وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

كان قديم الإسلام وهو من مهاجرة الحبشة في قول الجميع . وقال هشام بن الكلبي : هو عامر بن عبد غنم .
أخرجه أبو عمر .
عثمان بن عبيد الله بن عثمان .
" ب " عثمان بن عبيد الله بن عثمان .
تقدم نسبه عند أخيه : طلحة بن عبيد الله . وهو قرشي من بني تيم وأمه كريمة بنت موهب بن نمران امرأة من كندة .
أسلم وهاجر وصحب النبي A .
قال أبو عمر : لا أحفظ له رواية ومن ولده محمد بن طلحة بن محمد بن عبد الرحمن بن عثمان بن عبيد الله . كان أعلم الناس بالنسب والمغازي وقد روى عنه الحديث .
أخرجه أبو عمر .
عثمان بن عبيد الله بن الهدير القرشي .
" د ع " عثمان بن عبيد الله بن الهدير بن عبد العزي بن عامر بن الحارث بن حارثة بن سعد بن تيم بن مرة القرشي التيمي .
ولد على عهد رسول الله A .
أخرجه ابن منده وأبو نعيم .
عثمان بن عثمان الثقفي .
" د " عثمان بن عثمان الثقفي .
يعد في أهل حمص .
روى عنه عبد الرحمن بن أبي عوف أن النبي A قال : " إن الله تعالى يقبل توبة العبد قبل أن يموت بسنة ثم قال : بشهر ثم قال : بيوم حتى قال : قبل أن يغرغر " .
أخرجه ابن منده .
عثمان بن عثمان بن الشريد .
" ب " عثمان بن عثمان بن الشريد بن سويد بن هرمي بن عامر بن مخزوم القرشي المخزومي . وأمه صفية بنت ربيعة بن عبد شمس أخت عتبة وشيبة ابني ربيعة .
كان من مهاجرة الحبشة شهد بدرا وقتل يوم أحد وهو المعروف بشماس . وذلك ذكره ابن إسحاق فقال : الشماس بن عثمان .
وقال هشام بن الكلبي : اسم شماس بن عثمان : عثمان وإنما سمي شماسا لأن بعض شمامسة النصارى قدم مكة في الجاهلية وكان جميلا . فعجب الناس من جماله فقال عتبة بن ربيعة وكان خاله : أنا آتيكم بشماس أحسن منه فأتى بابن أخته عثمان بن عثمان فسمي شماسا من يومئذ وغلب ذلك عليه .
وكذلك قال الزبير مثل قول ابن الكلبي : عثمان ونسبه إلى الزهري . وقد تقدم في شماس بن عثمان أيضا .
أخرجه أبو عمر .
عثمان بن عفان .
" ب د ع " عثمان بن عفان بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي الأموي . يجتمع هو ورسول الله A في عبد مناف . يكنى : أبا عبد الله وقيل : أبو عمرو وقيل : كان يكنى أولا بابنه عبد الله وأمه رقية بنت رسول الله A ثم كني بابن عمرو . وأمه أروى بنت كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس فهو ابن عمة عبد الله بن عامر وأم أروى : البيضاء بنت عبد المطلب عمة رسول الله A .
وهو ذو النورين وأمير المؤمنين . أسلم في أول الإسلام دعاه أبو بكر إلى الإسلام فأسلم وكان يقول : إني لرابع أربعة في الإسلام .
أخبرنا أبو جعفر بإسناده إلى يونس بن بكير عن ابن إسحاق قال : فلما أسلم أبو بكر وأظهر إسلامه دعا إلى الله عز و جل ورسوله A وكان أبو بكر رجلا مألفا لقومه محببا سهلا وكان أنسب قريش لقريش وأعلم قريش بما كان فيها من خير وشر . وكان رجال قريش يأتونه ويألفونه لغير واحد من الأمر لعلمه وتجاربه وحسن مجالسته فجعل يدعو إلى الإسلام من وثق به من قومه ممن يغشاه ويجلس إليه . فأسلم على يديه فيما بلغني الزبير بن العوام وعثمان بن عفان وطلحة بن عبيد الله وذكر غيرهم فانطلقوا ومعهم أبو بكر حتى أتوا رسول الله A فعرض عليهم الإسلام وقرأ عليهم القرآن وأنبأهم بحق الإسلام فآمنوا فأصبحوا مقرين بحق الإسلام . فكان هؤلاء الثمانية الذين سبقوا إلى الإسلام فصلوا وصدقوا .
ولما أسلم عثمان زوجه رسول الله A بابنته رقية وهاجرا كلاهما إلى أرض الحبشة الهجرتين ثم عاد إلى مكة وهاجر إلى المدينة . ولما قدم إليها نزل على أوس بن ثابت أخي حسان بن ثابت . ولهذا كان حسان يحب عثمان ويبكيه بعد قتله .
قال ابن إسحاق .
وتزوج بعد رقية أم كلثوم بنت رسول الله A فلما توفيت قال رسول الله A : " لو أن لنا ثالثة لزوجناك "