وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

أخرجه أبو عمر هكذا مختصرا وقد ذكر أبو عمر في حسل بغير ياء : حسل بن خارجة الأشجعي وقال : أسلم يوم خيبر وشهد فتحها وروى أن النبي A أعطى الفرس سهمين . وما أظنهما إلا واحدا .
وقد اختلف العلماء في نسبه كما اختلفوا في نسب غيره وهذه الترجمة لم يذكرها ابن منده ولا أبو نعيم لأنهما جعلا راوي سهم الفرس والذي شهد خيبر : حسيل بن خارجة . وقد استدركه أبو موسى على ابن منده وقال : قال ابن شاهين : كان دليل النبي A إلى خيبر . والله أعلم .
الحسين بن خارجة .
س الحسين بن خارجة . أخرجه أبو موسى فقال : أورده عبدان وقال : قال أحمد بن سيار : هو رجل كبير لم يذكر لنا أنه صحب النبي A إلا أن حديثه حسن فيه عبرة لمن سمعه . قال أبو موسى : ذكر أبو عبد الله حسيل بن خارجة الأشجعي قال : ويقال : حسين وذكر فيه ما يدل على أن له صحبة فكأنه إذا غير هذا وذكر أبو موسى عن حسين بن خارجة : أنه رأى رؤيا عند مقتل عثمان تدل على كراهية القتال مع إحدى الطائفتين اللتين اقتتلتا بعد قتله لا حاجة إلى ذكرها .
أخرجه أبو موسى .
الحسين بن ربيعة .
الحسين بن ربيعة الأحمسي . قاله مروان بن معاوية وذكره مسلم في صحيحه وقيل : الحصين قاله محمد بن عبيد وهو أكثر ونذكر في الحصين وفي أبي أرطأة إن شاء الله تعالى أكثر من هذا .
الحسين بن السائب .
د ع الحسين بن السائب الأنصاري . روى رفاعة بن الحجاج الأنصاري عن الحسين بن السائب قال : لما كانت ليلة العقبة أو ليلة بدر قال رسول الله A لمن معه : " كيف تقاتلون " فقام عاصم بن ثابت بن أبي الأقلح فأخذ القوس والنبل وقال : أي رسول الله A إذا كان القوم قريبا من مائتي ذراع أو نحو ذلك كان الرمي بالقسي فإذا دنا القوم تنالنا وتنالهم بالرماح حتى تتقصف فإذا تقصف تركناها وأخذنا السيوف فكانت السلة والمجالدة بالسيوف قال فقال رسول الله A : " من قاتل فليقاتل قتال عاصم " .
أخرجه ابن منده وأبو نعيم .
الحسين بن عرفطة .
س الحسين بن عرطفة بن نضلة بن الأشتر بن حجوان بن فقعس بن طريف بن عمرو بن قعين بن الحارث بن ثعلبة بن دودان بن أسد بن خزيمة . كان اسمه : حسيلا باللام فسماه النبي A حسينا بالنون .
روى الدارقطني عن أحمد بن سعيد عن داود بن محمد بن عبد الملك بن حبيب بن تمام بن حسين بن عرفطة حدثني أبي عن أبيه عن جده عن جد الجد عن حسين بن عرفطة أن النبي A قال له : " إذا قمت إلى الصلاة فقل " : " بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين " الفاتحة : 1 ، 2 . حتى ختمها " قل هو الله أحد " الإخلاص : 1 . إلى آخرها .
أخرجه أبو موسى .
الحسين بن علي .
ب د ع الحسين بن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف القرشي الهاشمي أبو عبد الله ريحانة النبي A وشبهه من الصدر إلى ما أسفل منه ولما ولد أذن النبي A في أذنه وهو سيد شباب أهل الجنة وخامس أهل الكساء أمه فاطمة بنت رسول الله A سيدة نساء العالمين إلا مريم عليهما السلام .
أخبرنا أبو أحمد عبد الوهاب بن أبي منصور الأمين البغدادي أخبرنا أبو الفضل بن ناصر أخبرنا أبو طاهر بن أبي الصقر الأنباري أخبرنا أبو البركات بن نظيف الفراء أخبرنا الحسن بن رشيق أخبرنا أبو بشر الدولابي أخبرنا محمد بن عوف الطائي أخبرنا أبو نعيم هو الفضل بن دكين وعبد الله بن موسى قالا : حدثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن هانئ بن هانئ عن علي بن أبي طالب Bه قال : لما ولد الحسن سميته حربا فجاء رسول الله A فقال : " أروني ابني ما سميتموه " قلنا : حربا قال : " بل حسن " . فلما ولد الحسين سميته حربا فجاء النبي A فقال : " أروني ابني ما سميتموه " قلنا : حربا قال : " بل هو حسين " . فلما ولد الثالث سميته حربا فجاء النبي A فقال : " أروني ابني ما سميتموه " قلنا : حربا قال : " بل هو محسن " ثم قال : " سميتهم بأسماء ولد هارون : شبر وشبير ومشبر "