ويا أهل النار خلود فلا موت فذلك قوله تبارك وتعالى وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة مريم 39 قال أهل الدنيا في غفلة .
214 - حدثنا عبدة عن سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن أبي أيوب عن عبدالله بن عمرو قال نادى أهل النار مالك فخلى عنهم أربعين عاما لا يجيبهم ثم قال إنكم ماكثون فقالوا ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون فخلى عنهم مثل الأولى لا يجيبهم ثم قال اخسئوا فيها ولا تكلمون المؤمنون 108 ثم لما أن نبس القوم بعد ذلك بكلمة إن كان إلا الزفير والشهيق