1302 - غيلان بن عبد الله بن أسماء في ترجمة عبد الله بن أسماء .
1303 - غيلان بن أبي غيلان المقتول في القدر ضال مسكين حدث عنه يعقوب بن عتبة وهو غيلان بن مسلم كان من بلغاء الكتاب انتهى وقال بن المبارك كان من أصحاب الحارث الكذاب وممن آمن بنبوته فلما قتل الحارث قام غيلان الى مقامه وقال له خالد بن اللجلاج ويلك الم تك في شبيبتك ترامي النساء بالتفاح في شهر رمضان ثم صرت خادما تخدم امرأة الحارث الكذاب المتنبي وتزعم انها أم المؤمنين ثم تحولت فصرت زنديقا ما أراك تخرج من هوى الا الى أشر منه وقال له مكحول لا تجالسني وقال الساجي كان قدريا داعية دعا عليه عمر بن عبد العزيز فقتل وصلب وكان غير ثقة ولا مأمون كان مالك ينهى عن مجالسته قلت وكان الأوزاعي هو الذي ناظره وأفتى بقتله وقال رجاء بن حيوة قتله أفضل من قتل الفين من الروم اخرج ذلك العقيلي في ترجمة غيلان بسنده الى رجاء بن حيوة انه كتب بذلك الى هشام بن عبد الملك بعد قتل غيلان وذكره بن عدي وقال الا اعلم له من السند شيئا واخرج بن حبان بسند صحيح الى إبراهيم بن أبي جبلة قال كنت عند عبادة بن نسي فأتاه آت ان هشاما قطع يدي غيلان ورجليه فقال أصاب والله فيه القصة الى السنة ولأكتبن الى أمير المؤمنين ولأحسنن له رأيه وأخباره طويلة .
( حرف الفاء ) .
من اسمه فارس .
1304 - فارس بن حمدان بن عبد الرحمن العبدي عن أبيه عن جده عن شريك عن ليث عن مجاهد عن طاوس عن بن عباس Bهما قال قلت للنبي صلى الله عليه وسلّم يا رسول الله للنار جواز قال نعم حب علي بن أبي طالب Bه رواه أبو نعيم الحافظ عن محمد بن فارس العبدي عن أبيه وهذا موضوع انتهى وسيأتي في ترجمة ابنه محمد بن فارس وفارس قال الخطيب لا درى من هو وذكر ولده محمدا في التاريخ وساق نسبه فقال عبد الرحمن بن محمد بن صبيح بن محمد بن عبد الرحمن بن عبد الرزاق بن معبد المعبدي كان محمد يعرف بالعطشى ويذكر انه من ولد أم معبد