ويح .
ترحم . ومن قال : ويل واد ( روي في ذلك عن النبي A أنه قال : ( الويل واد في جهنم يهوي فيه الكافر أربعين خريفا قبل أن يبلغ قعره ) أخرجه أحمد 3 / 75 والترمذي ( انظر : عارضة الأحوذي 12 / 21 كتاب التفسير تفسير سورة الأنبياء ) وإسناده ضعيف . وقال الترمذي : حديث غريب ) في جهنم فإنه لم يرد أن ويلا في اللغة هو موضوع لهذا وإنما أراد من قال الله تعالى ذلك فيه فقد استحق مقرا من النار وثبت ذلك له . قال D : { فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون } [ البقرة / 79 ] { وويل للكافرين } [ إبراهيم / 2 ] { ويل لكل أفاك أثيم } [ الجاثية / 7 ] { فويل للذين كفروا } [ مريم / 37 ] { فويل للذين ظلموا } [ الزخرف / 65 ] { ويل للمطففين } [ المطففين / 1 ] { ويل لكل همزة } [ الهمزة / 1 ] { يا ويلنا من بعثنا } [ يس / 52 ] { يا ويلنا إنا كنا ظالمين } [ الأنبياء / 46 ] { يا ويلنا إنا كنا طاغين } [ القلم / 31 ] .
والله سبحانه وتعالى أعلم بمراده