وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

أخبرنا الحافظ أبو موسى كتابة قال : أخبرنا أبو غالب الكوشيدي ونوشروان بن شهرزاد قالا : أخبرنا أبو بكر بن ريذة ح قال أبو موسى : واخبرنا أبو علي . يعني الحداد أخبرنا أبو نعيم قالا : أخبرنا سليمان بن أحمد حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثنا إبراهيم بن الحجاج الشامي أخبرنا حماد بن سلمة زاد ابن ريذة عن الطبراني قال : وحدثنا الحضرمي حدثنا عثمان بن أبي شيبة حدثنا الأسود بن عامر شادان أخبرنا حماد بن سلمة عن عمرو بن دينار عن يحيى بن جعدة أن رفاعة القرظي وفي رواية الحضرمي أن رفاعة بن قرظة قال : نزلت هذه الآية في عشرة أنا أحدهم " ولقد وصلنا لهم القول لعلهم يتذكرون " : القصص51 .
أخرجه أبو نعيم وأبو موسى وقال أبو موسى : أخرجه ابن منده في رفاعة بن سموال وفرق الطبراني وغيره بينهما .
رفاعة بن مبشر .
ب رفاعة بن مبشر بن الحارث الأنصاري الظفري شهد أحدا مع أبيه مبشر .
أخرجه أبو عمر كذا مختصرا .
رفاعة بن مسروح .
ب د ع رفاعة بن مسروح . وقيل : رفاعة بن مشمرح الأسدي من بني أسد بن خزيمة حليف لبني عبد شمس قتل يوم خيبر شهيدا .
أخرجه الثلاثة .
رفاعة بن وقش .
ب د ع س رفاعة بن وقش وقيل : قيس . والأكثر وقش بن زغبة بن زعوراء بن عبيد الأشهل الأنصاري الأشهلي .
استشهد يوم أحد وهو شيخ كبير وهو أخو ثابت بن وقش قتلا جميعا بأحد قتل رفاعة خالد بن الوليد قبل أن يسلم .
أخرجه الثلاثة . واستدركه أبو موسى على ابن منده وقال : ذكر في ترجمة أخيه ثابت بن وقش وليس لاستدراكه وجه فإن ابن منده أخرجه ترجمة مفردة عن أخيه وقال ما اخبرنا به عبيد الله بن أحمد بن علي بإسناده إلى يونس بن بكير عن ابن إسحاق في تسمية من قتل من الأنصار يوم أحد . ورفاعة بن وقش . ذكره بعد ذكر أخيه ثابت . والله أعلم .
رفاعة بن وهب .
س رفاعة بن وهب بن عتيك . روى بكير بن معروف عن مقاتل بن حيان في قوله تعالى : " فإن طلقها فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره " نزلت في عائشة بنت عبد الرحمن بن عتيك النضيري كانت تحت رفاعة بن وهب بن عتيك وهو ابن عمها فطلقها طلاقا بائنا وتزوجت بعده عبد الرحمن بن الزبير القرظي ثم طلقها فأتت رسول الله A فقالت : يا نبي الله إن زوجي طلقني قبل أن يمسني فأرجع إلى ابن عمي زوجي الأول فقال النبي : " لا حتى يكون مس " . فلبثت ما شاء الله ثم أتت النبي فقالت : يا رسول الله إن زوجي الذي تزوجني بعد زوجي الأول كان قد مسني فقال النبي : " كذبت بقولك الأول فلن أصدقك في الآخر " فلبثت ما شاء الله ثم قبض النبي A فاتت أبا بكر فقالت : يا خليفة رسول الله أرجع إلى زوجي الأول فإن الآخر قد مسني . فقال لها أبو بكر : قد عهدت رسول الله حين قال لك وشهدته حين أتيته وعلمت ما قال لك فلا ترجعي إليه فلما قبض أبو بكر Bه أتت عمر بن الخطاب فقال لها : لئن أتيتني بعد مرتك هذه لأرجمنك وكان فيها نزل : " فإن طلقها فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره " : البقرة 230 ، فيجامعها .
أخرجه أبو موسى قال : أورد هذه القصة أبو عبد الله يعني ابن منده في رفاعة بن سموال وفرق بينهما ابن شاهين والظاهر أنهما واحد وأما المرأة فقيل : اسمها تميمة وقيل : سهيمة وأميمة والرميصاء والغميصاء وعائشة والله أعلم .
رفاعة بن يثربي .
ب د ع رفاعة بن يثربي أبو رمثة التميمي من تيم الرباب قاله أبو نعيم . وقال أبو عمر وابن منده : التميمي من تميم . عداده في أهل الكوفة . وقيل : اسم أبي رمثة حبيب وقد تقدم ذكره . قاله أحمد بن حنبل . وقال يحيى بن معين : يثربي بن عوف وقيل : خشخاش .
روى عبيد الله بن إياد بن لقيط عن أبيه عن أبي رمثة قال : انطلقت مع أبي نحو رسول الله A فلما رأيته قال لأبي : " هذا ابنك " قال : إي ورب الكعبة أشهد به . فتبسم رسول الله A ضاحكا من ثبت شبهي بأبي ومن حلف أبي ثم قال : : أما إنه لا يجني عليك ولا تجني عليه " . وقال رسول الله A : " ولا وازرة وزر أخرى " : الأنعام 164 ، ثم إلى مثل السلعة بين كتفيه فقال : يا رسول الله إني طبيب الرجال ألا أعالجها قال : " طبيبها الذي وضعها "