق العمل به بين أتباع المذاهب اليوم.