وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

ب د ع سهل ابن الحنظلية الأنصاري . وهو سهل بن الربيع بن عمرو بن عدي بن زيد الأنصاري الأوسي من بني حارثة بن الحارث بن الخزرج بن عمرو بن مالك بن الأوس الأنصاري الأوسي والحنظلية أمه وقيل : أم جده .
وكان ممن بايع تحت الشجرة وكان فاضلا معتزلا عن الناس كثير الصلاة والذكر كان لا يزال يصلي مهما هو بالمسجد فإذا انصرف لا يزال ذاكرا من تسبيح وتهليل حتى يأتي أهله .
وسكن دمشق ومات بها أول خلافة معاوية ولا عقب له وكان يقول : لأن يكون لي سقط في الإسلام أحب إلى مما طلعت عليه الشمس . وله أخ اسمه عقبة له صحبة .
روى قيس بن بشر الثعلبي قال : كان أبي جليسا لأبي الدرداء فمر سهل ابن الحنظلية بأبي الدرداء ونحن عنده فسلم عليه فقال أبو الدرداء : كلمة تنفعنا ولا تضرك فقال : قال رسول الله A : " المنفق على الخيل في سبيل الله كالباسط يديه بالصدقة لا يقبضها " .
أخبرنا أبو محمد بن أبي القاسم إجازة أخبرنا ابن السمرقندي كتابة أخبرنا أبو الحسين بن النقور أخبرنا المخلص أخبرنا عبد الله بن محمد عن أبيه عن عبادة بن محمد بن عبادة بن الصامت عن رجل كان في حرس معاوية قال : عرضت على معاوية خيل فقال لرجل من الأنصار يقال له ابن الحنظلية : ماذا سمعت من رسول الله A يقول في الخيل قال : سمعت رسول الله A يقول : " الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة وصاحبها معان عليها والمنفق عليها كالباسط يده بالصدقة لا يقبضها " .
أخرجه الثلاثة .
سهل ابن الحنظلية العبشمي .
د ع سهل ابن الحنظلية العبشمي . روى عنه أبو العالية قال البخاري : هذا غير الأول وقيل سهيل . روى معتمر بن سليمان عن أبيه عن قتادة عن أبي العالية عن سهل بن الحنظلية قال : قال رسول الله A : " لا يجتمع قوم على ذكر الله D إلا قيل لهم : قوموا مغفورا لكم فقد بدلت سيئاتكم حسنات " .
أخرجه ابن منده وأبو نعيم .
سهل بن حنيف .
ب د ع سهل بن حنيف .
ب د ع سهل بن حنيف بن واهب بن العكيم بن ثعلبة بن مجدعة بن الحارث بن عمرو بن خناس ويقال : ابن خنساء وقيل : حنش بن عوف بن عمرو بن عوف بن مالك بن الأوس قاله أبو عمر وأبو نعيم .
وقال الكلبي كذلك إلا أنه قال : ثعلبة بن الحارث بن مجدعة قدم الحارث .
وهو أنصاري أوسي يكنى أبا سعد وقيل : أبا سعيد وقيل : أبا عبد الله وأبا الوليد وأبا ثابت .
شهد بدرا والمشاهد كلها مع رسول الله A وثبت يوم أحد مع رسول الله A لما انهزم الناس وكان بايعه يومئذ على الموت وكان يرمي بالنبل عن رسول الله A .
أخبرنا عمر بن محمد بن المعتمر أخبرنا أبو القاسم هبة الله بن محمد الحريري أخبرنا أبو إسحاق إبراهيم بن عمر البرمكي أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن خلف بن بخيت الدقاق أخبرنا إسماعيل بن موسى الحاسب أخبرنا جبارة بن مغلس حدثني عبد الرحمن بن سليمان الغسيل أخبرنا مسلمة بن خالد عن أبي دجانة الساعدي عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف عن أبيه أنه كان مع رسول الله A في غزاة فمر بنهر فاغتسل فيه وكان رجلا حسن الجسم فمر به رجل من الأنصار فقال : ما رأيت كاليوم ولا جلد مخباة وتعجب من خلقته فلبط به فصرع فحمل إلى النبي A محموما فسأله فأخبره فقال رسول الله A : " ما يمنع أحدكم إذا رأى من أخيه ما يعجبه في نفسه أو في ماله فليبرك عليه فإن العين حق " .
ثم إن سهل بن حنيف صحب علي بن أبي طالب حين بويع له فلما سار علي من المدينة إلى البصرة استخلفه على المدينة وشهد معه صفين وولاه بلاد فارس فأخرجه أهلها فاستعمل زياد ابن أبيه فصالحوه وأدوا الخراج .
ومات سهل بالكوفة سنة ثمان وثلاثين وصلى عليه علي وكبر عليه ستا وقال : إنه بدري .
روى عنه ابناه : أبو أمامة وعبد الملك وعبيد بن السباق وأبو وائل وعبد الرحمن بن أبي ليلى وغيرهم . أخرجه الثلاثة .
سهل بن رافع بن خديج