وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

وقالت طيئ : هو الذي كلمه الذئب كان لصا في الجاهلية فدعاه الذئب إلى اللحوق برسول الله A .
قال ابن إسحاق : ورافع بن عميرة الطائي تزعم طيئ أنه الذي كلمه الذئب . وهو في ضأن له فدعاه إلى رسول الله A وقال رافع في ذلك : الوافر : .
رعيت الضأن أحميها بكلبي ... من اللصت الخفي وكل ذيب .
ولما أن سمعت الذئب نادى ... يبشرني بأحمد من قريب .
سعيت إليه قد شمرت ثوبي ... على الساقين قاصده الركيب .
فألفيت النبي يقول قولا ... صدوقا ليس بالقول الكذوب .
فبشرني بقول الحق حتى ... تبنيت الشريعة للمنيب .
وأبصرت الضياء يضيء حولي ... أمامي إن سعيت ومن جنوبي .
اللصت هو اللص .
وشهد غزوة ذات السلاسل وصحب أبا بكر الصديق فيها وخبره مشهور .
وتوفي سنة ثلاث وعشرين قبل عمر بن الخطاب روى عنه طارق بن شهاب والشعبي .
أخرجه الثلاثة .
رافع بن عنترة .
س رافع بن عنترة . قال أبو موسى : ذكره أبو عبد الله يعني ابن منده في التاريخ ولم يذكره في معرفة الصحابة .
قلت : ولعل ابن منده قد أخرجه في ترجمة رافع بن عنجرة فإنه يقال فيه : وقيل : رافع بن عنترة والله أعلم .
رافع بن عنجرة .
ب د ع رافع بن عنجرة ويقال : عنجدة الأنصاري الأوسي . من بني أمية بن زيد بن مالك ابن عوف بن عمرو بن عوف بن مالك بن الأوس شهد بدرا وأحدا والخندق وعنجدة أمه قاله ابن هشام وابن إسحاق . واسم أبيه عبد الحارث وقال أبو معشر : هو عامر بن عنجدة وقيل : هو رافع بن عنترة وكذلك سماه ابن إسحاق وقال : لم يعقب .
أخرجه الثلاثة .
رافع مولى غزية بن عمرو قتل يوم أحد شهيدا .
أخرجه أبو عمر كذا مختصرا .
رافع القرظي .
س رافع القرظي روى عبد الملك بن عمير عن رافع القرظي وهو رجل من بني زنباع من بني قريظة : أنه قدم على النبي A وكتب له كتابا أنه لا يجني عليه إلا يده .
أخرجه أبو موسى .
رافع بن مالك بن العجلان .
ب د ع رافع بن مالك بن عجلان بن عمرو بن عامر بن زريق بن عامر بن زريق بن عبد حارثة بن مالك بن غضب بن جشم بن الخزرج الأنصاري الخزرجي الزرقي . يكنى أبا مالك وقيل : يكنى أبا رفاعة . نقيب عقبي بدري شهد العقبة الأولى والثانية وكان نقيب بني زريق .
قال موسى بن عقبة : إنه شهد بدرا . ولم يذكره ابن إسحاق فيهم وذكر فيهم ابنيه رفاعة وخلادا إلا أنهما ليسا بنقيبين .
وقال سعد بن عبد الحميد بن جعفر : رافع بن مالك أحد الستة النقباء وأحد الاثني عشر وأحد البعين قتل يوم أحد شهيدا .
قال أبو عمر : النقباء الستة قتلوا كلهم .
وكان هو ومعاذ بن عفراء أول خزرجيين أسلما قاله أبو نعيم .
وقال : قال ابن إسحاق : إن رافعا أول من قدم المدينة بسورة يوسف .
روى عنه ابنه رفاعة بن رافع أن جبريل أتى النبي A وسلم فقال : يا رسول الله كيف أهل بدر فيكم قال : " هم أفاضلنا " . قال جبريل : فكذلك من شهدها من الملائكة .
أخبرنا أبو جعفر بن السمين بإسناده إلى يونس بن بكير عن إسحاق قال : أخبرني عاصم بن عمر بن قتادة عن أشياخ من قومه قال : لما لقي رسول الله A النفر الستة من الأنصار من الخزرج بمكة وجلسوا معه فدعاهم إلى الله D وعرض عليهم الإسلام وتلا عليهم القرآن وذكرهم وقال : كان من زريق بن عامر : رافع بن مالك بن العجلان بن عمرو بن عامر بن زريق بن عامر بن زريق بن عبد حارثة بن مالك .
فلما قدموا المدينة ذكروا لقومهم الإسلام ودعوهم إليه فشفا فيهم فلم تبق دار من دور الأنصار إلا وفيها ذكر من رسول الله A .
حتى إذا كان العام المقبل وافى الموسم من الأنصار اثنا عشر رجلا لقوا رسول الله A بالعقبة وهي العقبة الأولى فبايعوه على بيعة النساء وذلك قبل أن تفرض عليهم الحرب .
ثم كانت العقبة الثانية وشهدها سبعون من الأنصار وبايعهم رسول الله على حرب الأحمر والأسود واشترط على القوم لربه وجعل لهم على الوفاء بذلك الجنة وكان فيهم رافع بن مالك نقيبا