قوله : ( ولا يخرج العبد من الإيمان إلا بجحود ما أدخله فيه ) .
ش : يشير الشيخ إلى الرد على الخوارج والمعتزلة في قوله بخروجه من الإيمان بارتكاب الكبيرة وفيه تقرير لما قال أولا : لا نكفر أحدا من أهل القبلة بذنب ما لم يستحله وتقدم الكلام على هذا المعنى