وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

عمرو بن غزية بن عمرو بن ثعلبة بن خنساء بن مبذول بن عمرو بن غنم بن مازن بن النجار الأنصاري الخزرجي ثم المازني .
شهد العقبة ثم شهد بدرا . وهو والد الحجاج بن عمرو بن غزية وإخوته وهم : الحارث وعبد الرحمن وزيد وسعيد وأكبرهم الحارث له صحبة واختلف في صحبة الحجاج ولم تصح لغيرهما من ولده صحبة قاله أبو عمر .
وروى أبو صالح عن ابن عباس في قوله تعالى : " أقم الصلاة طرفي النهار " قال : نزلت في عمرو بن غزية الأنصاري وكان يبيع التمر فأتته امرأة تبتاع منه تمرا فأعجبته فقال : إن في البيت تمرا أجود من هذا فانطلقي معي أعطيك منه . فانطلقت معه فلما دخلت البيت وثب عليها فلم يترك شيئا مما يصنع الرجل بالمرأة إلا قد فعله إلا أنه لم يجامعها وقذف شهوته . وندم على صنيعه ثم اغتسل وأتى النبي A فسأله عن ذلك فقال : " ما أدري ما أرد عليك " . فحضرت العصر فقام رسول الله A وصلى العصر فلما فرغ من صلاته نزل عليه جبريل عليه السلام بتوبته فقال : " أقم الصلاة طرفي النهار " .
أخرجه الثلاثة .
عمرو بن غنم : .
عمرو بن غنم بن مازن بن قيس بن أبي صعصعة الخزرجي . أورده جعفر فيمن شهد بدرا وذكره أيضا فيمن نزل فيه قوله تعالى : " تولوا وأعينهم تفيض من الدمع " .
أخرجه أبو موسى .
عمرو بن غيلان : .
عمرو بن غيلان بن معتب بن مالك بن كعب بن عمرو بن سعد بن عوف بن قسي - وهو ثقيف - بن منبه الثقفي .
حديثه عند أهل الشام يكنى أبا عبد الله مختلف في صحبته ولأبيه غيلان صحبة . روى عنه أبو عبيد الله بن مشكم .
أنبأنا يحيى بن محمود إجازة بإسناده إلى ابن أبي عاصم : حدثنا أبو بكر حدثنا يعلى بن منصور حدثنا صدقة بن خالد عن يزيد بن أبي مريم الدمشقي عن أبي عبيد الله مسلم بن مشكم عن عمرو بن غيلان قال : قال رسول الله A : " اللهم من آمن بي وصدقني وعلم أن ما جئت به الحق من عندك فأقل ماله وولده وحبب إليه لقاءك وعجل له القصاص ومن لم يؤمن بي ولم يصدقني ولم يعلم أن ما جئت به الحق فأكثر ماله وولده وأطل عمره " .
وكان ابنه عبد الله بن عمرو من أعيان رجال معاوية ولاه البصرة بعد موت زياد وبعد أن عزل سمرة بن جندب فأقام بها شهورا وعزله واستعمل عليها عبيد الله بن زياد .
أخرجه الثلاثة .
عمرو أبو فراس الليثي : .
عمرو أبو فراس الليثي . روى أبو يحيى التيمي عن سفيان بن وهب عن أبي الطفيل : أن رجلا من بني ليث يقال له " فراس بن عمرو " أصابه صداع شديد فذهب به أبوه إلى رسول الله A فشكا إليه فدعا رسول الله A فراسا فأخذ بجلدة ما بين عينيه فجبذها فذهب عنه الصداع .
ثم إن فراسا هم بالخروج على علي بن أبي طالب Bه مع أهل حروراء فأخذه أبوه فأوثقه وحبسه حتى أحدث التوبة بعد ذلك .
أخرجه ابن منده وأبو نعيم إلا أن ابن منده قال في الإسناد : " سفيان بن وهب " وإنما هو " سيف بن وهب " والله أعلم .
عمرو بن الفغواء : .
عمرو بن الفغواء بن عبيد بن عمرو بن مازن بن عدي بن عمرو بن ربيعة الخزاعي أخو علقمة وقيل : ابن أبي الفغواء .
أنبأنا عبد الوهاب بن علي بن سكينة بإسناده إلى سليمان بن الأشعث قال : حدثنا محمد بن يحيى بن فارس حدثنا نوح بن يزيد بن سيار المؤدب حدثنا إبراهيم بن سعد حدثني ابن إسحاق عن عيسى بن معمر عن عبد الله بن عمرو بن الفغواء الخزاعي عن أبيه أنه قال : دعاني رسول الله A - وقد أراد أن يبعثني بمال إلى أبي سفيان يقسمه في قريش بمكة بعد الفتح - فقال التمس صاحبا فجاء عمرو بن أمية الضمري فقال : بلغني أنك تريد الخروج وتلتمس صاحبا قلت : أجل . قال : فأنا لك صاحب . فجئت رسول الله A فقلت : قد وجدت . فقال : من . فقلت : عمرو بن أمية . فقال : " إذا هبطت بلاد قومه فاحذره فإنه قد قال القائل : أخوك البكري ولا تأمنه " .
أخرجه الثلاثة .
عمرو بن القاري : .
عمرو بن القاري . استعمله رسول الله A على غنائم حنين وهو من القارة ويقال لولد مسعود بن عامر بن ربيعة " بنو القاري " وهم بالمدينة حلفاء بني زهرة .
قاله هشام بن الكلبي .
عمرو بن قرة :