وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

1533 - عبد الأعلى الكوفي مولى الجعفيين بيض له بن أبي حاتم مجهول انتهى وذكره بن حبان في الثقات وقال يروي المقاطيع عن إبراهيم النخعي C .
1534 - ز عبد الأعلى الزهري عن زياد بن علاقة قال الدوري عن بن معين لا أعرفه وقال بن عدي هو عبد الأعلى بن أبي المساور والذي قال فيه بن معين أنه ليس بثقة وقد أخرج بن عدي في ترجمة بن أبي المساور من طريق علي بن سعيد بن مسروق ثنا عبد الرحيم عن عبد الأعلى مولى بني زهرة فذكر حديثا .
( من اسمه عبد الباقي ) .
1535 - ز عبد الباقي بن أحمد بن هبة الله أبو الحسن صهرابي على الأهوازي روى عن أبي عثمان الصابوني وأبي على الأهوازي ومحمد بن علي بن يحيى بن سلوان روى عنه أبو محمد بن صابر وأبو القاسم بن عبدان قال بن عساكر سمعت محمد بن طاوس يذكر أن أبا الحسن هذا أخرج له جزأ قد زور فيه السماع لنفسه من الأهوازي قال فلم أقرأه عليه وتوفي سنة خمس وثمانين وأربع مائة وقال أبو محمد بن صابر كان كذابا .
1536 - عبد الباقي بن قانع أبو الحسين الحافظ قال الدارقطني كان يحفظ ولكنه يخطىء ويصيب وقال البرقاني هو عندي ضعيف ورأيت البغداديين يوثقونه وقال أبو الحسن بن الفرات حدث به اختلاط قبل موته بسنتين وقال الخطيب لاأدري لماذا ضعفه البرقاني فقد كان بن قانع من أهل العلم والدراية ورأيت عامة شيوخنا يوثقونه وقد تغير في آخر عمره مات سنة إحدى وخمسين وثلاث مائة انتهى وهذا هو الراجح وأرخه بن ماكولا سنة وقال بن حزم اختلط بن قانع قبل موته بسنة وهو منكر الحديث تركه أصحاب الحديث جملة قلت ما أعلم أحدا تركه وإنما صح أنه اختلط فتجنبوه وقال بان حزم أيضا بن سفيان في المالكيين نظير بن قانع في الحنفيين وجد في حديثهما الكذب البحت والبلاء المبين والوضع اللائح فأما تغييرا وأما حملا عمن لا خير فيه من كذاب ومغفل يقبل التلقين وأما الثالثة وهي أن تكون البلاء من قبلهما وهي ثالثة الا ثاني نسأل الله السلامة انتهى وابن سفيان هو محمد بن القاسم سيأتي وقال بن أبي الفوارس في تاريخه قيل إنه سمع منه قوم في اختلاطه قال وكان من أصحاب الرأي وكان مولده سنة ست وستين ومائتين وقال البرقاني في حديثه نكرة وقال حمزة السهمي سألت أبا بكر بن عبدان عن بن قانع فقالا يدخل في الصحيح وقال بن الفرضي ولد سنة خمس وستين ومائتين وقال بن فتحون في ذيل الاستيعاب لم أر أحدا ممن ينسب إلى الحفظ أكثر أوهاما منه ولا أظلم أسانيد ولا أنكر متونا وعلى ذلك فقد روى عنه الجلة ووصفوه بالحفظ منهم أبو الحسن الدارقطني فمن دونه قال وكنت سألت الفقيه أبا يعلى يعني الصدفي في قراءة معجمة عليه فقال لي فيه أوهام كثيرة فإن تفرغت إلى التنبيه عليها فافعل قال فخرجت ذلك وسميته الأعلام والتعريف مما لابن قانع في معجمه من الأوهام والتصحيف