@ 441 @ $ سورة العاديات $ .
أقسم الله بمحمد فقال ( ! < يس والقرآن الحكيم > ! ) .
وأقسم بحياته فقال ( ! < لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون > ! ) الحجر 72 .
وأقسم بخيله وصهيلها وغبارها وقدح حوافرها النار من الحجر فقال ( ! < والعاديات ضبحا > ! ) الآية 1 الآيات الخمس .
والمقسم عليه ( ! < إن الإنسان لربه لكنود > ! ) الآية 6 ( ! < وإنه لحب الخير لشديد > ! ) الآية 8 وهو المال .
وقد تبيّن فيما تقدم حال المال في الخير والشر والنَّفع والضر والفائدة والخيبة