وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

وقال ضرار يوما لأبي بكر : نحن كنا لقريش خيرا منكم أدخلناهم الجنة وأوردتموهم النار . يعني أنه قتل المسلمين فدخلوا الجنة وأن المسلمين قتلوا الكفار فأدخلوهم النار .
واختلف الأوس والخزرج فيمن كان أشجع يوم أحد فمر بهم ضرار بن الخطاب فقالوا : هذا شهدها وهو عالم بها فسألوه عن ذلك فقال : لا أدري ما أوسكم من خزرجكم لكني زوجت منكم يوم أحد أحد عشر رجلا من الحور العين .
هذا كلام أبي عمر .
وأما ابن منده فقال : ضرار بن الخطاب له ذكر وليس له حديث روى عنه عمر بن الخطاب قاله أبو نعيم وأعاد كلام ابن منده : ذكره بعض المتأخرين ولم يذكره أحد في الصحابة ولا فيمن أسلم غيره وقول أبي عمر يؤيد قول ابن منده وقد أخرجه أبو موسى مستدركا على ابن منده وقد أخرجه ابن منده بترجمة مفردة فلا وجه لاستدراكه وقد ذكره أبو القاسم علي بن الحسن بن عساكر الدمشقي في تاريخ دمشق وقال : له صحبة وشهد مع أبي عبيدة فتوح الشام وأسلم يوم فتح مكة . وقد اشتهر إسلامه وشعره ونثره يدل على إسلامه .
ضرار بن القعقاع .
" د ع " ضرار بن القعقاع أخو عوف بن القعقاع .
روى حديثه زيد بن بسطام بن ضرار بن القعقاع عن أبيه عن جده قال : وفد أبي إلى النبي A وأنا معه ومعنا رجال كثير فأمر رسول الله A لكل رجل منا ببردين .
أخرجه ابن منده وأبو نعيم .
ضرار بن مقرن .
ضرار بن مقرن المزني . كان مع خالد بن الوليد لما فتح الحيرة في ربيع الأول سنة اثنتي عشرة قاله الطبري وقال : هو عاشر عشرة إخوة .
ضرس بن قطيعة .
" س " ضرس بن قطيعة . ذكر بعضهم أن ذكره في ترجمة حنظلة بن حذيم وهو اليتيم الذي كان عند حنيفة وجاء به إلى النبي A وهو شبه المحتلم فأشهد حنيفة النبي A أنه أعطاه أربعين من الإبل . وقد تقدم ذكره في حنيفة .
أخرجه أبو موسى كذا مختصرا .
ضريح بن عرفجة .
" س " ضريح بن عرفجة . وقيل : عرفجة بن ضريح .
روى ليث عن زياد بن علاقة عن ضريح بن عرفجة أو عرفجة بن ضريح قال : قال رسول الله A : " إنها ستكون هنات وهنات فمن رأيتموه يريد أن يفرق بين أمة محمد وأمرها جميع فاقتلوه كائنا من كان " .
أخرجه أبو موسى وقال : اختلف في اسم هذا الرجل على وجوه قيل : عرفجة بن شريح وهو الأشهر .
باب الضاد والغين والميم .
ضغاطر .
" س " ضغاطر الأسقف الرومي روى محمد بن إسحاق عن بعض أهل العلم : أن هرقل قال لدحية بن خليفة الكلبي حين قدم عليه بكتاب رسول الله A ويحك والله إني لأعلم أن صاحبك نبي مرسل وأنه الذي كنا ننتظره ونجده في كتابنا ولكني أخاف الروم على نفسي ولولا ذلك لاتبعته فاذهب إلى ضغاطر الأسقف فاذكر له أمر صاحبكم فهو أعظم في الروم مني وأجوز قولا مني عندهم فانظر ما يقول . فجاء دحية فأخبره بما جاء به من رسول الله A فقال له ضغاطر : صاحبك والله نبي مرسل نعرفه في صفته ونجده في كتابنا باسمه ثم ألقى ثيابا كانت عليه سودا ولبس ثيابا بيضا ثم أخد عصاه ثم خرج على الروم وهم في الكنيسة فقال : يا معشر الروم إنه قد جاءنا كتاب أحمد يدعونا فيه إلى الله وإني أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن أحمد رسول الله . فوثبوا عليه وثبة رجل واحد فضربوه فقتلوه فرجع دحية إلى هرقل فأخبره الخبر فقال : قد قلت لك : إنا نخافهم على أنفسنا وضغاطر كان والله أعظم عندهم مني .
أخرجه أبو موسى .
ضماد بن ثعلبة .
" ب د ع " ضماد بن ثعلبة الأزدي من أزد شنوءة كان صديقا للنبي A في الجاهلية وكان رجلا يتطبب ويرقي ويطلب العلم أسلم أول الإسلام قاله أبو عمر .
وقال ابن منده وأبو نعيم : ضماد بن ثعلبة الأزدي من أزد شنوءة وزاد ابن منده : وقيل : ضمام