وقال الحاكم " رواية أئمة ثقات وهو شاذ الإسناد والمتن " ثم قال " وليس ليزيد بن أبي حبيب عن أبي الطفيل رواية ولا وجدنا هذا المتن بهذه السياقة عند أحد من أصحاب أبي الطفيل " ثم قال فنظرنا فإذا الحديث موضوع وقتيبة ثقة مأمون ثم روى بسنده إلى البخاري قال قلت لقتيبة مع من كتبت عن الليث هذا الحديث ؟ قال مع خالد يعني ابن القاسم المدائني قال البخاري وكان خالد