منها ثلاثاً والرابعة حُرْمَةُ صُحْبَتِهِ وصِهْرِهِ .
في حديث سعدٍ فَأَشَارَ إِلى فُقَرٍ في أَنْفِهِ أي شَقٍّ وحَزٍّ .
في الحديث فَطَرَحْنَا المَفَاتِيحَ في فَقِيرٍ قال ابنُ قُتَيْبَةَ الفقيرُ بئرٌ يُحْفَرُ في أَصْلِ الفَسِيلَةِ إِذا حُوِّلَتْ ويُطْرَحُ فيها البَعْرُ والسَّرْجِين .
وفي حديثِ سَلْمَانَ أَنَّهُ أَحْيَا النَّخْل بالفَقِيرِ أي بالبِئْرِ .
قال عُمَرُ افْتَقَر امْرُؤُ القَيْسِ عن معانٍ عُوْرٍ أي فَتَحَ قال ثَعْلَبُ سُمِّي السَّيْفُ ذا الفِقَار لأنه كَانَتْ فيه حُفَرٌ صِغَارٌ حِسَانٌ .
وقال الوليدُ بنُ يزيدِ بنِ عبدِ المَلِكِ أَفْقَر بَعْدَ مَسْلَمَةَ الصيدُ لِمَنْ رَمَى أي أمْكن مَنْ أراد رمي الإِسْلاَمِ بَعْدَه وكان مَسْلَمَةُ صَاحِبَ مَغَازٍ .
في الحديث مِنَ الفَوَاقِرِ كذا وهي الدَّواهي .
ونَهَى ابنُ عبَّاسٍ عن التَّفْقِيعِ في الصَّلاَةِ وهي الفَرْقعةُ .
في الحديث وإِنْ تَفَاقعتْ عَيْنَاك أي رَمِضَتَا .
في الحديث وعليهم خِفَافٌ لها فُقْعٌ أي خراطيمُ يقال خُفٌّ مُفَقَّعٌ أي مُخَرْطَمٌ وقوله مَنْ حَفِظَ ما بَيْنَ فُقْميهِ وهما اللُّحْيَانِ والمراد اللَّسَانُ