وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

أخبرنا عبد الوهاب بن هبة الله بن أبي حبة بإسناده عن عبد الله بن أحمد قال : حدثني ابي حدثنا الحكم بن نافع حدثنا إسماعيل بن عياش عن سالم بن عبد الله عن عبد الله بن محمد ابن عقيل قال : تزوج عقيل بن أبي طالب فخرج علينا فقلنا له : بالرفاء والبنين . فقال : مه ! .
لا تقولوا ذلك ؛ فإن النبي A نهى عن ذلك وقال : قولوا : " بارك الله لك وبارك عليك وبارك لك فيها " .
وتوفي عقيل في خلاقة معاوية .
أخرجه الثلاثة .
عقيل بن مالك : .
عقيل بن مالك الحميري . من أبناء الملوك . كان جارا لبني حنيفة وكان مسلما مجتهدا فأوصاهم بالإقامة على الإسلام حين أرادوا الردة فأبوا عليه .
قاله وثيمة ذكره ابن الدباغ فيما استدركه على أبي عمر .
عقيل بن مقرن : .
عقيل بن مقرن المزني . يكنى أبا حكيم أخو النعمان وسويد ومعقل بني مقرن .
تقدم نسبه قدم على النبي A وصحبه .
قال الواقدي : وممن نزل الكوفة من أصحابه عقيل بن مقرن أبو حكيم .
وقاله البخاري : عقيل بن مقرن أبو حكيم المزني . وكذلك قال أحمد بن سعيد الدارمي .
أخرجه أبو عمر وأبو موسى والله أعلم .
باب العين والكاف : .
عك ذو خيوان : .
عك ذو خيوان . تقدم ذكره في الذال .
أخرجه أبو عمر وابو موسى .
عكاشة بن ثور : .
عكاشة بن ثور بن أصغر الغوثي . كان عاملا لرسول الله A على السكاسك والسكون وبني معاوية من كندة .
ذكره سيف في كتابه أخرجه أبو عمر هكذا وقال : لا أعرفه بغير هذا .
عكاشة الغنوي : .
عكاشة الغنوي : أورده ابن شاهين في الصحابة وروى بإسناده عن حفص بن ميسرة عن زيد بن أسلم عن عكاشة الغنوي : أنه كانت له جارية في غنم له ترعاها ففقد منها شاة فضرب الجارية على وجهها ثم أخبر رسول الله A بفعله وقال : لو أعلم أنها مؤمنة لأعتقتها . فدعاها النبي A فقال : أتعرفينني فقالت : أنت رسول الله . قال : فأين الله قالت . في السماء . فقال النبي A : " أعتقها فإنها مؤمنة " .
أخرجه أبو موسى والذي صح أن هذا كان لبني مقرن والله أعلم .
عكاشة بن محصن بن حرثان بن قيس بن مرة بن كثير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة الأسدي . حليف بني عبد شمس يكنى أبا محصن .
كان من سادات الصحابة وفضلائهم . هاجر إلى المدينة وشهد بدرا وأبلى فيها بلاء حسنا وانكسر في يده سيف فأعطاه رسول الله A عرجونا - أو : عودا - فعاد في يده سيفا يومئذ شديد المتن أبيض الحديدة فقاتل به حتى فتح الله D على رسوله A ثم لم يزل عنده يشهد به المشاهد مع رسول الله A حتى قتل في الردة وهو عنده وكان ذلك السيف يسمى العون .
وشهد أحدا والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله A وبشره رسول الله A أنه ممن يدخل الجنة بغير حساب .
وقتل في قتال أهل الردة في خلافة أبي بكر ؛ قتله طليحة بن خويلد الأسدي الذي ادعى النبوة قتل هو وثابت بن أقرم يوم بزاخة . هذا قول أهل السير والتواريخ .
وقال سليمان التيمي : إن رسول الله A بعث سرية إلى بني أسد فقتله طليحة بن خويلد وقتل ثابت بن أقرم .
وهو وهم وإنما قاله لقرب الحادثة من عهد رسول الله A . وكان عكاشة يوم توفي النبي A ابن أربع وأربعين سنة وكان من أجمل الرجال .
روى عنه أبو هريرة وابن العباس .
أخرجه الثلاثة .
عكاشة بتخفيف الكاف وتشديدها وحرثان : بضم الحاء المهملة وسكون الراء وبالثاء المثلثة وبعد الألف نون .
عكاف بن وداعة :