وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

" س " عبد الله بن أصرم . أورده ابن شاهين في الصحابة وروى بإسناده عن المدائني عن أبي معشر عن يزيد بن رومان قال : قدم على رسول الله A عبد عوف بن أصرم بن عمرو بن شعيثة بن الهزم بن زويبة فقال له رسول الله A : " من أنت " قال : عبد عوف . قال : " أنت عبد الله " فأسلم .
أخرجه أبو موسى .
عبد الله بن الأعور .
" ب د ع " عبد الله بن الأعور . وقيل : عبد الله بن الأطول الجرمازي المازني من بني مازن بن عمرو بن تميم وهو الشاعر المعروف بالأعشى المازني وقد تقدم في الهمزة في الأعشى أكثر من هذا لأنه بلقبه أشهر منه باسمه .
أخرجه الثلاثة .
عبد الله بن أقرم .
" ب د ع " عبد الله بن أقرم بن زيد الخزاعي أبو معبد . روى عنه ابنه عبيد الله : أخبرنا أبو ياسر بن أبي حبة بإسناده عن عبد الله بن أحمد . قال : حدثني أبي قال : حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن داود بن قيس عن عبيد الله بن عبد الله بن أقرم الخزاعي عن أبيه قال : كنت مع أبي بالقاع من نمرة فمر بنا ركب فأناخوا فقال لي أبي : كن في بهمنا حتى آتي هؤلاء القوم فأسائلهم . فدنا منهم ودنوت معه فإذا رسول الله A فيهم فكنت أنظر إلى عفرة إبطي رسول الله A وهو ساجد .
رواه ابن عيينة وابن المبارك وعبد الرزاق ووكيع وأبو أسامة وغيرهم عن داود مثله . ورواه عبد الحميد بن سليمان عن رجل من بني أقرم عن أبيه عن جده .
أخرجه الثلاثة .
عبد الله بن أبي أمية بن المغيرة .
" ب د ع " عبد الله بن أبي أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم واسم أبي أمية حذيفة وهو أخو أم سلمة زوج النبي A . وأمه عاتكة بنت عبد المطلب . عمة رسول الله A .
وكان يقال لأبيه أبي أمية : زاد الركب . وزعم الكلبي أن أزواد الركب من قريش ثلاثة : زمعة بن الأسود بن المطلب بن عبد مناف قتل يوم بدر كافرا . ومسافر بن أبي عمرو بن أمية . وأبو أمية بن المغيرة وهو أشهرهم بذلك . وإنما سموا زاد الركب لأنهم كانوا إذا سافر معهم أحد كان زاده عليهم . وقال مصعبد والعدوي : لا تعرف قريش زاد الركب إلا أبا أمية وحده .
وكان عبد الله بن أبي أمية شديدا على المسلمين مخالفا لرسول الله A وهو الذي قال له : " لن نؤمن لك خحتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا أو تكون لك جنة من نخيل " " الإسراء 90 - 91 " الآية . وكان شديد العداوة لرسول الله A ولم يزل كذلك إلى عام الفتح وهاجر إلى النبي A قبيل الفتح هو وأبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب فلقيا النبي A بالطريق : أخبرنا أبو جعفر بن السمين البغدادي بإسناده إلى يونس بن بكير عن ابن إسحاق قال : وكان ابو سفيان بن الحارث وعبد الله بن أبي أمية قد لقيا رسول الله A بنيق العقاب فيما بين مكة والمدينة فالتمسا الدخول فمنعهما فكلمته أم سلمة فيهما فقالت : يا رسول الله ابن عمك وابن عمتك وصهرك قال : لا حاجة لي بهما أما ابن عمي فهتك عرضي وصهري قال لي بمكة ما قال : ثم أذن لهما فدخلا عليه فأسلما وحسن إسلامهما .
وشهد عبد الله مع رسول الله A فتح مكة مسلما وحنينا والطائف ورمي من الطائف بسهم فقتله ومات يومئذ .
وله قال هيت المخنث عند أم سلمة : يا عبد الله إن فتح الله الطائف فإني أدلك على ابنة غيلان فإنها تقبل بأربع وتدبر بثمان . فقال النبي A : " لا يدخل هؤلاء عليكن " .
وروى مسلم بن الحجاج بإسناده عن هشام بن عروة عن أبيه عن عبد الله بن أبي أمية : أنه رأى النبي A يصلي في بيت أم سلمة في ثوب واحد متلحفا به مخالفا بين طرفيه .
ومثله روى ابن أبي الزناد عن أبيه عن عروة عن عبد الله بن أبي أمية .
وذلك غلط لأن عروة لم يدرك عبد الله إنما روى عن عبد الله بن عبد الله بن أبي أمية ورواه أصحاب هشان عن هشام عن أبيه عن عمر أبي سلمة وهو المشهور .
عبد الله بن أبي أمية بن وهب .
" ب " عبد الله بن أبي أمية بن وهب . حليف بني أسد بن عبد العزى بن قصي وابن أختهم . قتل بخيبر شهيدا ذكره الواقدي ولم يذكره ابن إسحاق .
أخرجه أبو عمر