وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

وكان مالك نقيب بني عبد الأشهل هو وأسيد بن حضير . وشهد بدرا وأحدا والمشاهد كلها مع رسول الله A وتوفي بالمدينة في خلافة عمر سنة عشرين . وقيل : سنة إحدى وعشرين وقيل : بل قتل بصفين مع علي سنة سبع وثلاثين . وقيل : شهد صفين مع علي ومات بعدها بيسير . وقال الأصمعي : إنه مات في حياة رسول الله A . وليس بشيء .
أنبأنا أحمد بن عثمان بن أبي علي والحسن بن توحن الباوري قالا : أنبأنا أبو الفضل محمد بن عبد الواحد بن عبد الرحمن النيلي الأصفهاني أنبأنا أبو القاسم أحمد بن منصور الخليلي البلخي أنبأنا أبو القاسم علي بن محمد الخزاعي أنبأنا أبو سعيد الهيثم بن كليب بن شريح بن معقل الشاشي أنبأنا أبو عيسى الترمذي : حدثنا محمد بن إسماعيل أخبرنا آدم بن أبي إياس حدثنا شيبان أبو معاوية حدثنا عبد الملك بن عمير عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال : خرج رسول الله A في ساعة لم يخرج فيها ولا يلقاه فيها أحد فأتاه أبو بكر فقال : ما جاء بك يا أبا بكر قال : خرجت للقاء رسول الله A والنظر في وجهه والسلام عليه . فلم يلبث أن جاء عمر فقال : ما جاء بك يا عمر قال : الجوع يا رسول الله ! .
قال النبي A : قد وجدت بعض ذلك . فانطلقوا إلى منزل أبي الهيثم بن التيهان الأنصاري وكان رجلا كثير النخل والشاء ولم يكن له خادم فلم يجدوه فقالوا لامرأته : أين صاحبك فقالت : انطلق ليستعذب الماء . فلم يلبثوا أن جاء أبو الهيثم بقربة يزعبها فوضعها ثم جاء يلتزم النبي A ويفديه بأبيه وأمه . ثم انطلق بهم إلى حديقة فبسط لهم بساطا ثم انطلق إلى نخلة فجاء بقنو فوضعه فقال رسول الله A : أفلا تنقنيت لنا من رطبه وبسره فقال : يا رسول الله إني أردت أن تختاروا - أو : تخيروا - من رطبه وبسره . فأكلوا وشربوا من ذلك الماء فقال النبي A : هذا والذي نفسي بيده النعيم الذي تسألون عنه يوم القيامة : ظل بارد ورطب طيب وماء بارد ... وذكر الحديث .
أخرجه الثلاثة .
مالك بن ثابت الأنصاري .
مالك بن ثابت الأنصاري . من بني النبيت والنبيت هو : عمرو بن مالك بن الأوس .
قتل يوم بئر معونة مع أخيه سفيان بن ثابت . ذكر ذلك الواقدي .
أخرجه أبو موسى .
مالك بن ثعلبة الأنصاري .
مالك بن ثعلبة .
قال أبو موسى . وجدت على ظهر جزء من أمالي أبي عبد الله بن مندة وقد روى فيه بإسناده عن مقاتل بن سليمان عن الضحاك عن جابر بن عبد الله قال : كان في زمن النبي A شاب يقال له : مالك بن ثعلبة الأنصاري ولم يكن بالمدينة شاب أغنى منه فمر بالنبي A والنبي A يتلو هذه الآية : " والذين يكنزون الذهب والفضة " ... إلى قوله : " فذوقوا ما كنتم تكنزون " هود فغشي على الشاب فلما أفاق دخل على النبي A فقال : بأبي أنت وأمي هذه الآية لمن كنز الذهب والفضة فقال له النبي A نعم يا مالك . فقال : والذي بعثك بالحق ليمسين مالك ولا يملك درهما ولا دينارا قال : فتصدق بماله كله .
مالك بن أبي ثعلبة .
مالك بن أبي ثعلبة .
حديثه أن النبي A قضى في سيل مهزور : أن الماء يحبس إلى الكعبين ثم يرسل الأعلى على الأسفل . روى عنه محمد بن إسحاق .
قال جعفر : أورده يحيى بن يونس - قال : وهذا حديث مرسل ومالك بن أبي ثعلبة لا صحبة له بيقين ؛ لأن ابن إسحاق لم يلق أحدا من الصحابة إنما روايته عن التابعين فمن دونهم .
أخرجه أبو موسى .
مالك بن جبير الأسلمي .
مالك بن جبير بن حبال بن ربيعة بن دعبل الأسلمي .
تقدم نسبه عند ذكر عمه الحارث بن حبال . شهد الحديبية .
قاله ابن الكلبي .
مالك بن الحارث الذهلي .
مالك بن الحارث الذهلي . ينسب إلى ذهل بن ثعلبة بن عكابة بن صعب بن علي بن بكر بن وائل الربعي البكري ثم الذهلي يلقب خمخام .
وفد على النبي A وعقبه بهراة وكان وفوده مع وفد من بكر بن وائل منهم : فرات بن حيان وبشير بن الخصاصية وغيرهما .
أخرجه ابن منده وأبو نعيم .
مالك بن الحارث العامري .
مالك بن الحارث العامري