وأخرج الطبراني في الكبير من حديث عبادة بن الصامت وأبي أمامة .
مثله .
وأخرج الطبراني في الأوسط من حديث ابن عمر .
مثله .
وأخرج البخاري في تاريخه والحاكم وصححه عن عائشة قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وآله " حسن العهد من الإيمان " .
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة في قوله ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل قال : الرحم والقرابة .
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله ويفسدون في الأرض قال : يعملون فيها بالمعصية .
وأخرج ابن المنذر عن مقاتل في قوله تعالى أولئك هم الخاسرون يقول هم أهل النار .
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس قال : كل شيء نسبه الله إلى غير أهل الإسلام من اسم .
مثل خاسر ومسرف وظالم وفاسق فإنما يعني به الكفر وما نسبه إلى أهل الإسلام فإنما يعني به الذنب .
قوله تعالى : كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم إليه ترجعون .
ابن جرير عن ابن مسعود وناس من الصحابة في قوله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم قال : لم تكونوا شيئا فخلفكم ثم يميتكم ثم يحييكم يوم القيامه .
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم في قوله وكنتم أمواتا في أصلاب آبائكم لم تكونوا شيئا حتى خلقكم ثم يميتكم موتة الحق ثم يحييكم حياة الحق حين يبعثكم .
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة في الآية قال : كانوا أمواتا في أصلاب آبائهم فأحياهم الله فأخرجهم ثم أماتهم الموتة التي لابد منها ثم أحياهم للبعث يوم القيامة .
فهما حياتان وموتتان .
وأخرج وكيع وابن جرير عن أبي صالح في الآية قال يميتكم ثم يحييكم في القبر ثم يميتكم