وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

ذكر أبو علي بن هارون بن زكرياء الهجري في نوادره أن له صحبة وهجرة ووصل نسبه غيره وسماه هو والهجري واتفقا على أنه من بني أنف الناقة إلا أن الهجري زعم انه من بني شماس بن لأي بن أنف الناقة .
وقال ابن دريد : اسم المخبل ربيعة . والله أعلم .
لم يخرجه واحد منهم .
ربيع بن زياد .
ب ربيع بن زياد بن الربيع الحارثي من بني الحارث بن كعب كذا نسبه أبو عمر .
وقال غيره : الربيع بن زياد بن أنس بن الديان واسمه يزيد بن قطن بن زياد بن الحارث بن مالك بن ربيعة بن كعب بن الحارث بن كعب الحارثي . نسبه أبو فراس فعلى هذا النسب يكون ابن عمر عبد الحجر بن عبد المدان واسمه عمرو بن الديان واسمه يزيد .
والحارث بن كعب من مذحج .
وللربيع صحبة وهو الذي قال فيه عمر : دلوني على رجل إذا كان في القوم أميرا فكأنه ليس بأمير وإذا كان في القوم وليس بأمير فكأنه أمير بعينه . فقالوا : ما نعرف إلا الربيع بن زياد الحارثي . قال : صدقتم . وكان خيرا متواضعا .
استخلفه أبو موسى على قتال مناذر سنة سبع عشرة فافتتحها عنوة وقتل وسبى وقتل بها أخوه المهاجر بن زياد .
واستعمله معاوية على سجستان فأظهره الله على الترك وبقي أميرا عليها إلى أن مات المغيرة بن شعبة فولى معاوية زياد ابن أبيه الكوفة مع البصرة فعزل زياد الربيع بن زياد الحارثي عنها واستعمله على خراسان فغزا بلخ .
وكان لا يكتب قط إلى زياد إلا في اختيار منفعة أو دفع مضرة ولا كان في موكب قط فتقدمت دابته على دابة من إلى جانبه ولا مس ركبته ركبته .
روى مطرف بن الشخير وحفصة بنت سيرين عنه عن أبي كعب وعن كعب الأحبار ولا يعرف له حديث مسند وكان الحسن البصري كاتبه .
قال ابن حبيب : كتب زياد بن أبيه إلى الربيع بن زياد هذا : إن أمير المؤمنين معاوية كتب يأمرك أن تحرز الصفراء والبيضاء وتقسم ما سوى ذلك . فكتب إليه : إني وجدت كتاب الله قبل كتاب أمير المؤمنين . ونادى في الناس : أن اغدوا على غنائمكم فأخذ الخمس وقسم الباقي على المسلمين ودعا الله تعالى أن يميته فما جمع حتى مات .
وقد تقدم أن هذا القول قاله الحكم بن عمرو الغفاري وأما الربيع بن زياد فإنه لما أته مقتل حجر بن عدي قال : اللهم إن كان للربيع عندك خير فاقبضه . فلم يبرح من مجلسه حتى مات .
أخرجه أبو عمر .
ربيع بن زياد .
ع س ربيع بن زياد . وقيل : ربيعة بن زيد . وقيل : ابن يزيد السلمي . روى عنه أبو كرز وبرة أنه قال : بينما رسول الله A يسير إذ أبصر شابا من قريش معتزلا . فقال النبي : " أليس ذاك فلانا " قالوا : نعم . قال : " فادعوه " . فقال له النبي A : " ما لك اعتزلت عن الطريق " قال : كرهت الغبار . قال : " فلا تعتزله فو الذي نفسي بيده إنه لذريرة الجنة " .
أخرجه أبو نعيم وأبو موسى . وقال أبو موسى : أخرجه ابن منده : في ربيعة .
الربيع بن سهل .
ب الربيع بن سهل بن الحارث بن عروة بن عبد رزاح بن ظفر الأنصاري الأوسي ثم الظفري . شهد أحدا .
أخرجه أبو عمر .
الربيع بن قارب العبسي .
الربيع بن قارب العبسي . روى عبيد الله بن القاسم بن حاتم بن عقبة بن عبد الرحمن بن مالك بن عنبسة بن عبد الله بن الربيع بن قارب قال " حدثني أبي عن أبيه عن أبي جده أن أباه ربيعا وفد على النبي A فسماه النبي عبد الرحمن وكساه بردا وحمله على ناقة .
أخرجه أبو علي الغساني .
الربيع بن كعب الأنصاري .
د الربيع بن كعب الأنصاري . وهو وهم . أخرجه ابن منده مختصرا .
الربيع بن النعمان .
الربيع بن النعمان بن يساف أخو الحارث بن النعمان بن يساف الأنصاري شهد أحدا .
أخرجه الأشتري مستدركا على أبي عمر .
ربيعة الأجذم .
س ربيعة بزيادة هاء هو ربيعة الأجذم الثقفي . ذكره أبو معشر عن يزيد بن رومان ومحمد بن كعب القرطي والمقبري عن أبي هريرة وأسانيد أخر فيما ذكروا من الوفود قالوا : وكان في وفد ثقيف رجل من بني مالك بن الحارث يقال له : ربيعة الأجذم . وكان مجذوما فكانوا يبايعون النبي A ويمسحون على يديه . فلما بلغ ربيعة ليبايعه قال له : " قد بايعناك " . فرجع . وبنو مالك يقولون : لم يكن جذمت أصابعه في الجاهلية .
أخرجه أبو موسى .
ربيعة بن أكثم