أراد طاب الصرب وقد سبقت في أول هذا الحرب .
قوله شَهِدْتُ مع عُمُومَتِي حِلْفَ المُطَيَّبِينَ قال ابن الأعرابي المطيبونَ خمس قبائل عَبْدُ مَنَافٍ كُلها وزُهْرة وأسد بن عبد العزى وتيم والحارث بن فهر قال والأحلاف خَمْسُ قبائِلٍ وقد سبق ذِكْرُهُم سُمُّوا المطيبين لأنهم غمسوا أيديهم في الطيب لمَّا تحالفوا .
في الحديث فما رُئي يَوْمٌ أَكْثَرَ كَفَّا طَائحةً من ذلك اليوم أي ساقطةً يقال طَاحَ الشَّىْءُ يَطِيحُ إِذا هَلَكَ .
في الحديث فَطَارَ لنا عثمانُ بن مَظْعُونٍ أي حَصَلَ في سهمنا بالقُرَعَةِ