في مسجد من المساجد أو قريبا من ذلك وربما حلف بعض غلاتهم بالله كاذبا ولم يحلف بالميت الذي يعتقده .
وأما اعتقادهم أنها تضر وتنفع فلولا اشتمال ضمائرهم على هذا الاعتقاد لم يدع أحد منهم ميتا أو حيا عند استجلابه لنفع أو استدفاعه لضر قائلا يا فلان افعل لي كذا وكذا وعلى الله وعليك وأنا بالله وبك