في الحديث وَيكْثُرُ فيهم أولادُ الحِنْتِ يعني أولادُ الزِّنَا وأتَى بِضَبٍّ مَحْنُوذٍ أي مَشْويٍّ .
قوله لو صَلَّيْتُم حتى تكُونُوا كالحَنَائر قال ثعلب الحنيرة القَوْسُ بلا وَتَرٍ قال ابن الأعرابي هي العَطْفَةُ المُحْكَمةُ للقوس .
وقال الأزهري كل شيء يكون منحنياً فهو حَنْيَرةٌ .
في الحديث حَتَّى يُدْخِلَ الوليدُ يَدَهُ في فَمِ الحَنَشِ يعني في فم الأَفْعَى .
وسُئِل عَطَاءُ أيُّ الخِياطِ أَحَبُّ إِلَيْكَ فقال الكافور الحِناطُ هو الحَنُوطُ وهو ما يُخْلَطُ من الطِّيْبِ للموتى خاصة .
سُئِل ابن المسيب عن من قتل حَنْطباً وهو الذكر من الخنافِسِ .
قال عُمَرُ لا يَصْلُحُ هذا الأَمْرُ إِلاَّ لِمَنْ لا يَحْنِقُ على جِرَّتِهِ الحَنْقُ الغَيْظُ والحِقْدُ قال ابن الأعرابي ومعناه لا يحقد على رعتيه .
وأَتَى رَسُولُ اللهِ بِصَبِيٍّ فَحَنَّكَهُ التَّحْنِيْكُ أن يَمْضُغَ التَّمْرَ ثُمَّ