وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

عمرو بن أمية الدوسي : .
عمرو بن أمية الدوسي . أورده جعفر المستغفري . روى زياد البكائي عن محمد بن إسحاق عن الزهري قال : قال عمرو بن أمية الدوسي : دخلت المسجد الحرام فلقيني رجال من قريش فقالوا : إياك أن تلقى محمدا فتسمع مقالته فيخدعك بزخرف كلامه ! .
وذكر الحديث .
أخرجه أبو موسى وقال : هذه القصة مشهورة بعمرو بن الطفيل .
عمرو جد أبي أمية : .
عمرو جد أبي أمية بن عبد الله . روى يعقوب بن محمد المدني عن أبي أمية بن عبد الله بن عمرو عن أبيه عن جده قال : قال رسول الله A : " أطعمني جبريل الهريسة أسد بها ظهري " .
أخرجه أبو موسى .
عمرو بن أوس الثقفي : .
عمرو بن أوس الثقفي . نزل الطائف قدم على رسول الله A . روى عنه ابنه عثمان وقيل : عن عثمان بن عبد الله بن أوس عن أبيه وقد ذكرناه . والصواب عمرو بن أوس .
روى الوليد بن مسلم عن عبد الله بن عبد الرحمن بن يعلى الطائفي عن عثمان بن عمرو بن أوس عن أبيه قال : قدمت على رسول الله A في وفد ثقيف فكان يخرج إلينا من الليل فيحدثنا فأبطأ ذات ليلة فقال : طال حزبي فكرها أن أخرج حتى أفرغ منه .
أخرجه ابن منده وأبو نعيم .
عمرو بن أوس بن عتيك : .
عمرو بن أوس بن عتيك بن عمرو بن عبد الأعلم بن عامر بن زعوراء بن جشم بن الحارث ابن الخزرج بن عمرو بن مالك بن الأوس الأنصاري الأوسي وزعوراء أخو عبد الأشهل .
وعمرو هو أخو مالك والحارث ابني أوس .
شهد أحد والخندق وما بعدهما من المشاهد مع رسول الله A وقتل يوم جسر أبي عبيد .
أخرجه أبو عمر .
عمرو بن أبي أويس القرشي : .
عمرو بن أبي أويس بن سعد بن أبي سرح بن الحارث بن حذيفة بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر بن لؤي القرشي الامري .
قتل يوم اليمامة قاله ابن إسحاق .
أخبرنا به أبو جعفر بإسناده عن يونس عن ابن إسحاق وقال : عمرو بن أوس .
أخرجه أبو عمر وأبو موسى إلا أن أبا موسى قال : عمرو بن أوس بن سعد والله أعلم .
عمرو بن الأهتم : .
عمرو بن الأهتم - واسم الأهتم : سنان بن سمي بن سنان بن خالد بن منقر بن عبيد بن مقاعس - واسمه : الحارث بن عمرو بن كعب بن سعد بن زيد مناة بن تميم التميمي المنقي .
وقيل : الأهتم واسمه سنان بن خالد بن سمي .
وقيل : إن قيس بن عاصم ضربه بقوس فهتم فاه فسمي الأهتم . وقيل : كان مهتوما من سنة . وكان سبب ضرب قيس بن عاصم إياه أن قيسا كان رئيس بني سعد بن زيد مناة بن تميم يوم الكلاب فوقع بينه وبين الأهتم اختلاف في أمر عبد يغوث بن وقاص بن صلاءة الحارثي حين أسره عصمة التيمي فرفعه إلى الأهتم فضربه قيس فهتم فاه .
وأم عمرو بنت قذلي بن أعبد . ويكنى عمرو أبا ربعي قدم على النبي A وافدا في وجوه قومه من بني تميم سنة تسع فيهم : الزبرقان بن بدر وقيس بن عاصم وغيرهما فأسلموا ففخر الزبرقان فقال : يا رسول الله أنا سيد بني تميم والمجاب فيهم آخذ لهم بحقوقهم وأمنعهم من الظلم وهذا يعلم ذلك - يعني عمرو بن الأهتم - فقال عمرو : إنه لشديد العارضة مانع لجانبه مطاع في أدنيه . فقال الزبرقان : والله لقد كذب يا رسول الله وما منعه من أن يتكلم إلا الحسد ! .
فقال عمرو : وأنا أحسدك ! .
فوالله إنك لئيم الخال حديث المال أحمق الولد مبغض في العشيرة والله ما كذبت في الأولى ولقد صدقت في الثانية . فقال النبي A : " إن في البيان لسحرا " .
وقيل : إن الوفد كانوا سبعين أو ثمانين فيهم : الأقرع بن حابس . وهم الذين نادوا رسول الله A من وراء الحجرات وخبرهم طويل وبقوا بالمدينة مدة يتعلمون القرآن والدين ثم خرجوا إلى قومهم فأعطاهم النبي A وكساهم .
وقيل : إن عمرا كان غلاما فلما أعطاهم النبي A قال : ما بقي منكم أحد - وكان عمرو بن الأهتم في ركابهم - فقال قيس بن عاصم وكلاهما منقريان بينهما مشاحنة : لم يبق منا أحد إلا غلام حدث في ركابنا وأزرى به ! .
فأعطاه رسول الله A مثل ما أعطاهم فبلغ عمرا قول قيس فقال : .
ظللت مفترش الهلباء تشتمني ... عند النبي فلم تصدق ولم تصب